ما يحتاجه الشباب

ما يحتاجه الشباب0%

ما يحتاجه الشباب مؤلف:
الناشر: ناظرين
تصنيف: كتب الأخلاق
الصفحات: 214

ما يحتاجه الشباب

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: أحمد الصادقي
الناشر: ناظرين
تصنيف: الصفحات: 214
المشاهدات: 138202
تحميل: 6726

توضيحات:

ما يحتاجه الشباب
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 214 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 138202 / تحميل: 6726
الحجم الحجم الحجم
ما يحتاجه الشباب

ما يحتاجه الشباب

مؤلف:
الناشر: ناظرين
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

٢ - الدولةُ الإسلامية

طبقاً للمادّة العاشرة من دستور الجمهورية الإسلامية ( يجب تنظيم جميع القوانين والخُطط في إطار تسهيل بناء الأسرة ).

وعليه: تكون الدولة الإسلامية من جملة الفئات التي يتوجّه إليها خطاب( وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنكُمْ ) ، فعليها أن تهتمّ في مخطّطاتها بمسألة ( تزويج الشباب )، وهي تقوم بذلك فعلاً من خلال إعطاء القروض لأجل الزواج والسكن، ولكن بملاحظة التكاليف الباهضة، فإنّ مثل هذا ليس كافياً، بل على الدولة أن تقوم بمشاريع أكبر من ذلك استناداً للأحاديث الدينية وسيرة الأئمّة ( عليهم السلام )، لتحول دون وقوع الأُسَر في مغبّة الفساد والانحراف وتضمن سلامة الفرد والمجتمع.

قال الإمام الصادق ( عليه السلام ):( إنّ أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أُتيَ برجلٍ عَبث بذَكَرهِ، فضربَ يدهُ حتّى احمَرّت، ثمّ زوَّجهُ من بيت المال ) (١) .

وعن الحسن بن سالم قال: بَعثني أبو الحسن موسى ( عليه السلام ) إلى عمّته يسألها شيئاً كان لها، تُعيّن محمد بن جعفر في صداقه، فلمّا قَرأت الكتاب أعطتنيه، فإذا فيه:إنّ لله ظلاً يوم القيامة لا يستظلّ تحتهُ إلاّ نبي، أو وصي نبي، أو عبد أعتقَ عَبداً مؤمناً، أو عبد قضى مغرم مؤمن، أو مؤمنٌ كفَّ أيمة مؤمن ) (٢) .

٣ - الجهاتُ المعيَّنة

كما أنّ الجهات التي تأسّست بعد الثورة الإسلامية مثل:( لجنة الإمام الخميني )، ومؤسّسة الشهيد ، من الجهات التي يتوجّه إليها خطاب( وَأَنكِحُوا الأَيَامَى ) ، إذ يتعيّن عليها أن تقوم بخطوات عملية ومدروسة في عملية تزويج الشباب.

____________________

(١) وسائل الشيعة: ١٤ / ٢٦٧، تهذيب الأحكام: ١٠ / ٧٣.

(٢) وسائل الشيعة: ١٤ / ٢٨.

٢٠١

ومضافاً إلى المسؤولية الدينية المُلقاة على عاتق هذه الجهات، فإنَّ ما تمتلكهُ من إمكانيات يُضاعِف مسؤوليتها في تزويج الشباب، ولحُسن الحظّ تشير الإحصائيات الموجودة بين أيدينا إلى: أنّ لجنة الإمام الخميني قامت في العام ١٣٧١ بتوفير الجهاز، ومقدّمات الزواج لخمسة آلاف ولتسعمئة وسبعة وستين زوجاً(١) ، أي أنّها قلّلت من نسبة العازبين وأضافت إلى نسبة المتزوّجين.

٤ - المؤسّسات الخيريّة والمبرّات

إنّ هذه المؤسّسات الموجودة في عدّة محافظات - ولها مشاريع مؤثّرة في مجال تزويج الشباب - من الفئات التي قامت بتلبية هذا الأمر القرآني، وساهَمت في التقليل من عدد العازبين، وخفّفت من عبء الدولة والأُسر الفقيرة، بمساعدة المتمكّنين مادّياً من الخيّرين، ونالت الأجر الجزيل من خلال تزويج الفقراء من الشباب.

وعلى هذه المؤسّسات والأخيار من الناس الذين شاهدت جهودهم المخلصة عن كثبٍ، لكي يواصلوا مساعيهم أن يلتفتوا إلى قول الإمام موسى بن جعفر ( عليه السلام ):( ثلاثة يستظلّون بظلّ عرش الله يوم القيامة يوم لا ظل إلاّ ظلّه: رجل زوّج أخاه المسلم، أو أخدمهُ، أو كتمَ لهُ سرّاً ) (٢) .

