يَسير.. ولكنّه كثير!

• يَسيرُ التوبةِ والاستغفار، يُمحِّص المعاصي والإصرار. ( غرر الحكم 358. مَحّصه: أذهَبَ ما تعلّق به )
• يَسيرُ الحِرص يَحمِل على كثير الطمع. ( عيون الحكم 516:6 )
• يَسيرُ الحقّ يَدفَعُ كثيرَ الباطل. ( شرح غرر الحكم 456:6 )
• يسيرُ الدنيا خيرٌ مِن كثيرها، وبُلْغَتُها أجدَرُ مِن هَلَكتِها. ( غرر الحكم 358 )
• يسيرُ الدنيا يكفي، وكثيرُها يُردي. ( عيون الحكم 526:6 )
• يسيرُ الدِّين خيرٌ مِن كثير الدنيا. ( شرح غرر الحكم 456:6 )
• يسيرُ الرياءِ شِرك. ( غرر الحكم 358 )
• يسيرُ الشَّكِّ يُفسِد اليقين. ( عيون الحكم 520:6 )
• يسيرُ الطمع، يُفسِد كثيرَ الوَرَع. ( شرح غرر الحكم 455:6 )
• يسيرُ الظَّنِّ شَكّ. ( غرر الحكم 358 )
• يسيرُ العطاء خيرٌ مِن التَّعلُّلِ بالاعتذار. ( غرر الحكم 358. وفي عيون الحكم 516:6: أحسنُ مِن التُّعلُّلِ والاعتذار.
• يسيرُ العِلمِ يَنفي كثيرَ الجَهل. ( شرح غرر الحكم 457:6 )
• يسيرُ الغِيبةِ إفْك. ( غرر الحكم 358. الإفك: الإثم )
• يسيرُ المعرفةِ يُوجِب الزهدَ في الدنيا. ( شرح غرر الحكم 456:6 )
• يسيرُ الهوى يُفسِد العقل. ( عيون الحكم 516:6 )
• يَسيرٌ يكفي خيرٌ مِن كثيرٍ يُطغي. ( غرر الحكم 358 )