نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار الجزء ١٦

نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار0%

نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار مؤلف:
تصنيف: مكتبة العقائد
الصفحات: 398

نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: السيد علي الحسيني الميلاني
تصنيف: الصفحات: 398
المشاهدات: 207813
تحميل: 7178


توضيحات:

الجزء 1 الجزء 2 الجزء 3 الجزء 4 الجزء 5 الجزء 6 الجزء 7 الجزء 8 الجزء 9 الجزء 10 الجزء 11 الجزء 12 الجزء 13 الجزء 14 الجزء 15 الجزء 16 الجزء 17 الجزء 18 الجزء 19 الجزء 20
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 398 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 207813 / تحميل: 7178
الحجم الحجم الحجم
نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار

نفحات الأزهار في خلاصة عبقات الأنوار الجزء 16

مؤلف:
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

أفعاله ويدل على كونه معصوماً من الخطأ والمعصية، وتكون جميع أفعاله صحيحةً، ولا يجوز الردّ عليه في شيء منها.

وفي ( كنز العمّال ): « يا بريدة، إنّ علياً وليّكم بعدي، فأحبَّ عليّاً فإنّه يفعل ما يؤمر. الديلمي عن علي »(١) .

وقال ابن عساكر: « أخبرنا أبو القاسم ابن السمرقندي، أنا عاصم بن الحسن، أنا أبو عمر ابن مهدي، أنا أبو العباس ابن عقدة، نا الحسن بن علي بن عفّان، نا حسن - يعني ابن عطية - نا سعاد، عن عبدالله بن عطاء، عن عبدالله بن بريدة، عن أبيه قال:

بعث رسول الله

فنظر إليَّ فقال: يا بريدة: إنّ عليّاً وليّكم بعدي، فأحبَّ عليّاً فإنّه يفعل ما يؤمر »(٢) .

أقول:

فقوله صلّى الله عليه وسلّم: « فإنّه يفعل ما يؤمر » دليلٌ على العصمة.

__________________

(١). كنز العمال ١١ / ٦١٢ رقم ٣٢٩٦٣.

(٢). تاريخ ابن عساكر - ترجمة أميرالمؤمنين ١ / ٣٧١.

٣٨١

٣٨٢

بطلان حمل « البعديّة » على الانفصال

٣٨٣

٣٨٤

قوله:

« وأيضاً، هو غير مقيَّد بوقت، وهذا مذهب أهل السنّة، بأنّه يكون الإمام المفترض الطّاعة في وقتٍ من الأوقات بعد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ».

أقول:

هذا مردود بوجوده:

(١)

علي له الولاية على « الثلاثة »

لقد ورد بحقّ سيّدنا أمير المؤمنين في حديث الولاية أنّه « ولي كلّ مؤمنٍ ومؤمنة بعدي ».

فهل كان الشيخان مؤمنين أو لا؟ إن كانا مؤمنين فالإمامعليه‌السلام وليّهما، وإنْ لم يكونا مؤمنين فكذلك، لأنّه إذا كان ولياً للمؤمنين أميراً لهم، فهو أمير غير المؤمنين بالضرورة، إذ لا يتصوّر هناك الفرق، ولا يلتزم أحد الخرق، بل هو ولي غير المؤمنين بالأولوية القطعيّة.

فحمل البعديّة هنا على البعدية المطلقة غير ممكن، لأنّه إذا كان أميراً على الثلاثة بحكم هذا الحديث الشريف، فتأخّر ولايته عنهم مخالفة لِقول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم.

٣٨٥

(٢)

البعدية ظاهرة في الاتّصال

وقوله « من بعدي » ظاهر في كون البعدية متّصلةً بزمانه، والحمل على الإنفصال بدون دليلٍ عدول عن جادّة الاعتدال.

(٣)

حديث الولاية وغيره نص على ولاية علي ولا دليل على ولايتهم

إنّ هذا الحديث نصٌ صريحٌ في ولاية مولانا أمير المؤمنينعليه‌السلام ، وأمّا أولئك فلا نصّ في ولايتهم، كما اعترف أكابر علماءهم، واعترف ( الدّهلوي ) نفسه حيث قال: « بأن الخلفاء الثلاثة عند أهل السنّة لسوا بمعصومين ولسوا بمنصوصٍ عليهم ».