٥ - المُحسنون من الناس

عبرَ الالتفات إلى الكمّ الهائل من الشباب العازبين والظروف الاقتصادية الراهنة، وتَعرّض الشباب للمزالق من قِبل جهات مختلفة، ولأجل تقديم العون للمجتمع وصيانة كيان الدين وسلامة الشباب، فمن الضروري - مضافاً إلى الآباء والأمّهات والدولة والجهات المعنيّة - أن يكون للمحسنين والخيّرين في المجتمع دور في هذا المجال.

وذلك من خلال إقامة جمعيات إحسان لتزويج الشباب في كلّ مدينة وناحية ومحلّة، وفي كلّ مسجد وقوم أو عشيرة، لتلبّي كلّ نقابة بدورها نداء القرآن الكريم الدافئ إلى الحدّ من مُعضلة تزويج الشباب في المجتمع، بشكلٍ نافع وواسع مع حفظ كرامة الأفراد.

____________________

(١) صحيفة كيهان: العدد ١٥٠٠٩.

(٢) وسائل الشيعة: ١٤ / ٢٦.

٢٠٢

وليعلم هؤلاء المحسنون: أنّ تهيئة مقدّمات الزواج وبناء الأسرة للشباب الفقراء - في ظلّ الظروف الحرجة الراهنة - أفضل من بناء المساجد والحسينيات، وإقامة مراسم العزاء بنفقات باهضة وأنفع وأبقى، وطبعاً ليس في هذا الكلام دعوة إلى تعطيل مثل هذه الأمور الحسنة والقيّمة، وإنّما الذي نريدهُ هو التقليل من بعض النفقات غير الضرورية، وصَرفها في وجوه أخرى أكثر أهميّة كتزويج الشباب.

ولبيان أهميّة هذا الاقتراح نستعرض الأحاديث التالية بدقّة:

١ - قال الإمام علي ( عليه السلام ):( أفضلُ الشفاعات أن تشفع بين اثنين في نكاحٍ حتّى يَجمع الله بينهما ) (١) .

٢ - قال الإمام الصادق ( عليه السلام ):( مَن زوَّجَ أعزباً كان ممّن ينظر الله إليه يوم القيامة ) (٢) .

وعلى كلّ حال، فإنّ تزويج الشباب والعازبين يُعتبر من الأعمال الصالحة ويُعدّ صدقة جارية، ولهُ آثار إنسانية بنّاءة لا يمكن أن تُنسى فيما إذا قيست بالأعمال الصالحة الأخرى.

٦ - الشبابُ أنفسهم

من الطبيعي في هذه الدعوة العامّة التي دعَونا إليها الآباء والأمّهات والدولة والناس والمؤسّسات والمحسنين، وذكرنا ما فيها من الأجر والثواب ليبادروا إلى حلّ مشكلة تزويج الشباب في الظروف الراهنة، أن يكون الشباب أنفسهم - أعمّ من الذكور والإناث - سبّاقين في هذا المضمار وأكثر سعياً من غيرهم في بناء الأسرة.

____________________

(١) فروع الكافي: ٥ / ٣٣١، وسائل الشيعة: ١٤ / ٢٦.

(٢) وسائل الشيعة: ١٤ / ٢٧.

٢٠٣

ولذا على الشباب في المرحلة الأولى أن يرفعوا العَقبات والموانع التي تحول دون زواجهم، وأن يعدّوا العدّة في أنفسهم من ناحية الكفاءة الأخلاقية والفكرية والشعور بالمسؤوليّة لبناء الأسرة.

ولتوضيح هذا المعنى من خلال الالتفات إلى أنّ الزواج مسألة مصيرية، وأنّ التهرّب منه ينطوي على أضرار جمّة لا يمكن تلافيها، لابُدّ من الالتفات إلى ما يلي:

١ - يرى القرآن الكريم أنّ إعداد المقدّمات المادّية والمعنوية من وظائف الأولياء وغيرهم، ليكونوا البادئين برفع الموانع المادّية ويفتحوا الطُرق إلى إقامة الزواج، إلاّ أنّ القرآن وعَدَ الشباب أثناء زواجهم بقوله:( إنْ يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) (١) .

