مستدرك الوسائل خاتمة 7 الجزء ٢٥

مستدرك الوسائل خاتمة 70%

مستدرك الوسائل خاتمة 7 مؤلف:
المحقق: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التّراث
تصنيف: متون حديثية
الصفحات: 460

مستدرك الوسائل خاتمة 7

مؤلف: الحاج ميرزا حسين النوري الطبرسي
المحقق: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التّراث
تصنيف:

الصفحات: 460
المشاهدات: 227449
تحميل: 3506


توضيحات:

الجزء 1 الجزء 2 الجزء 3 الجزء 4 الجزء 5 الجزء 6 الجزء 7 الجزء 8 الجزء 9 الجزء 10 الجزء 11 الجزء 12 الجزء 13 الجزء 14 الجزء 15 الجزء 16 الجزء 17 الجزء 18 الجزء 19 الجزء 19 الجزء 20 الجزء 21 الجزء 22 الجزء 23 الجزء 24 الجزء 25 الجزء 26 الجزء 27
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 460 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 227449 / تحميل: 3506
الحجم الحجم الحجم
مستدرك الوسائل خاتمة 7

مستدرك الوسائل خاتمة 7 الجزء 25

مؤلف:
العربية

[٨٨٣] دُبيْسُ بن حُمَيْد:

أبو عيسى المـُلاّئِي الكُوفيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٨٨٤] دُبيْسُ بن يُونس البزّاز الكَرابِيسِيّ الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٨٨٥] دُرُسْت بن أبي مَنْصُور:

صاحب كتاب معتمد في مشيخة الفقيه(٣) . وفي النجاشي: له كتاب، يرويه جماعة. وعدّ منهم: ابن أبي عمير(٤) .

ويروي عنه أيضاً: البزنطي(٥) ، ويونس(٦) ، وابن بكير(٧) ، وابن محبوب(٨) ، وجماعة من الأجلاء ذكرناهم في (قيج)(٩) ، وضعفنا فيه نسبة الوقف الذي نسبه إليه في أصحاب الكاظمعليه‌السلام (١٠) خاصّة، فلاحظ.

__________________

(١) رجال الشيخ: ١٩١ / ٣٣.

(٢) رجال الشيخ: ١٩١ / ٣٤.

(٣) الفقيه ٤: ٧٨، من المشيخة.

(٤) رجال النجاشي: ١٦٢ / ٤٣٠.

(٥) الكافي ٣: ١١٤ / ٧.

(٦) تهذيب الأحكام ٤: ٣٢ / ٨١.

(٧) تهذيب الأحكام ١٠: ٢٦١ / ١٠٣١.

(٨) أُصول الكافي ١: ٣١ / ٢.

(٩) ذكرهم المصنف في ترجمة درست بن أبي منصور، في الفائدة الخامسة برمز (قيج) المساوي لرقم الطريق [١١٣].

(١٠) مستند المصنف في تضعيف نسبة الوقف إلى درست بن أبي منصور هو تأمّل الوحيد في تعليقته على منهج المقال: ١٣٨، وقد أيّد المنصف ذلك كما مرّ في ترجمته في الفائدة الخامسة بروايته عن الامام الكاظمعليه‌السلام إذ جعلها منافية للوقف، وهو عجيب منهقدس‌سره ، فالواقفية يروون عن الامام الكاظمعليه‌السلام بلا خلاف، والقول باشتباه الكشّي في رجاله ٢: ٨٣٠ / ١٠٤٩ بنسبة الوقف إليه، ومتابعة الشيخ له في رجاله: ٣٤٩ / ٣ بدعوى عدم المراجعة بعيد جدّاً، فلاحظ.

٣٦١

[٨٨٦] دَيْسَمُ بن أبي دَاوُد الكُوفِيّ:

روى عنه: أبو مريم، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٨٨٧] دِينَار أبو حَكِيم الأزْدِيّ:

مولاهم، كوفيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٨٨٨] دِينار أبو عمرو الأسَدِيّ:

مولاهم، الكوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٨٨٩] دِينَارُ الخَصِيُّ:

في الفقيه، في باب ميراث الخنثى: فقال عليعليه‌السلام : عليَّ بدينارِ الخَصِيِّ. وكان من صالحي أهل الكُوفة، وكان يثقُ(٤) به. ومثله في الهداية(٥) . وفي التهذيب، في الباب المذكور(٦) : وقال الشيخ: إنَّه كان مُعَدّلاً(٧) ، ويظهر من دعائم الإسلام، أنَّه كان

__________________

(١) رجال الشيخ: ١٩١ / ٣٥.

(٢) رجال الشيخ: ١٩١ / ٣٢.

(٣) رجال الشيخ: ١٩١ / ٣١، وذكره أيضاً في أصحاب الإمام الباقرعليه‌السلام : ١٢٠ / ٤.

(٤) الفقيه ٤: ٢٣٨ ٢٣٩ / ٧٦٢.

(٥) المقنع والهداية: ٨٥ ٨٦ / ١٤٧، من الهداية.

(٦) تهذيب الأحكام ٩: ٣٥٤ ٣٥٥ / ١٢٧١.

(٧) ورد في متن الحديث السابق من التهذيب ذِكر دينار الخصي مع عبارة (وكان معدلاً)، ويحتمل صدورها عن أحد رجال سند الحديث، ولكن نسبتها إلى الشيخ صحيحة على كل حال.