فيكون المنصوص عليه مستحقّاً للخلافة دون غير المنصوص عليه، إذ الإعراض عمّن نصّ عليه عليه النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ونصب غير المنصوص عليه للخلافة، مخالف للعقل والنقل.

(٤)

الحديث بلفظ : من كنت وليّه فعلي وليّه

لقد ورد حديث الولاية في طرق عديدةٍ بلفظ « من كنت وليّه فعلي وليّه » أي: مع فاء التعقيب، وهذا ظاهر في الاتّصال الزماني بين الولايتين، فتكون

٣٨٦

ولايته عقيب ولاية النبيّ بلا فاصل، ويكون الحديث - بهذا اللفظ - مبيّناً له بالألفاظ الاُخرى، وتحمل تلك على هذا المعنى، لوجوب التوفيق بين الأحاديث كما هو القاعدة المقرّرة.

أما إفادة الفاء للتعقيب بلا فصل، فيكفي أنْ نورد كلام نجم الأئمّة الرضيّ الإسترآبادي(١) ، إذْ يقول: في مبحث المركّبات:

« وقد استعمل جوازاً كخمسة عشر مبنيّة الجزئين: ظروفٌ، كيوم يوم، وصباح مساء، وحين حين. وأحوالٌ نحو: لقيته كفّة كفّة، وهو جاري بيت بيت، وأخبرته - أو لقيته - صحرة بحرة. ويجوز إضافة المصدر من هذه الظروف والأحوال إلى العجز، وإنّما لم يتعيّن بناء الجزئين فيهما - كما تعيّن في نحو خمسة عشر - لظهور تضمّن الحرف وتعيّنه في نحو خمسة عشر، دون هذه المركّبات، إذ يحتمل أنْ يكون كلّها بتقدير الحرف وأنْ لا يكون. فإذا قدّرناها قلنا: إن معنى: لقيته يوم يوم، وصباح مساء، وحين حين: أي يوماً فيوماً، وصباحاً فمساءً، وحيناً فحيناً. أي: كلّ يوم، وكلّ صباح ومساء، وكلّ حين.

والفاء تؤدي معنى هذا العموم، كما في قولك: انتظرته ساعةً فساعة، أي: في كلّ ساعة. إذ فائدة الفاء التعقيب، فيكون المعنى: يوماً فيوماً، عقيبه بلا فصل إلى ما لا يتناهى، فاقتصر على أوّل المكرر أي التثنية، كما في قوله تعالى:( فارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ ) ولبّيك، ونحوه. وكذا صباح مساء، وحين حين.

__________________

(١). محمّد بن الحسن، نزيل النجف الأشرف، نحوي، متكلّم، أديب، له: شرح الشافية، شرح الكافية، حواشي على بعض الكتب الكلامية والمنطقيّة، توفي سنة ٦٨٦ أو ٦٨٤. ترجم له في: بغية الوعاة: ٢٤٨، شذرات الذهب ٥ / ٣٩٥.

٣٨٧

وقلنا: إن أصل لقيته كفّة كفّة، ومعناه: متواجهين، ذوي كفّه منّي وكفّه منه، كأن كلاً منهما كان يكفّ صاحبه عن التولّي والإعراض.

وأصل: جاري بيت بيت. والمعنى: متلاصقاً بيتي وبيته. أي: مجتمعان ملتصقان، كما تقول: كلّ رجلٍ وضيعته، كما ذكرنا في باب الحال ».

وأمّا وجوب التوفيق بين الأحاديث، ولزوم العمل بقضية الحديث يفسّر بعضه بعضاً فقد قال ابن حزم الأندلسي في كتاب ( المحلّى في الفقه ):

« ومن أخذ بهذه الأحاديث كان قد خالف تلك وهذا لا يحل، وكان من أخذ بتلك قد أخذ بهذه، ولابدّ من تأويل ما صحَّ من تلك الأخبار وضم بعضها إلى بعض، ولا يحلّ ترك بعضها لبعض إلّابأمارة أو نسخ أو تخصيص بنص آخر ».

