تاريخ اهل البيت عليهم السلام

تاريخ اهل البيت عليهم السلام0%

تاريخ اهل البيت عليهم السلام مؤلف:
تصنيف: مكتبة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وأهل البيت عليهم السلام
الصفحات: 153

  • البداية
  • السابق
  • 153 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 21156 / تحميل: 5850
الحجم الحجم الحجم
تاريخ اهل البيت عليهم السلام

تاريخ اهل البيت عليهم السلام

مؤلف:
العربية

سلسلة مصادر بحار الأنوار

(10)

تارْيخُ اَهَلْ البَيِت

عليهم السلام

نقلاً عن الأئمة

الباقر والصادق والرضا والعسكري

عن آبائهم عليهم السلام

وبرواية كبار المحدثين والمؤرخين

نصر الجهضمي والفريابي وابن ابي الثلج والعمي

وابن همام والخصيبي والذارع وابن الخشاب

وابن النجار وابن طاوس والأربلي وغيرهم

تحقيق

السيد محمد رضا الحسيني

مؤسسة آل البيت عليهم السلام لاحياء التراث

١

٢

بمناسبة الذكرى المئوية الثالثة

لوفاة العلامة المجلسي

( قدس سره )

( 1110 هـ)

٣

٤

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على سيّد المرسلين ، وعلى الأئمة من آله المعصومين، وعلى أوليائهم أجمعين إلى يوم الدين.

٥

٦

الاِهْداء

إلى مِنْ تحمَّلَتْ أعْباء الحياةِ معي

وجعلَتْ من الدارِ مَسْكناً صالِحاً، ومُنْتَجَعاً هادِئاً

فكان هذا الكتابُ إحْدى نتائِجهِ الرائعةِ، وثمارِه اليانِعةِ

اُهْدِي هذا العَمَلَ.

٧

٨

دليل الكتاب

1 - المقدمة:................................................................. 11

1 - تقديم................................................................... 11

2 - أهميّة الكتاب............................................................ 13

3 - المؤلَفات في الموضوع...................................................... 15

4 - أسانيد الكتاب..................................................... 28-37

5 - نسخ الكتاب....................................................... 48-38

6 - اسم الكتاب............................................................. 49

7 - مؤلّف الكتاب...................................................... 51-58

8 - ملحق الكتاب........................................................... 59

9 - توثيق الكتاب........................................................... 61

10 - عملُنا في الكتاب....................................................... 62

2 - المتن :........................................................... 65-151

3 - الفهارس :............................................................. 153

٩

١٠

1 - المُقَدَّمة

1- تقديم

في سفرتي الثانية الى تركيا سنة (1396 هـ) كانت همّتي مدينة اسلامبول العامرة بالآثار الإسلامية، التي تدلّ على ما كان للمسلمين من أمجاد، ومنها خزائن الكتب الزاخرة بالتراث الإسلامي.

وكانت وجهتي هي المكتباتُ العامة، تلك، وأنا أحمل معي قائمةً ببعض ما هنالك من كتبٍ تهمّني، أسعى في أن أراها، أو أجدَ ما أتحفُ به المعرفةَ منها.

ولقد قمتُ بتجوال واسعٍ ممتعٍ، رغم المشاكل، والعراقيل الرسميّة، التي كانت تعترض الطريق، لأني كنتُ أقومُ بذلك الجهد بصفةٍ شخصيّةٍ، ولوحدي، من دون أيّة مساعدةٍ من أحدٍ، إلاّ أنّ الله جلّ شأنه كانَ نعم العون على تجاوز كلّ العقبات.

وقد اخترتُ أعمالاً لها قيمتُها مثل «طبقات ابن سعد» ترجمة الإمامين الحسن والحسين عليهما السلام، وهو القسمُ الذي لم يُطْبع من ذي قبل، في طبعة ليدن، ولا في طبعة بيروت، فتمكّنتُ من الحصول على ما يكروفلم لذلك القسم، بسعي إدارة مكتبة طوبقبو سراي - آنذاك - حيثُ أصدرَتْ لي بطاقةً مؤقّتة، تمكّنْتُ بها من التردُّد على المكتبة طوالّ مُدّة إقامتي هناك، كما أمرتْ بإعْداد الفلم عن ذلك الكتاب، وغيره.