والمراد بالمعدّل هنا، هو من يشهد بصحة شهادة الشاهد الغائب أمام الحاكم، مع تعديله أي الشهادة بعدالته ولا بُدّ من توفر معدلين اثنين في قبول شهادة الغائب، وهما فرعان في اصطلاح الفقهاء، والأصل هو الغائب، قال المحقق الحلي في شرائع الإسلام ٤: ١٤٠ في شهادة الفرع على الأصل: « ثم الفرعان إنْ سميا

٣٦٢

حجّاماً(١) .

[٨٩٠] دِينَار بن عمرو:

مولى شيبان، كُوفيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

__________________

الأصل وعدّلاه قُبِلَ، وإن سمياه ولم يُعَدِّلاه، سمعها الحاكم وبحث عن الأصل ».

وقد بحث الفقهاء هذا في كتب الفقه في باب القضاء في الشهادة على الشهادة، وبالجملة فان المراد هنا وثاقة دينار الخصيّ، إذ لو لم يكن صادقاً ثقة لما قبلت شهادته أصلاً، ولما اختير معدلاً في حياة من هو أقضى الأمّة (صلوات الله وسلامه عليه)

(١) دعائم الإسلام ٢: ٣٨٧ ٣٨٨ / ١٣٧٧.

(٢) رجال الشيخ: ١٩١ / ٣٠.

٣٦٣

باب الذال

[٨٩١] ذُبْيَانُ بن حَكِيم الأوْدِيُّ:

يروي عنه من الأجلاّء: محمّد بن الحسين بن أبي الخطاب(١) ، والحسن بن علي بن فضال(٢) ، وأحمد بن الحسين بن عبد الملك أبو جعفر الأودي(٣) .

وفي الخلاصة: أحمد بن يحيى بن حكيم الأودي بالدال المهملة بعد الواو الساكنة الصوفي، كوفي، أبو جعفر، ابن أخي ذُبْيَان، بالذال المعجمة بعدها باء منقطة تحتها نقطة ساكنة(٤) .

وظاهره: أنَّه من الرواة المعروفين، ولذا ذكره في الإيضاح، فقال: ذُبْيَان بضمّ الذال المعجمة.(٥) إلى آخره. وقد قال في أوّله: إنّني مثبت في هذه الأوراق تحقيق أسماء جماعة من رواتنا(٦) . وفي التهذيب(٧) ، وفَرْحَةِ الغَرِيّ(٨) ،

__________________

(١) تهذيب الأحكام ٤: ٧٦ / ٢١٦.

(٢) تهذيب الأحكام ١: ٤٤٧ / ١٤٤٨، وفيه رواية الحسن بن علي بن فضال عن ذبيان بن حكيم بالواسطة.

(٣) تهذيب الأحكام ٦: ٢٥ / ٥٣.

(٤) رجال العلاّمة: ١٩ / ٤٠، وفيه كلمة (ثقة) بعد قوله: (نقطة ساكنة)، والظاهر أنها غير موجودة في نسخة المحدث النوري، وإلاّ لما أهملها.

(٥) إيضاح الاشتباه: ١٨٢ / ٢٧٦.

(٦) إيضاح الاشتباه: ٧٧، من المقدمة.

(٧) تهذيب الأحكام ٦: ٢٥ / ٥٣.

(٨) فرحة الغري: ٨٠، وفيه: دينار بالراء بن حكيم، والظاهر من كتب الرجال اتحاده مع ذبيان بن حكيم.

٣٦٤

وغيرهما(١) : زيارة لأمير المؤمنينعليه‌السلام هو راويها، ولا يرويها إلاّ الخُلَّص من شيعتهم.

__________________

(١) بحار الأنوار ١٠٠: ٢٧١ / ١٤ عن فرحة الغري، وفيه: (دينار) بدلاً عن (ذبيان)، فلاحظ.

٣٦٥

باب الراء

[٨٩٢] رَاشِد أبو مُعَاذ الأزْدِيّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٨٩٣] رَاشِدُ بن سَعْد الفَزَارِيّ:

مولاهم، كوفي، أبو سلمة من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٨٩٤] رَافع بن أَشْرش الهَمْدَانِيّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٨٩٥] رَباحُ (٥) بن أبي نَصْر السَّكُونِيّ الكُوفيّ:

مولاهم، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) ، عنه: عاصم بن حميد(٧) ، وأخوه مِهران(٨) .

[٨٩٦] رَباحُ (٩) بن الأسْودِ التَّمِيميّ:

مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١٠)

__________________

(١) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٤٥.

(٢) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٤٤.

(٣) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٤٨.

(٤) في المصدر: (رياح) بالياء المثناة من تحت، وفي هامشه نقلاً عن بعض النسخ (رباح) بالباء الموحدة، والظاهر صحته؛ إذ أورده الشيخ كذلك في أصحاب الإمام الصادقعليه‌السلام في ترجمة عمر بن أبي نصر السكوني: ٢٥٣ / ٤٨٨، قال: (وأخوه رباح)، كما ذكر بعنوان: (رباح) بالباء الموحدة في رجال البرقي في أصحاب الصادقعليه‌السلام : ٤١، ومثله في مجمع الرجال ٣: ٦، ونقد الرجال: ١٣٢، وجامع الرواة ١: ٣١٣، وتنقيح المقال ١: ٤٢٢ وغيرها، فلاحظ.

(٥) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٣٤.

(٦) تهذيب الأحكام ٥: ٥٩ / ١٨٧.

(٧) الكافي ٤: ٢٢ / ٣ / ٥، والضمير في: (وأخوه) راجع إلى صاحب العنوان، وهو السكوني.

(٨) في المصدر: (رياح) بالياء المثناة من تحت، وفي هامشه نقلاً عن بعض النسخ -: (رباح) بالباء الموحدة، والظاهر صحته لنقله كذلك في مجمع الرجال ٣ / ٦، ومنهج المقال: ١٣٨، وجامع الرواة ١: ٣١٥، وتنقيح المقال ١: ٣١٥.