وقال شاه ولي الله في كتاب ( حجة الله البالغة ): « باب القضاء في الأحاديث المختلفة الاحتمال، أنْ يعمل بكل حديث إلّا أنْ يمتنع العمل بالجمع، للتناقض، وأنه ليس في الحقيقة اختلاف، ولكنْ في نظرنا فقط ».

(٥)

إيراد اللّاهوري على نظير هذا الحمل في حديث الغدير

لقد ذكر نظير هذا الحمل في الجواب عن استدلال أصحابنا بحديث الغدير، وقد أورده العلّامة يعقوب اللاهوري(١) في ( شرح التهذيب ) للتفتازاني، وردّ عليه، وهذه عبارته: « وردّ بإنّه لا تواتر بل هو خبر الواحد، ولا حصر في

__________________

(١). تقدم موجز ترجمته.

٣٨٨

علي، يعني: إن غاية ما لزم من الحديث ثبوت استحقاق عليرضي‌الله‌عنه للإمامة، وثبوتها في المآل، لكنْ من أين يلزم نفي إمامة الأئمة الثلاثة.

وهذا الجواب من المصنف، وتوضيحه: إنّه لم يثبت له الولاية حالاً فلعلّه بعد الأئمة الثلاثة، وفائدة التخصيص لاستحقاقه الإمامة: الإلزام على البغاة والخوارج.

أقول: يرد عليه: إنّه كما كانت ولاية النبي صلّى الله عليه وسلّم عامّة - كما يدلّ عليه كلمة « من » الموصولة - فكذا ولاية علي، فيجب أن يكون علي هو الولي لأبي بكر دون العكس ».

أقول:

وكذا الكلام في « حديث الولاية » فالشبهة مندفعة.

فالحمد لله العلي الأكبر، حيث أثبتنا صحّة الخبر، بل بيّنا تواتره في جواب ابن حجر، ثمّ أوضحنا دلالته على إمامة وصي خير البشر ما طلع شمس وأضاء قمر.

فزهقت خرافات أهل الخدع والغرر، وطاحت تشكيكات المموّهين العادمين للبصر، وانتهك ستر المسوّلين الوالجين في أنكر الخطر

وصلّى الله على محمّدٍ نبيّه وعلى آله الطيّبين الطّاهرين إلى يوم الدين.