وقال الإمام الصادق ( عليه السلام ):( أتى رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) شابّ من الأنصار فشكا إليه الحاجة، فقال له: تزوّج، فلحقهُ رجل من الأنصار فقال: إنّ لي بنتاً وسيمة، فقال الشابّ: إنّي لأستحيي أن أعود إلى رسول الله ( صلّى الله عليه وآله )، فزوَّجها إيّاه، قال: فوسَّع الله عليه، فأتى الشابّ النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) فأخبَرهُ، فقال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ): يا معشرَ الشباب عليكم بالباه ) (٢) .

وهناك أحاديث كثيرة بهذا المضمون، وأنّ الزواج منشأ الخير والبكرة والسعة في الرزق، وأحاديث الأئمّة ( عليهم السلام ) إذا كانت مصحوبة بالتدبّر والسعي وعدم الطمع ستُحلّ العُقد، وهذا ما أثبتتهُ التجارب.

٢ - إنّ الأمر الآخر في خصوص تزويج الشباب الذي يجعل محيط الأسرة بنّاءً ومُثمراً هو: اهتمام الزوجين بالأمور المعنوية والإنسانية، واجتناب الأفكار التافهة والمصحوبة بالتكبّر والغرور.

____________________

(١) سورة النور: الآية ٣٢.

(٢) فروع الكافي: ٥ / ٣٣، وسائل الشيعة: ١٤ / ٢٥.

٢٠٤

ومن هنا قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ):( مَن نكحَ امرأة حلالاً بمال حلال، غير أنّه أرادَ به فَخراً ورياءً، لم يزدهُ الله بذلك إلاّ ذلاً وهواناً ) (١) .

كما رويَ عن علي ( عليه السلام ):( لا تنكحوا النساء لحُسنهنّ فعسى حُسنهنّ أن يرديهنّ، ولا لأموالهنّ فعسى أموالهنّ أن تطغيهنّ، وأنكحوهنّ على الدين، ولأمَة سوداء خرماء ذات دين أفضل ) (٢) .

وقال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ):( مَن تزوَّجَ امرأة لمالها وكلَهُ الله إليه، ومَن تزوّجها لجمالها رأى فيها ما يكره، ومَن تزوّجها لدينها جَمع الله له ذلك ) (٣) .

وعلى كلّ حال، فمعَ الأخذ بنظر الاعتبار الإحصائيات التي تشير إلى ارتفاع نسبة الشباب العازبين، فمع ضرورة التعاون الجماعي والمسؤول بين العوائل والدولة والمؤسّسات الخيريّة والمحسنين من الناس، فإنّ للشباب أنفسهم من خلال حصولهم على ثقافة الزواج الصحيحة والقائمة على أساس الرؤية الإسلامية، وأخذ التدابير الاقتصادية المناسِبة أثراً بنّاءً ومصيريّاً في هذا المجال، ليتمّ بذلك القضاء على مشاكل الزواج في رقعة أوسع ومستوىً أفضل.

____________________

(١) وسائل الشيعة: ١٤ / ٣٢.

(٢) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ٢٠ / ٣٣٦، الحديث ٨٤٨.

(٣) وسائل الشيعة: ١٤ / ٣١، الحديث ٥.