(٩) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٣٥.

٣٦٦

[٨٩٧] رَبَاحُ (١) بن عَاصِم التَّمِيمي السَّعْديّ:

مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٨٩٨] رِبْعِيُّ بن أحمرَ العِجْلِيّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٨٩٩] رِبْعِيُّ بن خِرَاشٍ (٤) العَبْسِيُّ:

في رجال البرقي: ومن خواص أمير المؤمنينعليه‌السلام . وعدّ جماعة، إلى أن قال: ورِبْعِي، ومْسعُود ابنا خِرَاشٍ العبسيان(٥) .

__________________

(١) في المصدر: (رياح) بالياء المثناة من تحت، وفي هامشه نقلاً عن بعض النسخ -: (رباح) بالباء الموحدة، والظاهر صحته لنقله كذلك في مجمع الرجال: ٣ / ٦، ومنهج المقال: ١٣٨، وجامع الرواة ١: ٣١٥، وتنقيح المقال ١: ٣١٥.

(٢) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٣٦.

(٣) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٤٠.

(٤) اختلفت كتب الرجال والتراجم في اسم والد ربعي هذا بين (خراش) و (حراش) فقد ورد الأول بالخاء المعجمة في رجال البرقي: ٥، ورجال العلاّمة: ١٩٣ في باب الكنى، ورجال ابن داود: ٩٣ / ٦٠٩، وتلخيص المقال « الوسيط »: ٨٩، ومنهج المقال: ٣٣٣ في ترجمة أخيه مسعود، وتعليقة الوحيد الخطية ورقة: ١٦٠ / ب، ومنتهى المقال: ١٣٥، وتنقيح المقال ١: ٤٢٣، ومعجم رجال الحديث ٧: ١٦١، وقاموس الرجال ٤: ٣٢٣.

وكذلك في جمهرة النسب: ٤٥٠، وحلية الأولياء ٤: ٣٦٧ ٣٧١ / ٢٢٨.

وورد الثاني بالحاء المهملة في حاشية تلخيص المقال (الوسيط): ٨٩ نقلاً عن الذهبي وابن حجر -، وكذلك في الطبقات الكبرى ٦: ١٢٧، وتاريخ بغداد ٨: ٤٣٣ / ٤٥٤٠، وتهذيب الكمال ٩: ٥٤ / ١٨٥٠، والوافي بالوفيات ١٤: ٧٨ / ٨٩، ووفيات الأعيان ٢: ٣٠٠ / ٢٣٦، وسير أعلام النبلاء ٤: ٣٥٩ / ١٣٩، والكاشف ١: ٢٤٣ / ٢٨، وتهذيب التهذيب ٣: ٢٠٥ / ٤٥٨، وتقريب التهذيب ١: ٢٤٣ / ٢٨، وسوف ترد بعض المصادر في الهوامش اللاحقة الخاصة بمتن ترجمته، من دون الإشارة إلى ما بينها من اختلاف لاستيفائه هنا، فلاحظ.

(٥) رجال البرقي: ٥.

٣٦٧

وفي آخر القسم الأوّل من الخلاصة: ومن خواص أمير المؤمنينعليه‌السلام .(١) وذكر مثله، وذكره ابن داود أيضاً في القسم الأوَّل(٢) .

ومن العجيب بعد ذلك ما في تلخيص السيّد، حيث قال: رِبعِيُّ بن خِرَاش، في رجال ابن داود لا غير، وقد ذكره العامّة، وقالوا: عابدٌ ورعٌ لم يكذب في الإسلام، من [جلّه(٣) ] التابعين، وكبارهم، روى عن عليعليه‌السلام مات سنة إحدى ومائة، وقال في الحاشية: قال الذهبي(٤) : رِبعِيّ بن خِرَاش، أبو مريم العَبْسِي، سمع عمر، وابن مسعود [و] عنه: منصور، وأبو مالك الأشْجَعِي، قانتٌ لله، لم يكذّب قطّ، توفي سنة ١٠٤. وفي التقريب(٥) بعد الترجمة -: ثقة، عابد، مخضرم، من الثانية(٦) .

[٩٠٠] الرَّبيع بن [أحمر (٧) ] الأمَويّ:

مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) .

[٩٠١] الرَّبيعُ بن الأسْحَم الشَّيْبَانِيّ:

مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٩) .

__________________

(١) رجال العلاّمة: ١٩٣ في باب الكنى.

(٢) رجال ابن داود: ٩٣ / ٦٠٩.

(٣) في الأصل والحجرية: (جملة)، وما ذكرناه بين المعقوفتين هو المناسب لضرورة السياف.

(٤) الكاشف ١: ٢٤٣ / ٢٨.

(٥) تقريب التهذيب ١: ٢٤٣ / ٢٨.

(٦) تلخيص المقال (الوسيط): ٨٩ من الحاشية.

(٧) في الأصل والحجرية وجامع الرواة ١: ٣١٦: (أحمد) بالدال المهملة، وما أثبتناه بين المعقوفتين هو الصحيح الموافق لما في المصدر، ومنهج المقال: ١٣٩، ومجمع الرجال ٣: ٨، ونقد الرجال: ١٣٢، وتنقيح المقال ١: ٤٢٤، والظاهر اعتماد المصنف على جامع الرواة كما لاحظناه في غير هذا المورد مراراً، فلاحظ.

(٨) رجال الشيخ: ١٩٢ / ١٤.