٣٨٩

٣٩٠

الفهرس

ملحق سند حديث الولاية وهو فى فصول تأليف السيد علي الحسيني الميلاني ٥

الفصل الأول في أسماءِ جماعةٍ آخرين من رواة حديث الولاية عبر القرون ٩

(١) رواية عيسى بن عبد الله ١١

(٢) رواية عبد الجليل بن عطيّة (٣) رواية ابن أبي غنيّة ١٢

(٤) رواية الحكم بن عتيبة ١٣

(٥) رواية أبي إسحاق السبيعي ١٤

(٦) رواية النضر بن شميل ١٦

(٧) رواية أبي عامر العقدي ١٧

(٨) رواية عبدالرزاق بن همام ١٨

(٩) رواية الحسن بن عمر بن شقيق الجرمي ١٩

(١٠) رواية أبي نعيم الملائي ٢٠

(١١) رواية زهير بن حرب ٢١

(١٢) رواية ابن راهويه ٢٢

(١٣) رواية عثمان بن أبي شيبة ٢٣

(١٤) رواية عفّان بن مسلم ٢٤

(١٥) رواية لوين ٢٥

(١٦) رواية ابن سُمَّويه ٢٦

(١٧) رواية أبي أحمد العسّال ٢٧

(١٨) رواية أبي حاتم الرازي ٢٨

(١٩) رواية ابن أبي عاصم ٢٩

(٢٠) رواية عبدالله بن أحمد ٣١

٣٩١

(٢١) رواية البزّار ٣٣

(٢٢) رواية مطيّن ٣٤

(٢٣) رواية أحمد بن الحسين الصوفي ٣٥

(٢٤) رواية الروياني ٣٦

(٢٥) رواية أبي القاسم البغوي ٣٨

(٢٦) رواية الطحاوي ٣٩

(٢٧) رواية محمّد بن مخلد العطّار ٤٣

(٢٨) رواية ابن عقدة ٤٤

(٢٩) رواية محمّد بن يعقوب الأخرم ٤٥

(٣٠) رواية ابن فارس ٤٦

(٣١) رواية المحبوبي ٤٧

(٣٢) رواية ابن السكن ٤٨

(٣٣) رواية أبي بكر القطيعي ٤٩

(٣٤) رواية الإسماعيلي ٥١

(٣٥) رواية محمّد بن المظفّر ٥٢

(٣٦) رواية ابن المقرئ ٥٣

(٣٧) رواية أبي القاسم ابن الطحّان ٥٤

(٣٨) رواية ابن شاهين ٥٥

(٣٩) ٥٦

رواية المرجي ٥٦

(٤٠) رواية ابن الجرّاح ٥٧

(٤١) رواية أبي عبدالله ابن مندة ٥٨

(٤٢) رواية الغسّاني الصيداوي (٤٣) رواية أبي عمر ابن مهدي ٦٠

(٤٤) رواية الجراحي (٤٥) رواية ابن أبي عقيل الصّوري ٦٢

(٤٦) رواية أبي علي بن المذهب ٦٤

٣٩٢

(٤٧) رواية ابن السوادي ٦٥

(٤٨) رواية الدهلقي (٤٩) رواية أبي سعد الجنزرودي ٦٦

(٥٠) رواية سبط بحرويه ٦٧

(٥١) رواية أبي نصر التاجر ٦٨

(٥٢) رواية أبي الحسين ابن النقور ٦٩

(٥٣) رواية العاصمي ٧٠

(٥٤) رواية إسماعيل بن أحمد البيهقي ٧١

(٥٥) رواية أبي علي الحدّاد ٧٢

(٥٦) رواية البغوي ٧٣

(٥٧) رواية هبة الله بن الحصين ٧٥

(٥٨) رواية الخلّال (٥٩) رواية ابن المؤذن ٧٦

(٦٠) رواية زاهر بن طاهر ٧٧

(٦١) « رواية أبي القاسم ابن السمرقندي » ٧٨

(٦٢) رواية ابن العربي المالكي ٧٩

(٦٣) رواية الكروخي (٦٤) رواية أبي الخير الطالقاني القزويني ٨١

(٦٥) رواية المكبّر ٨٤

(٦٦) رواية نجم الدين كبرى الخيوقي ٨٥

(٦٧) ٨٦

رواية ابن الشيرازي ٨٦

(٦٨) رواية سبط ابن الجوزي ٨٨

(٦٩) رواية القرشي ٨٩

(٧٠) رواية إبن منظور الإفريقي ٩٠

(٧١) رواية الخطيب التبريزي ٩٨

(٧٢) رواية الفاروقي (٧٣) رواية السبكي ٩٩

(٧٤) رواية الصّلاح الصّفدي ١٠٠

٣٩٣

(٧٥) رواية ابن كثير الدمشقي ١٠٢

(٧٦) رواية محمّد بن أبي بكر الأنصاري ١٠٦

