المقالات
-
مكتبة القرآن الكريم
المقالات: 30, التصانيف: 5 -
مكتبة العقائد
المقالات: 83, التصانيف: 8 -
مكتبة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السلام
المقالات: 56, التصانيف: 16 -
مكتبة الحديث وعلومه
المقالات: 1, التصانيف: 4 -
مكتبة الفقه وأصوله
المقالات: 1, التصانيف: 2 -
مكتبة التاريخ والتراجم
المقالات: 10, التصانيف: 4 -
مكتبة اللغة والأدب
المقالات: 1, التصانيف: 3 -
مكتبة الأسرة والمجتمع
المقالات: 25, التصانيف: 4 -
الأخلاق والدعاء
المقالات: 19, التصانيف: 5 -
مكتبة الفلسفة والعرفان
المقالات: 1, التصانيف: 3 -
الموقع
المقالات: 2 -
مناسبات خاصة
المقالات: 9 -
الأعمال و الأدعية
المقالات: 13, التصانيف: 3

اخبار وروايات من كتب اهل السنة تتعلق بعاشوراء
- نشر في
-
- مؤلف:
- حكمت الرحمة
ـ الخبر الأوّل : في أنّ النبي ( صلّى الله عليه وآله وسلّم ) كان أشعث أغبر لقتل الحسين ( عليه السلام ) . ـ أخرج أحمد في " المسند " ، بسندهِ إلى عمّار بن أبي عمّار ، عن ابن عبّاس ، قال : ( رأيتُ النبي ( صلّى الله عليه وسلّم ) في المنام بنصف النهار ، أشعث ، أغبر ، معه قارورة فيها دمٌ يلتقطه ، أو يتتبّع فيها شيئاً ، قال : قلتُ : يا رسول الله ، ما هذا ؟ قال : دم الحسين وأصحابه ، لم أزل أتتبّعه (1) منذ اليوم . قال عمّار : فحفظنا ذلك اليوم ، فوجدناه قُتل في ذلك اليوم ) (2) .

فضائل الإمام الحسين الخاصة به في كتب أهل السنة
- نشر في
-
- مؤلف:
- حكمت الرحمة
وقد ملأت الخافقين ، وهي أشهر مِن أنْ تُذكر ، نورد جملة مختصرة منها تيمُّناً وتبرُّكاً ، علماً أنّه تقدّم بعض ذلك في الفضائل المشتركة أيضاً : * الفضيلة الأولى : في أنّه سيّد شباب أهل الجنّة ـ قال ابن كثير في " البداية والنهاية " : قال الإمام أحمد : حدّثنا وكيع ، عن ربيع بن سعد ، عن أبي سابط (1) ، قال : ( دخل حسين بن علي المسجد ، فقال جابر بن عبد الله : ( مَن أحبّ أنْ ينظر إلى سيـّد شباب أهل الجنّة ، فلينظر إلى هذا ) سمعته من رسول الله ( صلّى الله عليه وسلّم ) )

الشعائر بنظرة رسالية دموع زين العابدين وحزن زينب
- نشر في
-
- مؤلف:
- محمود الموسوي
موسم عاشوراء ، كذكرى سنوية متجدِّدة تمرّ على الإنسان ، تمثّل إحياءً للقيم الحسينية في قالب الشعائر والمظاهر المختلفة ؛ لتكوِّن صبغة عامة داخل المجتمع . فمطلوب من الإنسان الموالي أن يظهر الحزن ، بل أن يظهر الجزع بمختلف أنواعه ، وحسب ما يتعارف لديه في التعبير عن جزعه .

الثورة الحسينية اسبابها ومخططاتها القسم الثاني
- نشر في
-
- مؤلف:
- باقر شريف القرشي
ودرس الإمام الحسين (ع) أبعاد الثورة بعمقٍ وشمول ، وخطَّط أساليبها بوعي وإيمان . فرأى أن يزُجَّ بجميع ثقله في المعركة ، ويُضحِّي بكل شيء لإنقاذ الأُمَّة من محنتها ، في ظلِّ ذلك الحكم الأسود الذي تنكَّر لجميع متطلَّبات الأُمَّة ... . وقد أدرك المستشرق الألماني ماريين تخطيط الإمام الحسين لثورته ، فاعتبر أنَّ الحسين قد توخّى النصر منذ اللحظة الأُولى ، وعلم النصر فيه . فحركة الحسين في خروجه على يزيد ـ كما يقول ـ إنَّما كانت عزمة قلب كبير عزَّ عليه الإذعان ، وعزَّ عليه النصر العاجل ، فخرج بأهله وذويه ، ذلك الخروج الذي يبلغ به النصر الآجل بعد موته ، ويُحيي به قضية مخذولة ليس لها ـ بغير ذلك ـ حياة .