(٩) رجال الشيخ: ١٩٢ / ١٠.

٣٦٨

[٩٠٢] الرَّبِيعُ بن الأسْود اللَّيْثي الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٩٠٣] الرَّبيع بن بَدْر البَصْرِي:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٩٠٤] الرَّبيع بن الحَاجِب:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٩٠٥] الرَّبيع بن حبيب العَبْسِيّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٩٠٦] الرَّبيع بن الرُّكَيْن بن الرَّبيع بن عُمَيْلةَ [الفَزاريّ (٥) ] الكُوفيّ:

أسْنَدَ عَنْهُ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ١٩٣ / ١٨.

(٢) رجال الشيخ: ١٩٢ / ١١.

(٣) رجال الشيخ: ١٩٢ / ١٦، وفيه: (الربيع الحاجب)، ومثله في مجمع الرجال ٣: ٨، ولعله هو الصحيح، وما في منهج المقال: ١٣٩، وجامع الرواة ١: ٣١٦، وتنقيح المقال ١: ٤٢٤ موافق لما في الأصل.

(٤) رجال الشيخ: ١٩٢ / ٣، و: ١٢١ / ٢ في أصحاب الإمام الباقرعليه‌السلام ، ورجال البرقي: ٤٠.

(٥) في الأصل والحجرية: (الفرازي)، وما أثبتناه بين المعقوفتين هو الصحيح الموافق لما في المصدر، ومنهج المقال: ١٣٩، ومجمع الرجال ٣: ٨، ونقد الرجال: ١٣٢، ومنتهى المقال: ١٣٦، وتنقيح المقال ١: ٤٢٦، ومعجم رجال الحديث ٧: ١٧٠.

وفي الأخير: (عقيلة) بدلاً من (عُمَيْلَة): والصحيح ما في الأصل.

والرَّبيعُ بن عُمَيْلَة الفزاري الكوفي، هو أخو نُسَيْر بن عُمَيْلَة، روى عن عبد الله بن مسعود، وعمار بن ياسر، وأبيه عُمَيْلَة، وأخيه نُسَير بن عُمَيْلَة وغيرهم، وأخرج له أصحاب الصحاح الستة من أهل السنة سوى البخاري، ووثقه علماؤهم مما يحتمل كونه منهم لندرة توثيقهم لمن يسمونهم بـ (الرافضة)! لرفضهم الباطل.

له ترجمة في تهذيب الكمال ٩: ٩٦ / ١٨٦٧ وغيره، فراجع.

(٦) رجال الشيخ: ١٩٢ / ١، وأبو الربيع هذا من أصحاب الإمام الصادقعليه‌السلام أيضاً كما سيأتي برقم [٩٨٦].

٣٦٩

[٩٠٧] الرَّبيع بن زِياد الضَّبِّيُّ الكُوفيّ:

سكن البصرة، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٩٠٨] الرَّبيع بن زيد الكِنْديّ البَصْرِيّ:

أسْنَدَ عَنْهُ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٩٠٩] الرَّبيعُ بن سَعْد الجُعْفِيّ:

مولاهم، كُوفِيّ، خَزَّازٌ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) يروي عنه الجليل: أحمد بن النضر، عن أبيه، عن أبيه الربيع، في الكافي(٤) .

[٩١٠] الرَّبيع بن سَهْل بن الرَّبيع الفَزَارِيّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

[٩١١] الرَّبيع بن عَاصم:

أبو حَمّاد [الأزْدِيّ(٦) ] الكُوفيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ١٩٢ / ٩.

(٢) رجال الشيخ: ١٩٢ / ٧.

(٣) رجال الشيخ: ١٩٢ / ٢.

(٤) أُصول الكافي ٢: ٨٦ / ٨، وفيه رواية أحمد بن النضر عن جدّه الربيع رأساً بلا توسط أبيه بينهما.

(٥) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٤، وقال في: ١٩٣ / ١٧: الربيع بن سهل الفزاري الكوفي، واحتمل الاتحاد في منهج المقال: ١٣٩، واستظهره في معجم رجال الحديث ٧: ١٧٢، وجزم به في قاموس الرجال ٤: ٣٤١ و ٣٤٥، والظاهر من سكوت المصنف هنا وعدم ذكره للربيع بن سهل الفزاري الكوفي هو القول بالاتحاد أيضاً، وفي النفس من القول بالاتحاد شيء لعدم الفصل الطويل بينهما إذ وقع الاسمان في صفحة واحدة من رجال الشيخ، والسهو في مثل هذا مستبعد عن مقام الشيخقدس‌سره والله العالم.

(٦) في الأصل والحجرية: (الأهوازي) وما أثبتناه بين المعقوفتين من المصدر، ومثله في منهج المقال: ١٣٩، ومجمع الرجال ٣: ٩، ونقد الرجال: ١٣٣، وتنقيح المقال ١: ٤٢٧، وما في جامع الرواة ١: ٣١٧ موافق للأصل، فلاحظ.

(٧) رجال الشيخ: ١٩٣ / ١٩.

٣٧٠

[٩١٢] الرَّبيع بن عبد الرَّحْمن الأسَدِيُّ:

مولاهم، الكوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٩١٣] الرَّبيع بن عَطِيَّة الْكِلَابِيُّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٩١٤] الرَّبيعُ بن القَاسِم البَجَلِيُّ:

مولاهم، الكوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) . عنه: أبان بن عُثْمَان، في الكافي، في باب استبراء الأمَةِ(٤) ، وفي التهذيب، في باب لُحوق الأولادِ بالآباءِ(٥) .