(٧٧) رواية نور الدين الهيثمي ١٠٧

(٧٨) رواية ابن دقماق ١١٤

(٧٩) رواية الفاسي ١١٥

(٨٠) رواية البوصيري ١١٦

(٨١) رواية بدر الدين العيني ١١٧

(٨٢) رواية الباعوني ١١٩

(٨٣) رواية الصّالحي الدمشقي ١٢٠

(٨٤) رواية عبدالحق الدّهلوي ١٢٢

(٨٥) رواية العصامي ١٢٣

(٨٦) رواية الجلوتي الواعظ (٨٧) رواية الطرابزوني ١٢٧

(٨٨) رواية المرعي المقدسي (٨٩) رواية الكمشخانوي (٩٠) رواية النبهاني ١٢٨

(٩١) رواية المباركفوري ١٢٩

(٩٢) رواية منصور علي ناصف ١٣٠

(٩٣) رواية الألباني (٩٤) رواية عباس أحمد صقر - أحمد عبدالجواد ١٣١

الفصل الثاني في الأسانيد المعتبرة لحديث الولاية ١٣٣

* قال ابن أبي عاصم: ١٣٦

* وقال الحافظ النسائي: ١٣٨

* وقال الحافظ أبو القاسم الطبراني: ١٤٠

* وقال الحافظ الطبراني: ١٤٣

* وقال الحافظ أبو نعيم الإصبهاني: ١٤٥

* وقال الحافظ أبو نعيم الإصبهاني: ١٤٧

* وقال الحافظ أبو نعيم: ١٤٩

* وقال الحافظ ابن عساكر: ١٥٣

٣٩٤

* وقال الحافظ ابن عساكر: ١٥٥

* وقال الحافظ ابن عساكر: ١٥٧

* وقال الحافظ ابن عساكر: ١٥٩

* وقال الحافظ ابن عساكر: ١٦٢

* وقال الحافظ ابن كثير في سياق روايات الحديث: ١٦٦

* وقال الحافظ الذهبي، بترجمة « جعفر بن سليمان » ١٦٩

الفصل الثالث في خبر عبدالله بن عباس في المناقب العشر ١٧٣

لفظ الحديث كما في مسند أحمد ١٧٧

أسماء أشهر رواة الحديث كلّه أو بعضه ١٨٠

(١) رواية شعبة ١٨٢

(٢) رواية أبي داود الطيالسي ١٨٣

(٣) رواية ابن سعد ١٨٤

(٤) رواية أحمد بن حنبل ١٨٥

(٥) رواية التّرمذي ١٨٨

(٦) رواية ابن أبي عاصم ١٩٠

(٧) رواية البزّار ١٩٢

(٨) رواية النسائي ١٩٣

(٩) رواية أبي يعلى ١٩٤

(١٠) رواية المحاملي ٢٠١

(١١) رواية الطبراني ٢٠٢

(١٢) رواية الحاكم النيسابوري ٢٠٦

(١٣) رواية ابن عبدالبر ٢٠٨

(١٤) رواية الحسكاني ٢١١

(١٥) رواية ابن عساكر ٢١٤

(١٦) رواية ابن الأثير ٢١٨

٣٩٥

(١٧) رواية الكنجي الشافعي ٢١٩

(١٨) رواية المحبّ الطبري ٢٢٠

(١٩) رواية المزّي (٢٠) رواية الذهبي ٢٢١

(٢١) رواية ابن كثير ٢٢٢

(٢٢) روية أبي بكر الهيثمي (٢٣) رواية ابن حجر العسقلاني ٢٢٣

تكميل ٢٢٥

تنبيه ٢٢٦

تحريف حديث الولاية أو تكذيبه ٢٢٩

تحريف البخاري ٢٣٣

تحريف البغوي ٢٣٩

تحريف التبريزي ونسبته إلى الترمذي! ٢٤٠

تكذيب ابن تيميّة الحديث من أصله! ٢٤١

أباطيل ابن حجر المكي ووجوه النظر فيها ٢٤٤

اتّفاق الفريقين على نقله يوجب اليقين بصدوره الصحابة الرواة لحديث الولاية ٢٤٧

حديث الولاية متواتر ٢٥١

تقليد الكابلي ابن حجر الهيتمي ٢٥٢

تحريف السهارنفوري تبعاً لصاحب المشكاة ٢٥٥

حكم البدخشي بوضع لفظة « بعدي »! ٢٥٦

تحريفات وليّ الله الدّهلوي ٢٥٨

خلاصة الفصل ٢٦٠

دلالةُ حديث الولاية ٢٦٣

« الولي » بمعنى « الأولى بالتصرف » « ١ - ٤ » كلمات وليّ الله في معنى ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ ) ٢٦٦