وقد قامتْ لي بذلك كلّه في سماح وعطف، قلّما يُعْهد مثله في المكتبات العامة، في بلدان إسلامية!

وممّا قمتُ به في تلك السُفرة العلميّة زيارتي للمكتبة السليمانية العامرة حيث رأيتُ نسخة كتابنا هذا.

فقابلتُها، بما عندي من النسخ، وكان ذلك من أسباب قيامي بتحقيقه

١١

الكامل، وتقديمه بما يراه الإخوة هنا.

والغريبُ في ذلك البلد، البعيد جغرافياً، والذي لم أملك فيه مقومات التعامل مع أهله بشكلٍ كاملٍ - لأني لم أتكلّم بلغتهم بطلاقة - تمكّنتُ من تحصيل كلّ مآربي العلميّة، وحقّقتُ كلّ أهدافي الثقافية.

لكنّي لم أتمكْن من الوقوف على بعض ما ذكر في الفهارس من نسخ هذا الكتاب، في البلاد الاسلامية التي أتكلّم بلغتها.

ولا أنسى - وأنا في آخر حديثي عن سفرتي تلك - أن أذكر الأخ الحبيب الشيخ الحافظ عاشق پاموق، صاحب مكتبة پاموق، بإسلامبول، الذي كنتُ آنسُ به في مكتبه، وأكرمني في داره، وأتحفني ببعض مطبوعاته، وببعض المخطوطات الثمينة، حفظه الله وأيده.

وقد وفقني الله تعالى في فتراتٍ لاحقة، للعمل في هذا الكتاب بما يجده الأعزاء هنا، محتوياً على:

1- هذه المقدمة

2- النصّ المضبوط، بما فيه من التعاليق.

وذلك من فضل الله، والله واسعٌ عليمٌ.

وأسألُ الله أن ينفعَ بعملي، ويتقَّبله بقبولٍ حَسَنٍ، إنّه رؤوفٌ رحيمٌ.

وكَتَب

السيّد محمد رضا الحسيني

١٢

2- أهمّية الكتاب:

إنّ هذا الكتاب - كما هو واضح من عنوانه - يبحثُ عن «تاريخ أهْل البَيْت عليهم السلام».

والمراد بهم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه وآله وسلّم، وابنتُه فاطمة الزهراء عليها السلام، والأئمة الاِثّنا عشر عليّ وأولاده الأحد عشر عليهم السلام.

وقد تعّددتْ الأسانيد الى هذا الكتاب، واختلف علماء الفهرسة والببليوغرافيا في نسبته الى مؤلِّفٍ معيّن.

لكنّ ذلك التعدّد، وهذا الاختلاف، لم يؤثّرا في وحدة النصّ شيئاً، فنجدُ مقاطعَ بعَيْنها تردُ في الروايات، عدا ما يوجد مثله من الاختلاف بين النسخ المتعددّة - تلك الاختلافات الضئيلة التي لايخلو منها كتابٌ - ممّا لا يخرجُ النصّ معها عن «الوحدة».

واذا جمعنا بين تلك الاُمور:

1- تعدّد الأسانيد وانتهاءها الى الأئمة الأربعة الباقِر والصادِق والرِضا والعسكريّ عليهم السلام.

2- الاختلاف في نسبة الكتاب الى مؤلّفٍ معيّن.

3- وحدة النصّ.

أمكننا أنْ نقطعَ بحقيقةٍ مهمّةٍ، وهي : أنّ هذا النصّ كان - على مدى الزمن، منذ إنشائه وتأليفه، وحتى الآن - نصّاً متّحداً، متوارثاً، محفوظاً، متداوَلاً، تلقّاهُ إمامٌ عن إمام، وألقاهُ الأئمّة عليهم السلام الى أصْحابهم، وتداوَلَتْه الاُمّة، وتناقلهُ أعلام المؤرّخين، كما هو من دون تبديل.

وهذه الحقيقة، نجدُها ملموسةً في الكتاب، في فصله ألاوّل: ما يرتبطُ

١٣

بأعمال النبيّ والأئمّة عليهم السلام.