[٩١٥] الرَّبيعُ بن مُحمّد المـُسَلِّي الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) عنه: الحسن بن محبوب، في الكافي، في باب مواليد الأئمةعليهم‌السلام (٧) وعلي بن الحكم(٨) ، وعبّاس بن عامر(٩) .

[٩١٦] الرَّبيعُ بن يَزِيد:

عنه: حَمّاد بن عُثْمَان، في الكافي، في باب كِفاية العِيال، في كتاب الزّكاة(١٠) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ١٩٢ / ١٣، ورجال البرقي: ٤٠.

(٢) رجال الشيخ: ١٩٢ / ١٥.

(٣) رجال الشيخ: ١٩٢ / ٨، ورجال البرقي: ٤٠.

(٤) الكافي ٥: ٤٧٣ / ٥.

(٥) تهذيب الأحكام ٨: ١٧٠ / ٥٩٣.

(٦) رجال الشيخ: ١٩٢ / ٥.

(٧) أُصول الكافي ١: ٣١٨ / ٤.

(٨) الكافي ٣: ٢٦٠ / ٣٧.

(٩) تهذيب الأحكام ١: ٣٧٧ / ١١٦٣.

(١٠) الكافي ٤: ١١ / ٤.

٣٧١

[٩١٧] رَبِيعَةُ بن سُمَيْع:

عن أمير المؤمنينعليه‌السلام له كتاب في زكوات النعم، أخبرني الحسين بن عبيد الله وغيره، عن جعفر بن محمّد بن قولويه، قال: حدثني أبي وسائر شيوخي، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن محمّد ابن أبي عمير، قال: حدثنا عبد الله بن المغيرة، قال: حدثنا مُقَرِّن، عن جَدّه رَبيعَة بن سُمَيْع، عن أمير المؤمنينعليه‌السلام أنَّه كتب له في صدقات النِّعَم وما يؤخذ من ذلك، وذكر الكتاب(١) .

كذا في النجاشي، في أوَّل الكتاب قبل دخوله في الأبواب، فإنَّه قال في الخطبة: وقد جعلت للأسماء أبواباً على الحروف، ليهون على الملتمس لاسم مخصوص منها، [وها أنا] أذكر المتقدمين [في التصنيف] من سلفنا الصالحين(٢) ، وهي أسماء قليلة(٣) ، انتهى

والذين ذكرهم من المتقدمين خمسة، ثانيها: ربيعة، وصريحةُ أنّه من الصلحاء، وكفاه بذلك مدحاً، مضافاً إلى وجود ابن أبي عمير، وعبد الله في السند، ورواية المشايخ كتابه.

[٩١٨] رَبِيعةُ بن نَاجِد الأسَدِيّ الأزْدِيّ:

عربيٌّ كُوفيٌّ، من أصحاب عليعليه‌السلام في رجال الشيخ(٤) . عدّه البرقي في رجاله(٥) ، والعلاّمة في آخر الخلاصة من أولياء أمير المؤمنينعليه‌السلام (٦) .

__________________

(١) رجال النجاشي: ٧ ٨ / ٣.

(٢) في المصدر: (من سلفنا الصالح)

(٣) رجال النجاشي: ٥، من المقدمة، وما بين المعقوفات منه.

(٤) رجال الشيخ: ٤١ / ٢.

(٥) رجال البرقي: ٦، وفيه: ربيع بن ناجذ بالذال المعجمة.

(٦) رجال العلاّمة: ١٩٤، وفيه كما مرّ عن رجال البرقي، ومثله في مجمع الرجال

٣٧٢

[٩١٩] رَبِيعة بن يَزِيد الهَمْدانِيّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٩٢٠] رَجَاء بن الأسْوَد الطَّائِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٩٢١] الرَّحِيل بن مُعَاوِيَة بن خَدِيج الجُعْفِي الكُوفيّ:

أسْنَدَ عَنْهُ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٩٢٢] رِزَامُ بن مُسلم:

مولى خالد بن عبد الله القَسْريّ الكوفيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) . قال رضي الدين علي بن طاوس في فلاح السائل: ذكر الكراجكي في كنز الفوائد، قال: جاء في الحديث أنَّ أبا جعفر المنصور خرج في يوم جمعة متوكِّئاً على يد الصادق جعفر بن محمّدعليهما‌السلام فقال رجل يقال له رزام مولى خالد بن عبد الله: من هذا الذي بلغ من خطره ما يعتمد أمير المؤمنين على يده؟ فقيل له: هذا أبو عبد الله جعفر بن محمّد

__________________

٣: ١١، وما في منهج المقال: ١٣٩، ونقد الرجال: ١٣٣ وتنقيح المقال ١: ٤٢٨ موافق للأصل ورجال الشيخ، وقد جمعت سائر هذه الاختلافات في معجم رجال الحديث ٧: ١٧٦ و ١٧٩ وجعلت لمسمّىً واحدٍ، وهو الصواب.

ثم أن الشيخ قدس‌سره قد ذكر رجلاً آخر بعنوان (ربيعة بن ناجد ابن كثير أبو صادف الكوفي) في أصحاب الإمام الباقر عليه‌السلام ، قال: وروى عن أبي عبد الله عليه‌السلام : ١٢١ / ٣، ولم يذكره الشيخ الحر في الفائدة الأخيرة من فوائد خاتمة الوسائل، ولم يستدرك به النوري على الشيخ الحر!! وقد وقع الاختلاف في رسمه نظير ما وقع في رسم الأوّل، فلاحظ.

(١) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٢٠.

(٢) رجال الشيخ: ١٩٥ / ٥٤.

(٣) رجال الشيخ: ١٩٥ / ٥٣.