٢٠٥

الفهرس

المقدّمة ٥

سلوكيةُ الفئتين. ٥

الفئةُ السامية ٦

ما هي الحاجات؟ ٨

الحاجةُ إلى الإيمان. ٩

(١) ١١

لنتعرَّف أنفسَنا ١١

السفرُ إلى الذات.. ١٣

الموضوع الأوّل: ١٤

الموضوع الثاني: ١٤

١ - الغفلةُ والجهل: ١٥

٢ - اتّباع الهوى. ١٦

(٢) ١٩

البلوغُ وآثاره ١٩

١ - العلاماتُ الفيزيقيّة ٢٠

٢ - الآثارُ النفسية والأخلاقية ٢٢

(٣) ٢٦

البلوغُ وأحكامه ٢٦

البلوغ والتكاليف الدينية ٢٦

علائمُ البلوغ من الناحية الشرعية: ٢٦

أحكامُ الجنابة وآثارها ٢٧

الطمث.. ٢٩

٢٠٦

أنواع البلوغ الأخرى. ٣٠

١ - البلوغ الجنسي والزواج. ٣١

٢ - البلوغ الاقتصادي. ٣٢

٣ - البلوغ الاجتماعي. ٣٢

٤ - البلوغ السياسي. ٣٢

(٤) ٣٤

علاقاتُ الفتيان والفتيات.. ٣٤

الفتيان والفتيات.. ٣٥

الأضرار ٣٦

قصّة جعفر الطيّار ٣٧

التذرّعُ بالزواج. ٣٨

وللجواب عن ذلك لابدّ من تقديم توضيحات: ٣٨

زواجُ موسى ( عليه السلام ) من صفّورة ٣٩

الاحتياطات اللازمة ٤٠

(٥) ٤٣

معرفةُ الحدود وتجاوزها ٤٣

التديّن ومعرفة الحدود ٤٥

منافعُ مراعاة الحدود ٤٧

أضرارُ تجاوز الحدود ٤٨

(٦) ٤٩

استيعابُ أقوال الآخرين. ٤٩

كظمُ الغيض واحتواء الغضب.. ٥١

الشجاعُ الحقيقي. ٥٢

الفهمُ والإدراك. ٥٢

٢٠٧

(٧) ٥٤

ابنُ العَصر ٥٤

الفئاتُ الأربع. ٥٥

الفئةُ الممتازة ٥٦

الانسجامُ مع الآداب.. ٥٨

(٨) ٥٩

التأثيرُ والتأثّر ٥٩

الطريق الرابع: ٥٩

حلاوةُ الإيمان. ٦٠

٢ - حُذيفة بن حسيل. ٦٢

(٩) ٦٦

الأشجارُ الخضراء ٦٦

١ - الديك.. ٦٧

٢ - الغُراب.. ٦٧

٣ - النملة ٦٧

٤ - القطّ. ٦٨

٥ - الجُعَل. ٦٩

٦ - حوارُ لقمان وعيسى ( عليه السلام ) ٦٩

(١٠) ٧١

آفاتُ الشباب الأخلاقية ٧١

ألف: الغرورُ والعُجب.. ٧٢

١ - الأنا والاعتزال. ٧٣

٢ - الجهل. ٧٣

٣ - اختلاقُ المعاذير ٧٥

طُرق العلاج. ٧٥

ب: آفةُ سوء الظنّ. ٧٦

٢٠٨

التهرّبُ من المسؤولية! ٧٧

طُرق العلاج. ٧٧

الرؤية الواقعية ٧٨

العِناد والخُصومة ٧٩

العلاجُ القاسي. ٨٠

(١١) ٨٢

الانحرافاتُ الجنسية والسقوط الأخلاقي. ٨٢

١ - النظرُ الحرام ٨٣

٢ - العادةُ السرّية ٨٤

٣ - اشتهاءُ المماثل. ٨٦

٤ - الأعمالُ المنافية للعفّة ٨٨

ردودُ الفعل والعقوبات الإلهية ٨٩

(١٢) ٩٢

النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) والشباب.. ٩٢

١ - زيد بن حارثة ٩٤

٢ - مُصعب بن عُمير. ٩٥

٣ - كاتبُ الوحي والمُترجِم. ٩٧

٤ - أُسامة بن زيد. ٩٨

٥ - عتابُ بن أسيد. ٩٩

٦ - عَظمةُ الإيمان والطاعة ١٠٠

(١٣) ١٠٢

جذوةُ الأمل. ١٠٢

١ - الأملُ بالله تعالى. ١٠٣

٢ - الأملُ العقلائي. ١٠٥

٣ - الأملُ المضيء ١٠٥

٢٠٩

(١٤) ١٠٨

التوبةُ والتطهير. ١٠٨

١ - الذنوبُ التي تُقترف بحقّ الله والدِين. ١٠٩

٢ - ظلمُ النفس.. ١١٠

٣ - الذنوبُ التي تُقترف بحقّ الآخرين. ١١٢

آثارُ الذنوب.. ١١٤

(١٥) ١١٦

بارقةُ النجاة ١١٦

١ - نصيحةُ اللصوص.. ١١٨

٢ - حرٌّ أم عَبد؟ ١٢٠

٣ - أخافُ منه ١٢١

(١٦) ١٢٣

اجتيازُ العَقبات.. ١٢٣

ألف - الغفلةُ عن الله تعالى. ١٢٥

ب - المعصية والتمرّد ١٢٥