ولقد تلافَيْنا ما عرض على النصّ من التصحيف على أثَر بُعْد الزمن، وتطاول الأيّام، وضَعْف الهمَم، وقلّة الاهتمام، فحقّقنا النصّ بأفضل ما باستطاعتنا، وقدّمنا ما يمكن الاعتماد عليه من النصّ المضبوط، بما يتلاءم والحقيقة المذكورة، نصّاً، متوارثاً، كان الأئمّة يَحْفظونَه، ويُحافِظونَ عليه، ويُزاولونَ تعليمه، وتداوَلهُ أصحابهم، واحتفظ به خصّيصو التاريخ الإسلاميّ، كنصٍّ مقدّسٍ.

ويكتسبُ هذا النصّ قُدْسيّته من «أهْل البَيْت عليهم السلام» خَيْر أئمّةٍ لهذه الاُمّة.

ولا يخفى على المسلم ما لأهْل البَيْت عليهم السلام من مقامٍ مقدّسٍ سامٍ في الإسلام، حيثُ جعل الله مودّتهم أجْراً للنبوّة، في قوله تعالى( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرً‌ا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْ‌بَىٰ ) [الآية (23) من سورة الشُورى (42)].

فإذا وجبتْ مودّتُهم، فتجبُ - بالضرورة - معرفة ما يخصُّهم من الهويّات الشخصّية، حيثُ تكون مِفتاحاً للتعرُّف على شَخْصيّاتهم المعنويّة والذاتيّة، وسجاياهُم النفسيّة والروحيّة، وسَبَباً للاتّصال بهم، والتزوُّد من نَمير علمِهم ومعارفهم، وطريقاً للاهْتداء بهم، والتمسُّك بعُرْوتهم الوُثْقى.

وأعتقِدُ: أنّ كلّ مُسلم إذا حاولَ استظْهار هذا النَصّ المُقدَّس - على ظهر خاطره - فإنّه سوفَ يملكُ هذا المفتاحَ الذي هو مفتاحُ السعادة الدينية، والدُنيوية، وينتهي الى الفلاح والنجاح في العاجِل والآجل.

وإنّ من العار لمن ينتمي الى دين الإسلام، أنْ لا يعرفَ عن تاريخ نبيّه وآل بيته الكرام هذه الأوّليّات.

ولئن عَرَضَه الخَوَرُ والضعفُ في زَمَنٍ بعيدٍ، عن احْتواء ذلك، على أثَر الدعايات المُغْرضة، المُبعدة له عن دينه وتُراثه، فتأخّر عن هذا اللون الزاهي من المعرفة، فإنّا بتقديمنا لهذا النصّ مضبوطاً، كاملاً نُمهّدُ السبيلَ الى ذلك وُنيسّرُ المؤونةَ للحصول عليه.

١٤

3- المؤلفات في الموضوع:

وممّا يدلّ على أهميّة هذا الموضوع، لدى أعْلام الاُمّة، كثرة ما اُلّف فيه فإنّا نجدُ مجموعةً كبيرةً من المؤلّفات القيّمة دبجَتْها يراعةُ علماء مهتّمين بتاريخ الاسلام وأئمّته الكرام، وتصدّى مؤلّفوها لذكر خصوص ما يرتبطُ بتاريخ الأئمّة عليهم السلام نرتّبها على حروف المعجم حسب أوائل أسمائها:

- أخبار الأئمة ومواليدهم:

لجعفر بن محمد بن مالك بن عيسى بن سابُور، أبي عبدالله الفزاريّ، الكوفيّ الشيعيّ.

* ذكره النجاشيّ في رجاله (رقم 313 ص 122)

وذكره في إيضاح المكنون (1|40) وسمّى مؤلّفة: سعد بن مالك.

- اُرجوزة في تواريخ المعصومين عليهم السلام:

للشيخ محمّد بن الحَسن، الحُرّ، العاملي (ت 1104)

* ذكره في الذريعة (ج 1 ص 5 - 466) و (ج 9 ق 1 ص 234)

وسيأتي له: منظومة في تواريخ المعصومين، والنظام في تواريخ المعصومين عيهم السلام

- ارجوزة في تاريخ المعصومين الاربعة عشر عليهم السلام : للسيد محمد بن الحسين ، ابن امير الحاج ، في مكتبة آل العطار ببغداد ، أولها:

أحمدُ ربي عددَ السنينا

علّمنا للذكر إنْ نَسينا

* الذريعة (1|466)

- اُرجوزة في تاريخ المعصومين الاربعة عشر عليهم السلام:

١٥

للشيخ محمد مهدي بن محمد، الملقب بالصالح الفُتُوني العاملي الغروي.