(٤) رجال الشيخ: ١٩٥ / ٥٦، ورجال البرقي: ٤٥.

٣٧٣

الصادقعليهما‌السلام فقال انّي والله ما علمت، لوددت أنَّ خدّ أبي جعفر نعلٌ لجعفرعليه‌السلام ثم قام فوقف بين يدي المنصور، فقال له: أسألُ يا أمير المؤمنين؟ فقال له المنصور: سل هذا، فقال: إنّي اريدك بالسؤال، فقال له المنصور: سل هذا، فالتفتَ رِزام إلى الإمام جعفر بن محمّدعليهما‌السلام فقال له: أخبرني عن الصلاة وحدودها؟ فقال له الصادق (صلوات الله عليه): « للصلاة أربعة آلاف حدّ لست تؤاخذ بها » فقال: أخبرني بما لا يحل تركه ولا تتم الصلاة إلاّ به؟ فقال أبو عبد اللهعليه‌السلام : « لا تتم الصّلاة إلاّ لذي طُهرٍ سابغٍ وتمامٍ بالغٍ غير نازغٍ ولا زائغٍ ».(١) الحديث(٢) .

وقد مرّ في باب تأكّد استحباب الخشوع في الصلاة، من أبواب أفعال الصلاة(٣) . وفيه إشارة إلى علوّ مقامه، وقابليّته لتلقي المطالب العالية.

__________________

(١) فلاح السائل: ٢٣ ٢٥، وانظر كنز الفوائد ٢: ٢٢٣ ٢٢٤ تحت عنوان: (النصوص المفقودة منن كنز الفوائد) للوقوف على الاختلاف الحاصل في ضبط ألفاظ الحديث.

(٢) في حاشية (الأصل): « تمامه: عرف فوقف، واخبت فثبت، فهو واقف بين اليأس والطمع، والصبر والجزع، كأنَّ الوعد له صُنِع، والوعيد به وقع بذل (يذل نسخة بدل) عرضه، ويمثل غرضه، وبذل في الله المهجة، وتنكب عن المحجّة، غير مرتغم بارتغام، يقطع علائق الاهتمام بعين من له قصد، وإليه وفد، ومنه استرفد، فإذا أتى بذلك كانت هي الصلاة التي بها أُمِر، وعنها أُخبر، وأنَّها هي الصلاة التي تنهى عن الفحشاء والمنكر.

فالتفت المنصور إلى أبي عبد الله عليه‌السلام فقال: يا أبا عبد الله! لا نزال من بحرك نغترف، وإليك نزدلف، تُبصِّرُ من العمى، ونجلوا بنورك الطخياء، فنحن نعوم في سبحاتِ قدرك، وطامي بحرك. منه قدس‌سره

(٣) مستدرك الوسائل ٤: ٩١ ٩١ / ٤٢١٢ باب (٢) من أبواب أفعال الصلاة، وفيه اختلاف يسير عما أورده المصنف هنا، وأورد جزءاً منه في موضعين آخرين من المستدرك، أحدهما في الباب الثاني من أبواب الوضوء ١: ٢٩٠ / ٦٣٩، والآخر

٣٧٤

وفي الكشّي، بإسناده عن رزام مولى خالد القسري، قال: كنت أُعذب بعد ما خرج منها(١) محمّد بن خالد، فكان صاحب العذاب يعلّقني بالسقف ويرجع إلى أهله ويغلق عليّ الباب، وكان أهل البيت إذا انصرف خلوّا الحبل عنّي ويخلّوني أقعد على الأرض، حتى إذا دنا مجيئه علّقوني. فوالله أني كذلك ذات يوم إذا رقعة وقعت من الكُوة إليّ من الطريق فأخذتها، فإذا هي مشدودة بحصاة، فنظرت فيها فاذا خطّ أبي عبد اللهعليه‌السلام فاذا:

بسم الله الرحمن الرحيم « قل يا رِزامُ: يا كائِناً قبلَ كل شيءٍ ويَا كائناً بَعْدَ كُل شَيءٍ ويا مُكونَ كل شيءٍ ألبسني درعَكَ الحَصينةَ مِن شرِّ جميعِ خَلقِكَ ».

قال رزام: فقلت ذلك، فما عاد إلىَّ شيءٌ من العذاب بعد ذلك(٢) .

[٩٢٣] رُزَيقُ (٣) :

أبو العباس، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) قيل: هو بعينه

__________________

في الباب السادس والأربعين من أبواب الوضوء أيضاً ١: ٣٥٠ / ٨١٨.

ونقله في بحار الأنوار ٨٤: ٢٥٠ ٢٥٢ / ٤٥ باب (٣٧) من كتاب الصلاة، عن فلاح السائل. وقد أشار المجلسي رحمه‌الله إلى اختلاف الألفاظ في بعض النسخ مبيناً معناها على ما هي عليه من الاختلاف، فراجع.

(١) في حاشية (الأصل): (أي: من المدينة). وفي متن الحجرية تحت لفظ (منها) -: (يعني المدينة)

(٢) رجال الكشّي ٢: ٦٣٢ / ٦٣٣، باختلاف يسير.

(٣) ضبط العلاّمة في توضيح الاشتباه: ١٨٦ / ٢٨٥ بضم الراء، وذكره الشيخ في الفهرست: ٧٤ / ٣١١ في باب الزاي بعنوان زريق بتقديم الزاي على الراء -، وقد أكد ابن داود في رجاله صحة ما في الفهرست. رجال ابن داود: ٩٧ / ٦٣١.

(٤) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٤٣.