ج - الوسوسة والتشاؤم ١٢٧

د - التفكير السامي. ١٢٨

(١٧) ١٣٠

الإسلامُ والرياضة ١٣٠

بدايةُ الحاجة إلى الحركة ١٣١

٢١٠

أقسامُ الرياضة: ١٣٣

١ - العمل والسعي. ١٣٣

٢ - المسابقات.. ١٣٤

٣ - رَمي السهام ١٣٦

٤ - سباقُ الخيل. ١٣٧

٥ - الفروسيّة ١٣٧

٦ - السِباحة ١٣٨

٧ - رفعُ الأثقال. ١٣٩

٨ - تسلّقُ الجبال. ١٣٩

أخبارٌ مأساوية! ١٤٠

الأخلاقُ والرياضة ١٤١

شخصيّاتٌ خالدة ١٤٢

(١٨) ١٤٤

أبطالُ الإيمان. ١٤٤

١ - بطلُ العفّة ١٤٦

٢ - جذوةُ الإيمان والإباء ١٤٦

٣ - التغلّبُ على هوى النفس.. ١٤٧

٤ - اجتنابُ أكل الحرام ١٤٨

آثارُ الإيمان وأضرار المعاصي. ١٤٩

(١٩) ١٥١

العملُ والبطالة ١٥١

ذُلّ البطالة وعزّة العمل. ١٥٢

٢١١

أسبابُ البطالة ١٥٣

أ - ازديادُ السكّان. ١٥٣

ب - عدمُ التخطيط المناسب.. ١٥٤

ج - قيامُ الآلة مقام اليد العاملة ١٥٤

د - الهجرة ١٥٥

هـ - عدمُ الكفاءة اللازمة ١٥٦

و - المشكلة الثقافية ١٥٦

ز - القناعةُ والإبداع. ١٥٧

زراعةُ عليّ ( عليه السلام ) ١٥٨

الأمّهات المضحيّات.. ١٥٨

(٢٠) ١٦٠

عُقَد الحَقارة ومَخاطرها ١٦٠

أسبابُ عُقدة الحقارة ١٦١

١ - وجود عاهة جسدية: كالبُثور في الوجه، أو حول العين، وقصر القامة عن المستوى الطبيعي وما إلى ذلك. ١٦١

٢ - الفقرُ المادّي والاقتصادي. ١٦٢

٣ - السلوكية العنيفة والعقوبات القاسية. ١٦٢

٥ - وجود ذكرى مريرة وحادث مأساوي مثل: فقدان أحد الوالدين، أو الطلاق، أو الفيضان، أو الزلزلة، أو الحريق، أو هجوم سارق، أو حيوان مفترس. ١٦٢

طُرق الوقاية ١٦٢

١ - مراعاةُ العدل والمساواة ١٦٢

٢ - اجتنابُ الإفراط في حُبّ الأولاد ١٦٣

٣ - تجنّبُ العُنف والقسوة ١٦٤

٤ - الدعمُ والتشجيع. ١٦٤

٢١٢

طُرق الحلّ: ١٦٥

ردودُ الفعل السلبيّة ١٦٥

١ - العِزلةُ والكبت.. ١٦٦

٢ - إهدارُ الطاقات.. ١٦٦

٣ - النزوعُ إلى الانتقام ١٦٧

(٢١) ١٦٩

عُقدة الحَقارة وطُرق علاجها ١٦٩

ألف - تقويمُ النفس.. ١٦٩

١ - العملُ بالفم والأسنان! ١٧٠

٢ - شاهدتهُ فحصّلتُ السعادة ١٧٠

ب - لنَفتح النوافذ. ١٧١

ج - نعمةُ النسيان! ١٧٢

د - العلمُ والمعرفة ١٧٣

هـ - الجِدّ والعمل. ١٧٤

١ - اتّخاذ مهنة الأب.. ١٧٥

٢ - لابدّ دون الشهد من... ١٧٦

و - جزاءُ الإساءة ١٧٦

(٢٢) ١٧٨

الزواجُ المدروس. ١٧٨

طُرق المعرفة ١٨٠

مقدّماتُ الخطوبة ١٨١

أثناءُ الخطوبة ١٨١

أ - الالتزامات الأخلاقية ١٨٢

ب - الرؤية والحوار ١٨٢

ج - تجنّبُ الإكراه ١٨٣

١ - أضرارُ عدم المعرفة ١٨٤

٢ - أضرارُ عدم الصدق. ١٨٥

٢١٣

(٢٣) ١٨٨

مشاكلُ الزواج. ١٨٨

الأفراد البالغون ثلاثين سنة وأكثر ١٨٩

مشاكلُ الزواج العامّة ١٩١

١ - البطالة ١٩٢

٢ - أزمةُ السكن. ١٩٣

٣ - المهورُ الغالية ١٩٤

٤ - توفيرُ الجهاز ١٩٥

٥ - تكاليفُ حَفلات العَقد والزواج. ١٩٦

(٢٤) ١٩٨

دعوةٌ عامّة للزواج. ١٩٨

١ - الآباءُ والأمّهات.. ١٩٩

٢ - الدولةُ الإسلامية ٢٠١

٣ - الجهاتُ المعيَّنة ٢٠١

٤ - المؤسّسات الخيريّة والمبرّات.. ٢٠٢

٥ - المُحسنون من الناس. ٢٠٢

٦ - الشبابُ أنفسهم. ٢٠٣

٢١٤