* قال في الذريعة (1|467) رأيت منها نسخاً عديدة.

- اُرجوزة في تواريخ المعصومين عليهم السلام:

للشيخ محمّد بن طاهر السماوي النجفي.

* ذكره في الذريعة (ج 9 ق 2 ص 469)

وياتي باسم: ملحة الأئمة، والمُلِمّة في تواريخ الأئمّة، ولمحة الأئمّة.

- الإرشاد الى أئمّة العباد:

للشيخ المفيد، أبي عبدالله، محمّد بن محمّد بن النُعمان، العُكْبَريّ، البغداديّ (ت 413).

طبع مكرراً في إيران، والنجف، وبيروت.

وقد حقّقته مؤسّسة آل البيت عليهم السلام العامرة، تحقيقاً رائعاً، اعتماداً على أفضل النسخ المتوفرة.

- أسماء النبيّ والأئمة عليهم السلام:

للحُسين بن حَمْدان الخصيبيّ، الجُنْبلائيّ (ت 358).

* ذكره في معالم العلماء (ص 39) والذريعة (ج 11 ص 76) وسيأتي له: تاريخ الأئمّة، والهداية.

- إعلام الورى بأعلام الهُدى:

للشيخ الطبرسي، الفضل بن الحسن (ت 548).

* الذريعة (2|240) وهو مطبوع متداول.

- ألقاب الرسول وعترته:

لبعض القدماء

* طبع في (المجموعة النفيسة) (ص 204 - 290) عن نسخة مؤرّخة بسنة (1119).

- أنساب الأئمة ومواليدهم الى صاحب الأمر عليهم السلام:

للحسن بن عليّ بن عمر بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب،

١٦

أبي محمّد الاُطْروش، المعروف بالناصِر الكبير (ت 304).

* ذكره النجاشي فى رجاله برقم (135) ص (58) ونقله فى الذريعة (2|380 و 382).

وذكره باسم مواليد الأئمژ وأنسابهم الى صاحب الأمر ، فى الذريعة (22|236).

- الأنوار البهّية فى تواريخ الحجج الإلهيّة:

للشيخ عبّاس بن محمّد رضا القميّ (ت 1359) مرتباً على أربعة عشر

نوراً بعدد المعصومين عليهم السلام.

* طبع سنة 1344.

- الأنوار فى تواريخ الأئمة الأطهار:

للشيخ علي بن هبة الله بن عثمان بن أحمد بن إبراهيم بن الرائقة، أبي الحسن الموصليّ.

* ذكره منتجب الدين في الفهرست (رقم 224) ص (110).

ونقله في الذريعة (2|412).

- الأنوار في تاريخ الأئمة الأطهار:

للشيخ محمّد بن همّام بن سهيل، أبي علي، الكاتب، الاسكافيّ ( ت 336) [ وهو من رواة كتابنا هذا].

* ذكره في الذريعة (2|2 - 413) وإيضاح المكنون (2|275).

- الأنوار في تواريخ الأئمة :

لابن نوبخت

* ذكره في معالم العلماء (ص8) وإيضاح المكنون (2/275).

- تاج المواليد:

للشيخ الفضل بن الحسن، أبي عليّ الطبرسي، آمين الإسلام (ت 548)

* طبع في (المجموعة النفيسة).

- تاريخ آل الرسول:

١٧

للشيخ نصر بن عليّ بن نصر بن عليّ، أبي عمرو، الجهضميّ، البصريّ (ت 250).

ويقال له: تواريخ الأئمة، والمواليد.

* وهو كتابنا هذا الذي نقدّم له، وقد تحدّثنا بتفصيل عن طبعاته السابقة، ونسخه، ورواته، في هذه المقدّمة. وراجع الذريعة (3|212).

- تاريخ الأئمّة:

للشيخ عبدالله بن أحمد بن الخشّاب، أبي محمّد، النحويّ (ت 567).

ويقال له: مواليد أهل البيت، ومواليد الأئمّة.

* طبع فى المجموعة النفيسة، وراجع الذريعة (3|217).

وقد تحدّثنا عنه في مقدّمة كتابنا هذا.

- تاريخ الأئمّة:

لأحمد بن عليّ، أبي منصور الطبرسيّ.