٣٧٥

رُزيق ابن الزبَيْرِ الخَلْقَانِيّ(١) الذي ذكره قبله بفاصلة ترجمة(٢) ، وفيه بعد(٣) .

عنه: جعفر بن بشير، مرّتين في كتاب الروضة(٤) .

[٩٢٤] رَزينُ (٥) الأبْزارِيّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

[٩٢٥] رَزِينُ بن أُسَيد الكُوفيّ:

صاحبُ الرُّمانِ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٩٢٦] رَزِينُ بن [أنسَ (٨) ] الكَلْبِيّ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٩) .

__________________

(١) القائل هو الوحيد في تعليقته على منهج المقال: ١٤٠، ولعله بسبب قول النجاشي: ١٦٨ / ٤٤٢: « رزيق بن الزبير الخلقاني أبو العباس ».

(٢) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٤١.

(٣) لعدم الفصل الطويل بين الاسمين في رجال الشيخ.

(٤) الكافي ٨: ٢١٧ / ٢٦٦، ٨: ٢١٨ / ٢٦٧.

(٥) وضبط بعضهم (رزين) على وزن (فُعَيل)، فلاحظ.

(٦) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٣٠ و: ١٢١ / ٨ في أصحاب الإمام الباقرعليه‌السلام وكذا في رجال البرقي: ١٣.

(٧) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٣١.

(٨) في الأصل والحجرية: (أسد)، وما بين العضادتين هو الصحيح الموافق لما في المصدر، ومنهج المقال: ١٤٠، ومجمع الرجال: ٣: ١٤، ونقد الرجال: ١٣٤ وجامع الرواة ١: ٣١٩، وتنقيح المقال ١: ٤٣٠، ومعجم رجال الحديث ٧: ١٨٨.

(٩) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٣٣، وأعاد ذكره مرة أُخرى في أصحاب الإمام الصدقعليه‌السلام : ١٩٥ / ٥٥ من غير وصفه بـ (الكوفي)

٣٧٦

[٩٢٧] رزين، بيّاعُ الأنماط الكُوفِيّ (١) :

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) عنه: ابن أبي عمير، كما صرّح به في التعليقة(٣) ، وأبان بن عثمان، في التهذيب، في باب من أحلَّ اللهُ نكاحه من النساء، ثلاث مرات(٤)

وفي الكافي، في باب القول عند الإصباح والإمساء، في الصحيح، عن ابن أبي عمير، عن الحسين(٥) بن عطيّة، عن رَزيِن صاحب الأنماط، عن أحدهماعليهما‌السلام قال: من قال: اللهم إنّي أشهدُك. إلى أن قال: وعليّاً والحسن والحسين وفلاناً وفلاناً، حتى ينتهي إليه أئمّتي وأوليائي، على ذلك أحيى، وعليه أموت، وعليه أُبعث يوم القيامة، وأبرأ من فلان، وفلان، وفلان، فإن مات في ليلته دخل الجنّة(٦) . وفيه من الدلالة على خلوصه في التشيع ما لا يخفى.

__________________

(١) رزين هذا هو ابن حبيب الجهني الكوفي الرماني بياع الأنماط، روى في جامع الترمذي حديث أُم سلمة المشهور من أنها رأت في المنام رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وعلى رأسه ولحيته التراب، فقالت: مالك يا رسول الله؟! قالصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : شهدت قتل الحسين آنفاً.

صحيح الترمذي ٥: ٦٥٧ / ٣٧٧١.

ولرزين هذا ترجمة في تهذيب الكمال ٩: ١٨٧ / ١٩٠٨ وكذا في أكثر كتب الرجال السنية، فلاحظ.

(٢) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٢٦، وذكره أيضاً في أصحاب الإمام الباقرعليه‌السلام : ١٢١ / ٩، وكذلك البرقي في رجاله: ١٣.

(٣) تعليقة الوحيد على منهج المقال: ١٤٠، وانظر رواية ابن أبي عمير عنه بالواسطة في أُصول الكافي ٢: ٣٧٩ / ٣.

(٤) تهذيب الأحكام ٧: ٢٧٨ ٢٧٩ / ١١٨١ ١١٨٣.

(٥) كُتب في الأصل والحجرية فوق كلمة (الحسين): (الحسن)، وهو الموافق لما في المصدر.

(٦) أُصول الكافي ٢: ٣٧٩ / ٣.

٣٧٧

[٩٢٨] رَزِينُ بن عبدِ ربِّه الكُوفيّ:

أسْنَدَ عَنْهُ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٩٢٩] رَزِينُ بن عَدِيِّ الأسَدِي (٢) الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٩٣٠] رَزِينُ بن عَليّ الأزْدِي الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٩٣١] رَزِينُ الكُوفيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

[٩٣٢] رِفَاعةُ بن أبي رِفاعة الهَمْدَانِيّ:

دفع عليٌّعليه‌السلام إليه راية هَمْدان يوم خرج إلى صِفّين، كذا في أصحاب عليعليه‌السلام من رجال الشيخ، في ترجمة أبي الجَوْشاءِ(٦) .

[٩٣٣] رِفَاعَةُ بن شَدّاد:

من أصحاب عليّ والحَسنِعليهما‌السلام في رجال الشيخ(٧) ، وفي كتاب دعائم الإسلام: عن أمير المؤمنينعليه‌السلام أنّه كتب إلى رِفَاعة لما استقضاه

__________________

(١) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٢٨.

(٢) في المصدر: (الأزدي) بدلاً من (الأسدي)، ومثله في مجمع الرجال ٣: ١٤ ومنهج المقال: ١٤٠، ونسخة بدل من المصدر كما في نقد الرجال: ١٣٤.

