« من » الشارطة ـ « أ »

• مَن آتاه اللهُ مالاً فَلْيَصِل به القَرابَة، ولْيُحسِن منه الضيافة، ولْيَفُكَّ به الأسيرَ والعاني، ولْيُعطِ منه الفقيرَ والغارِم. ( نهج البلاغة: الخطبة 142. العاني: المحبوس )
• مَن آثَرَ على نفسِه استَحقّ اسمَ الفضيلة. ( غرر الحكم 289 )
• مَن آخَذَ نفسَه صانَ قَدْرَه. ( عيون الحكم 389:6 )
• مَن آخى في الله غَنِم، مَن آخى للدنيا حُرِم. ( شرح غرر الحكم 159:5 )
• مَن أبان لك عن عَيبِك فهو وَدُودُك. ( غرر الحكم 274 )
• مَن أبصَرَ عيبَ نفسه شُغِل عن عَيبِ غيره. ( قانون دستور معالم الحكم 33 )
• مَنِ آتَّأَد سَلِم مِن الزَّلل. ( عيون الحكم 360:6. اتّأد: تَأنّى وتَمَهّل )
• مَن أتْبعَ الإحسان، واحتمَلَ جِناياتِ الإخوان والجِيران، فقد أكمَلَ البِرّ. ( غرر الحكم 298 )
• مَنِ اتخَذ أخاً بعد حُسنِ الاختبار دامت صُحبتُه، وتأكّدت مودّتُه. ( غرر الحكم 292 )
• مَنِ اتّخذَ دِينَ الله لَهواً ولَعِباً أدخَلَه اللهُ سبحانَه النارَ مُخلَّداً فيها. ( شرح غرر الحكم 425:5 )
• مَنِ اتّقى أصلَح. ( عيون الحكم 390:6 )
• مَن اتّقى اللهَ وَقاه. ( غرر الحكم 266 )
• مَنِ اتّهم نفسَه فقد غَلَب الشيطان. ( شرح غرر الحكم 369:5 )
• مَن أتى غنيّاً فتواضعَ له لِغِناه، ذهَبَ ثُلُثا دِينِه. ( نهج البلاغة: الحكمة 228 )
• مَن أتت عليه الأربعون مِن السِّنين قيل له: خُذْ حِذْرَك مِن حُلُولِ المقدور؛ فإنّك غيرُ معذور. وليس أبناءُ الأربعين بأحقَّ بالحَذَر مِن أبناء العشرين؛ فإنّ طالبَهما واحد، وليس عن الطَّلَبِ بِراقد، وهو الموت، فاعمَلْ لِما أمامَك مِن الهَول، ودَعْ عنك زُخرُفَ القَول. ( شرح نهج البلاغة 268:20 )
• مَن آتّجَر بغيرِ فِقهٍ فقد ارتَطَم في الرِّبا. ( عيون الحكم 395:6. ارتطم: وقع فيه وارتبك )
• مَن أجهَدَ نفسَه في صلاحها سَعِد. ( غرر الحكم 275، وفي شرح غرر الحكم 258:5 ـ: « مَن أجهد نفسَه في إصلاحها.. » )
• مَن احتَجّ بالحقّ فَلَج. ( شرح غرر الحكم 151:5. فَلَج: ظفر )
• مَن أحسَنَ الاعتِذارَ استَحقَّ الاغتِفار. ( غرر الحكم 301 )
• مَن أحسَنَ العملَ حَسُنَت له المُكافأة. ( عيون الحكم 384:6 )
• مَن أحسَنَ السؤالَ عَلِم، ومَن عَلِم عَمِل، ومَن عَمِل سَلِم. ( قانون دستور معالم الحكم 32 )
• مَن أحسَنَ إلى الناس استَدام منهم المحبّة. ( شرح غرر الحكم 354:5 )
• مَن أحسَنَ إلى مَن أساء إليه فقد أخذ بجوامع الفضل. ( غرر الحكم 291 )
• مَن أحسَنَ إلى رعيّته، نَشرَ اللهُ سبحانه عليه جَناحَ رحمته، وأدخَلَه في مغفرته. ( شرح غرر الحكم 355:5 )