*ذكره في معالم العلماء (ص 25) و إيضاح المكنون (1|213).

- تاريخ الأئمّة:

لاقا أحمد بن آقا محمّد علي، البهبهاني، الكرمانشاهي.

فارسيّ، مختصر، يعبّر عنه بتواريخ المعصومين.

* ذكره فى الذريعة (3|3 - 214) وانظر (23|236) بأسم: رسالة في مواليد الأئمة عليهم السلام.

- تاريخ الأئمّة:

لإسماعيل بن عليّ بن عليّ بن رزين، الخزاعيّ، ابن أخي دِعْبل، الواسطيّ.

* ذكره الطوسيّ في الفهرست (رقم 37 ص 36) والنجاشي في الرجال (رقم 69 ص 32).

- تاريخ الأئمّة:

للشيخ محمّد بن أحمد بن محمّد بن عبدالله، أبي الثلج، بن إسماعيل،

١٨

أبي بكر البغداديّ، الكاتب، المعروف بابن أبي الثلج (ت 325) [ من رواة كتابنا ويرويه عنه أبوالفضل الشيبانيّ].

* ذكره النجاشيّ برقم (1037) ص (381) والذريعة (3|218) وإيضاح المكنون (1|214).

- تاريخ الأئمّة:

لصالح بن محمّد الصراميّ شيخ أبي الحسن ابن الجنديّ.

* ذكره النجاشي في رجاله (رقم 528) (ص 199).

- تاريخ الأئمّة:

للسيّد محمّد الطباطبائيّ، فرغ منه سنة (1126) ويسمّى: رسالة في مواليد النبيّ والأئمة، يوجدُ عند السيّد جعفر بحر العلوم في النجف.

* ذكره في الذريعة (3|218) و (23|237).

- تاريخ الأئمّة المعصومين:

لبعض الأصحاب.

فارسيّ، توجد نسخة منه في موقوفات نادرشاه سنة (1145) في (44) ورقة، في المكتبة (الرضوية).

- تاريخ مواليد الأئمّة وأعمارهم:

لمحمد بن الحسن بن جمهور العمي البصريّ [ من رواة كتابنا ].

* معالم العلماء لابن شهرآشوب (ص 104) رقم (689).

* ذكره في الذريعة (3|215).

- التاريخيّة في أعمار سادات البريّة:

للمولى محمّد كاظم بن محمّد شفيع الهزار جريبيّ، الحائريّ، تلميذ الوحيد البهبهانيّ.

نسخة منه عند الاُوردباديّ في النجف.

* ذكره في الذريعة (11|134).

- التتمّة فى تواريخ الأئمّة:

١٩

للسيّد عليّ بن أحمد، تاج الدين، الحسنيّ، العامليّ، ألّفه سنة (1018).

منه نسخة في المكتبة (الرضوية) برقم (1935) كتبت سنة (1323) بخط عماد المحققين مفهرس المكتبة.

* ذكره فى أمل الآمل (1|44) والذريعة (12|230).

- التواريخ الشرعيّة عن الأئمّة المهديّة:

للشيخ أحمد بن فهد، أبي العبّاس الحليّ (ت 841).

يوجد بخط تلميذه عليّ بن فضل بن هيكل، في خزانة (الصدر) في الكاظمية.

وسّماه أيضاً: تواريخ الأئمة.

* الذريعة (4|475) وانظر: 3|213 و 4|474.

- تواريخ الأئمّة:

هو تاريخ آل الرسول، المنسوب الى نصر الجهضمي [ وهو كتابنا هذا ] ويسمّى: المواليد.

* الذريعة (4|473).

- الدوحة المهديّة، اُرجوزة في تواريخ المعصومين:

للشيخ حسين بن عليّ الفتونيّ، الهمدانيّ، العامليّ، الحائري، نظمها سنة (1278) في آخرها:

أبياتها ألْفٌ ومائتانِ

من بعد سَبْعين مع الثمانِ

عِدّتُها كعدّة التاريخ

تاريخها كالنور فى المريخ

*الذريعة (8|4 - 275)

- الذكريّة:

في ذكر تواريخ المعصومين في أربعة عشر باباً بعددهم.

للسيد محسن الحسينيّ السبزواريّ.

في مكتبة سلطان المتكلّمين في طهران.

* ذكرها في الذريعة (10|41).

٢٠