وما في الأصل موافق لما في نقد الرجال: ١٣٤ ونسخة بدل من المصدر كما في منهج المقال: ١٤٠، وجامع الرواة ١: ٣١٩، وتنقيح المقال ١: ٤٣٠.

(٣) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٣٢.

(٤) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٢٧.

(٥) رجال الشيخ: ١٩٣ / ٢٩.

(٦) رجال الشيخ: ٦٥ / ٤٠.

(٧) رجال الشيخ: ٤١ / ٥ و: ٦٨ / ٢.

٣٧٨

على الأهواز كتاباً فيه: ذَرِ الْمَطامِعَ، وخالِفِ الْهَوى(١) . وهو كتاب شريف مشتمل على كثير من أحكام القضاء فرّقه(٢) القاضي فيه(٣) - [و] يظهر منه: قربه منه(٤) ، واختصاصه به، مع أنَّ القاضي المنصوب منهعليه‌السلام لا يفقد العدالة، وهو من العِصابة الذين جَهَّزوا أبا ذرّ في الرَّبَذَةِ، وحضروا غسله وكفنه والصلاة عليه ودفنه، وقد مدحهم النبيّصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كما هو مسطور في الأخبار والسيَر(٥) .

وفي مناقب ابن شهرآشوب: إنَّه ارتجز في يوم الجَمَل، وكان يقول:

إنَّ الَّذِينَ قَطَعُوا الوَسِيلَة

وَنَازعُوا [على] عليّ الفَضِيلَة

فِي حَرْبِهِ كَالنَعْجَةِ الأكِيلة(٦)

وفي كتاب نصر بن مزاحم، مُسْنَداً: إنَّ علياًعليه‌السلام ومعاوية، عقدا الألوية، وأمَّرا الأُمراء، قال: واسْتعْملَ عليٌّعليه‌السلام على الخيل: عمّارَ بن ياسر. إلى أن قال: وعلى بَجيلة: رِفَاعةَ بن شَدّاد(٧) .

__________________

(١) دعائم الإسلام ٢: ٥٣٤ / ١٨٩٩.

(٢) في الحجرية: (مزَّقه) وهو مصحف (فرَّقه)

(٣) أي: فرّقه القاضي أبو حنيفة النعمان في كتابه: (دعائم الإسلام)، فقد ذكر القاضي فيه ما كتبه أمير المؤمنين عليعليه‌السلام إلى رفاعة خمسة عشر مرة فيما أحصيناه -، ويظهر من بعضها أنها كتبت إليه وهو لم يكن قاضياً، وبعضها. بعد استقضائه.

انظر دعائم الإسلام، الجزء الثاني: ٣٦ / ٨٠ و: ٣٨ / ٨٦ و: ١٧٦ / ٦٣٤ و: ٢٥: ٩٨٢ و: ٤٤٢ / ١٥٤١ و: ٤٤٥ / ١٥٤٣ و: ٤٥٩ / ١٦١٩ و: ٤٨٧ / ١٧٤١ و: ٤٩٩ / ١٧٨٢ و: ٥٣٠ / ١٨٨٢ و: ٥٣١ / ١٨٩٠ و ٥٣٢ / ١٨٩٢ و: ٥٣٧ / ١٩٠٩.

(٤) أي: ويظهر من كتاب أمير المؤمنينعليه‌السلام قرب رفاعة منهعليه‌السلام

(٥) رجال الكشّي ١: ٢٨٣ / ١١٨.

(٦) مناقب ابن شهرآشوب ٣: ١٦١، وما بين المعقوفتين منه.

(٧) وقعة صفين: ٢٠٥.

٣٧٩

وفيه في أحوال المجتبىعليه‌السلام : ومن أصحاب الحسن بن عليعليهما‌السلام : عبد الله بن جعفر الطيّار. إلى أن قال: وأصحابه من خواص أبيه، مثل حُجْر وَرشِيد وَرِفَاعة.(١) إلى آخره.

وفي إرشاد المفيد، وغيره: إنَّ أوّل كتابٍ كتبَهُ الشِّيعةُ إلى أبي عبد اللهعليه‌السلام لمـّا اجتمعوا في منزل سليمان بن صرد، فيه:

بسم الله الرحمن الرحيم.

للحسين بن عليعليهما‌السلام من سليمان بن صُرَد، والمـُسَيّب بن نَجَبَة، وَرِفاعة بن شَدَّاد البَجَليّ، وحبيب بن مظَاهِر وشيعتهِ المؤمنين.(٢) إلى آخره.

وقالوا: لمـّا نزلعليه‌السلام كربلاء، كتب إلى أشراف الكوفة ممّن كان يظن أنه على رأيه:

بسم الله الرحمن الرحيم.

من الحسين بن علي، إلى سُليمان بن صُرَد، والمـُسَّيب بن نَجية، ورفاعة بن شدَّاد، وعبد الله بن وَال، وجماعة المؤمنين(٣) . إلى آخره.

[٩٣٤] رفاعة بن محمّد الحَضْرَمِي:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) وثقه ابن داود(٥) صريحاً.

__________________

(١) مناقب ابن شهرآشوب ٤: ٤٠.

(٢) الإرشاد ٢: ٣٦ ٣٧، وتاريخ الطبري ٥: ٣٥٢، ومناقب ابن شهرآشوب ٤: ٨٩.

(٣) مقتل الحسينعليه‌السلام أو: (اللهوف في قتلى الطفوف): ٣١، باختلاف يسير.

(٤) رجال الشيخ: ١٩٤ / ٣٨.

(٥) رجال ابن داود: ٩٥ / ٦١٦.

٣٨٠