• مَنِ اختال في وِلايَتِه، أبانَ عن حَماقَتِه. ( غرر الحكم 286. وفي عيون الحكم 372:6 ـ: « مَنِ آحتال ». واختال: تكبّر وتبختر )
• مَن أخلَصَ النيّة، تَنَزَّه عن الدَّنيّة. ( شرح غرر الحكم 296:5. يعني أنّ مَن أخلص النيّة في أعماله لله سبحانه، فقد تَنزّه عن قبيح الأخلاق وذميم الأعمال )
• أخوك: الذي لا يَخذِلُك عند الشدّة، ولا يَغفلُ عنك عند الجريرة، ولا يَخدَعُك حين تسأله، ولا يَترُكُك وأمرَك حتّى تُعلِمَه؛ فإن كان مُميلاً أصلَحَه. ( بحار الأنوار 269:77. الجريرة: الذَّنب )
• مَن أراد البقاءَ ـ ولا بقاء ـ: فَلْيُباكِرِ الغَداء، ولْيُقِلَّ غَشَيانَ النساء، ولْيُخَفِّفِ الرِّداء. ( قانون دستور معالم الحكم 161 )
• مَن أراد منكم أن يَعلمَ كيف منزلتُه عند الله، فليَنظُرْ كيف منزلةُ الله منه عند الذنوب. ( تحف العقول 107 )
• مَن أراد السلامة لَزِم الاستقامة. ( عيون الحكم 397:6 )
• مَنِ استَبَّد برأيه خَفّت وَطْأتُه على أعدائه. ( غرر الحكم 284 )
• مَنِ استبدّ برأيه زَلّ. ( شرح غرر الحكم 170:5. وفي عيون الحكم 355:6 ـ: « ذَلّ » )
• مَنِ استبدّ برأيه فقد خاطَرَ وغَرّر. ( غرر الحكم 300 )
• مَن أحبَّ الدارَ الباقية، لها عن اللذّات. ( شرح غرر الحكم 328:5. لها: أعرض وشُغل. وربّما أُريد باللذّات المحرّمة المُلْهية عن الآخرة )
• مَن أحبَّ الذِّكرَ الجميل فَلْيَبذُلْ مالَه. ( غرر الحكم 282 )
• مَن أحبَّ المكارم، اجتَنَب المحارم. ( بحار الأنوار 419:77 )
• مَن أحَبَّ أن يُكمِل إيمانَه فَلْيكُنْ حبُّه لله، وبُغضُه لله، ورِضاه لله، وسَخَطُه لله. ( شرح غرر الحكم 392:5 )
• مَن أحبَّ رِفعةَ الدنيا والآخرة فَلْيَمقُتْ في الدنيا الرِّفعة. ( غرر الحكم 290 )
• مَن أحَبَّ فوزَ الآخرة فَعَليه بالتقوى. ( عيون الحكم 364:6 )
• مَن أحبَّ لقاءَ اللهِ سبحانه سَلا عن الدنيا. ( شرح غرر الحكم 292:5. سَلا: شُغِل )
• مَن أحبَّ نَيلَ الدرجات العُلى فَلْيَغلِبِ الهوى. ( غرر الحكم 291 )
• مَن أحبَّك لشيءٍ مَلَّكَ عند انقضائه. ( شرح نهج البلاغة 323:20. مَلَّكَ: سَئِمَك )
• مَن أحبّك نَهاك. ( غرر الحكم 265 )
• مَن أحبَّنا ـ أهلَ البيت ـ فَلْيَلبَسْ للمِحَنِ إهاباً. ( عيون الحكم 408:6. الإهاب: الجلد. أي: فليتَجَلّد لما يُصيبه ممّن لا يرضى بالحقّ ولا يتحمّل العدل )
• مَن أحبَّنا فَلْيَعملْ بعملنا، ولْيَتَجلْبَبِ الوَرَع. ( شرح غرر الحكم 303:5 )
• مَن أحبَّنا كان معنا يومَ القيامة. ( بحار الأنوار 383:77 )