الثورة الحسينية اسبابها ومخططاتها القسم الاول
- نشر في
-
- مؤلف:
- باقر شريف القرشي
لم يفجّر الإمام الحسين (ع) ثورته الكبرى أشِراً ، ولا بَطِراً ، ولا ظالماً ، ولا مُفسِداً ـ حسب ما يقول ـ وإنَّما انطلق ليُؤسِّس معالم الإصلاح في البلاد ، ويحقِّق العدل الاجتماعي بين الناس ، ويقضي على أسباب النكسة الأليمة التي مُنِيَ بها المسلمون في ظل الحكم الأموي ، الذي ألحقَ بهم الهزيمة والعار.

التضحية وصناعة التاريخ .. ثورة الإمام الحسين شاهدا
- نشر في
-
- مؤلف:
- د. وليد سعيد البياتي
تشكّل القرابين جزءً من التراث النفسي والروحي للأُمَّة ؛ في محاولة لتوثيق تواصلها مع السماء . وهي ليست ظاهرة تنطلق من فراغ نفسي أو خواء اجتماعي ، كما تحاول الفلسفة المادية تفسيره . وهي ليست نتاجاً للإحباط الروحي في تقويم العلاقة بين الإنسان والخالق ، ما يدفع الإنسان في حالة من الانفعال الإحباطي إلى تقديم نفسه أضحية أو قرباناً ، ليجد في موته الخلاص من إشكالية الحياة ، كما يتوهَّم بعض الفلاسفة المحدثين . كما أنَّه لا يمكن تفسير القرابين باعتبارها عوامل في فكرة التناقض بين المادي والإلهي ،

الاعلام الرسالي في الثورة الحسينية
- نشر في
-
- مؤلف:
- السيد محمد باقر الحكيم
يعدّ الإعلام من أهمِّ الأعمال السياسية والجهادية التي يقوم بها الداعية إلى الله سبحانه وتعالى ، وهو أيضاً عمل رئيسي لكل الأنبياء كما أشار إلى ذلك القرآن الكريم في قوله تعالى : ( الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ ... ) (1) . وهي أيضاً مهمّة النبي (صلّى الله عليه وآله) : ( وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ ) (2) ، بل هي مهمّته الرئيسية ضمن مجمل مسؤولياته ؛ ولقد قال الله تعالى في سورة الجمعة : ( هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ ) (3) .

الإصلاح شعار الثورة
- نشر في
-
- مؤلف:
- أمين محمد آل إبراهيم
كثيرةٌ هي تلك الدموع التي يذرفها أبناء المجتمع ، كباره وصغاره ، رجاله ونساؤه ، على الإمام الحسين (سلام الله عليه) ، ولكن هل استحضر هؤلاء الباكون أهداف ثورة الإمام الحسين (عليه السلام) وعملوا بها ؟ بلا شك فإنّ المتأمّل والقارئ لقضية كربلاء التي حدثت في عام (61) للهجرة ، والتي كان بطلها الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، و شارك معه في أدائها أحرار الأُمَّة في ذلك الوقت ( رضي الله عنهم أجمعين ) ، ومازالت تُبَث في أرجاء المعمورة ويشاهدها الآلاف ، بل الملايين من أبناء الأُمَّة ، يعرف بأن الهدف الرئيس من تلك المعركة ، والتي أراد الإمام الحسين ( عليه السلام ) تبيانه للأُمَّة ، هو الإصلاح : ( إنّي لم أخرج أشراً ولا بطراً ،

الاستماتة و الجزع من الموت في ساحة عاشوراء
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ محمد مهدي الآصفي
مسألة " الموت " و طريقة التعامل معه ، من أبرز العناصر التي تدخل في تكوين ملحمة الطف في يوم عاشوراء ، و عاشوراء حدث متميّز من بين الأحداث الكبيرة في التاريخ من هذه الزاوية ؛ فقد أعلن الحسين ( عليه السلام ) عند مغادرته الحجاز إلى العراق : أنَّه سوف يلقى مصرعه في هذه الرحلة : ( وخيّر لي مصرع أنا لاقيه ، كأنِّي بأوصالي تقطّعها عَسَلان الفلاة ، بين النواويس وكربلاء )

نحو قراءة تربوية لواقعة الطف
- نشر في
-
- مؤلف:
- نادر الملاح
واقعة الطف.. الملحمة الخالدة ، التي على الرغم من مرور أكثر من ألفِ عامٍ على حدوثها ، ظلَّت طريَّة ومتجدِّدة ، وكأنَّها قد حدثت للتو.. هذا ما تُؤكِّده جميع الكتابات التي تناولت هذه المأساة الإنسانية ، سواءٌ تعاطت هذه الكتابات معها من الزاوية التاريخية أو الإنسانية أو الأخلاقية أو الأدبية أو غير ذلك من الزوايا.