(٥) تسليم أبي شكور بدلالة الآية وحديث الغدير ٢٧١

(٦) تسليم ابن أخ ( الدهلوي ) ٢٧٥

٣٩٦

(٧) لفظة « بعدي » قرينة ٢٧٧

حمل بعضهم البعديّة على الرّتبة دون الزمان ٢٧٩

(٨) الاستدلال بكلام ابن تيميّة ٢٨٠

الحديث في رواية عمرو بن العاص ٢٨٢

(٩) الاستدلال بما نسبوه إلى الحسن المثنّى وارتضوه ٢٨٤

(١٠) الإستدلال بكلامٍ للإمام الحسن السبط عليه‌السلام ٢٨٧

(١١) حديث المناشدة في مسجد المدينة ٢٨٨

(١٢) حديث الولاية وأحاديث اُخرى في سياق واحد ٢٩٤

(١٣) حديث: أنت إمام كلّ مؤمنٍ ومؤمنة بعدي ٢٩٧

(١٤) قول النبيّ يوم الانذار في علي: « وليّكم بعدي » ٢٩٨

(١٥) قول النبيّ في حديثٍ لعلي: « إنّك وليّ المؤمنين بعدي » ٢٩٩

(١٦) « الأولياء » في تفسير أهل البيت بمعنى « الأئمّة » ٣٠٤

(١٧) إختصاص لفظ « الولي » ومقام « الولاية » بنوّاب نبيّنا وهم « اثنا عشر » ٣٠٦

(١٨) تبادر « المتصرّف في الأمر » من « الولي » عند الإطلاق ٣٠٧

(١٩) وجوب حمل اللفظ المشترك على جميع معانيه حيث لا قرينة عند الشافعي وجماعة ٣٠٨

(٢٠) ابن حجر: « من كنت وليّه » أي: المتصرّف في الأُمور ٣١٠

(٢١) حديث بريدة بلفظ : « من كنت وليّه فعلي وليّه » ٣١١

(٢٢) الحديث بلفظ: « الله وليّي وأنا وليُّ المؤمنين ومن كنت وليّه فهذا وليّه » ٣١٦

(٢٣) قوله لبريدة: « لا تقل هذا فهو أولى الناس بكم بعدي » ٣١٧

معنى أولويّة النبيّ بالمؤمنين كتاباً وسنّةً ٣٢٢

كلمات علماء الحديث في معنى قوله: « أنا أولى بالمؤمنين » ونحوه ٣٢٦

(٢٤) فهم بريدة الإمامة من كلام النبي فلذا تخلَّف عن بيعة أبي بكر ٣٤٠

(٢٥) فهم بريدة أحبيّة علي من غيره عند الله ورسوله ٣٤٦

٣٩٧

(٢٦) تصريح بريدة بأفضليّة علي بعد كلام النبي ٣٥٠

(٢٧) خطبة النبي بعد نزول: ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ ) ٣٥٢

(٢٨) حديث الغدير عن البراء بلفظ: « هذا وليّكم من بعدي » ٣٥٥

(٢٩) حديث الغدير بلفظ: « ورضا الربّ برسالتي والولاية لعليّ من بعدي » ٣٥٦

(٣٠) حديث الغدير عن أبي سعيد الخدري عند أبي نعيم والنطنزي ٣٥٧

(٣١) حديث الغدير بلفظ : « من كنت أولى به من نفسه فعليُّ وليّه » ٣٥٨

(٣٢) تحقيق سبط ابن الجوزي في معنى حديث الغدير ٣٦٠

(٣٣) قول عمر: أصبحت اليوم ولي كلّ مؤمن ٣٦١

(٣٤) معنى: « علي منّي وأنا منه » في حديث الولاية ٣٦٢

(٣٥) أحاديث أخرجها الحاكم وغيره واستشهد بها والد الدهلوي وقرّر معناها ٣٦٤

(٣٦) حديث بعث الأنبياء على الولاية لعلي ٣٦٥

(٣٧) حديث عرض النبوّة والولاية على السماوات والأرض ٣٧٢

(٣٨) حديث إقتران الإسلام والقرآن والولاية ٣٧٣

(٣٩) ألفاظ في حديث الولاية دالّة على الإمامة ٣٧٦

(٤٠) سياق الحديث يأبى الحمل على الحبّ والنصرة ٣٨٠

بطلان حمل « البعديّة » على الانفصال ٣٨٣

(١) علي له الولاية على « الثلاثة » ٣٨٥

(٢) البعدية ظاهرة في الاتّصال (٣) حديث الولاية وغيره نص على ولاية علي ولا دليل على ولايتهم (٤) الحديث بلفظ : من كنت وليّه فعلي وليّه ٣٨٦

(٥) إيراد اللّاهوري على نظير هذا الحمل في حديث الغدير ٣٨٨

الفهرس ٣٩١

٣٩٨