المقالات
-
مكتبة القرآن الكريم
المقالات: 29, التصانيف: 5 -
مكتبة العقائد
المقالات: 75, التصانيف: 8 -
مكتبة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السلام
المقالات: 56, التصانيف: 16 -
مكتبة الحديث وعلومه
المقالات: 1, التصانيف: 4 -
مكتبة الفقه وأصوله
التصانيف: 2 -
مكتبة التاريخ والتراجم
المقالات: 10, التصانيف: 4 -
مكتبة اللغة والأدب
المقالات: 1, التصانيف: 3 -
مكتبة الأسرة والمجتمع
المقالات: 25, التصانيف: 4 -
الأخلاق والدعاء
المقالات: 18, التصانيف: 5 -
مكتبة الفلسفة والعرفان
المقالات: 1, التصانيف: 3 -
الموقع
المقالات: 1 -
مناسبات خاصة
المقالات: 9 -
الأعمال و الأدعية
المقالات: 13, التصانيف: 3
قطيعة الأرحام في الأحاديث الشريفة
- نشر في
-
- المصدر:
- آداب الأسرة في الإسلام
الإسلام دين التآزر والتعاون والوئام ؛ لذا حرّم جميع الممارسات التي تؤدي إلى التقاطع والتدابر ؛ لأنّها تؤدي إلى تفكيك أواصر المجتمع ، وخلخلة صفوفه ، فحرّم قطيعة الرحم ، وجعلها موجبةً لدخول النار ، والحرمان من الجنّة . قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ( ثلاثة لا يدخلون الجنة : مدمن خمر ، ومدمن سحر ، وقاطع رحِم ) (1). وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ( اثنان لا ينظر الله إليهما يوم القيامة : قاطع رحِم ، وجار السوء ) (2). وقطيعة الرحِم موجبة للحرمان من البركات الإلهية ، كنزول الملائكة وقبول الأعمال .
العفة حقيقتها ومحاسنها
- نشر في
-
- مؤلف:
- السيد مهدي الصدر
- المصدر:
- أخلاق أهل البيت (ع)
وهي انقياد قوة الشهوة للعقل في الإقدام على ما يأمرها به من المأكل والمنكح كمّاً وكيفاً، والاجتناب عمّا ينهاها عنه، وهو الاعتدال الممدوح عقلاً وشرعاً، وطرفاه من الإفراط والتفريط مذمومان، فإن المطلوب في جميع الأخلاق والاحوال هو الوسط، إذْ خير الامور أوساطها، وكلا طرفيها ذميم. والعفة هي أنبل السجايا، وأرفع الخصائص الدالة على سمو الايمان وشرف النفس وعزّ الكرامة، وقد اشادت بفضلها الآثار، فقد قال الإمام الباقر (عليه السّلام): «ما مِن عبادة افضل عند الله من عفة بطن وفرج» [جامع السعادات: 1/296]، وقال رجل للإمام الباقر (عليه السّلام): إنّي ضعيف العمل قليل الصلاة قليل الصيام، ولكني أرجو أن لا آكل إلاّ حلالاً ولا انكح إلاّ حلالاً، فقال له (عليه السّلام): «وأيّ جهاد افضل من عفة بطن وفرج» [الوافي: 3/65، عن الكافي].
الشيخ علي الخياباني
- نشر في
-
- مؤلف:
- محمد أمين نجف
المترجم له العالم الخطيب الشيخ علي الخياباني ، أحد خطباء تبريز ، ولد وتوفي ودفن في تبريز ، مؤلّف كتاب «منتخب المقاصد ومنتخب الفوائد» (9 مجلّدات).
الفاضل الجواد
- نشر في
-
- مؤلف:
- محمد أمين نجف
المترجم له العالم الفاضل الجواد ، ولد ودفن في الكاظمية ، توفي في بغداد ، مؤلّف كتاب «مسالك الأفهام في شرح آيات الأحكام» (4 مجلّدات) .
الفاضل القطيفي
- نشر في
-
- مؤلف:
- محمد أمين نجف
المترجم له العالم الفاضل القطيفي ، أحد علماء النجف ، توفي ودفن في النجف ، مؤلّف كتاب «السراج الوهّاج لدفع عجاج قاطعة اللجاج» للمحقّق الكركي.
الفاضل الآبي
- نشر في
-
- مؤلف:
- محمد أمين نجف
المترجم له العالم الفاضل الآبي ، مؤلّف كتاب «كشف الرموز في شرح المختصر النافع» للمحقّق الحلّي (مجلّدان).
دعم الإمام الصادق (ع) للعقيدة المهدوية
- نشر في
-
- مؤلف:
- السيد ثامر هاشم العميدي
اتّخذ الإمام الصادق عليه السلام جملة من الأمور اللازمة في مجال التثقيف العقائدي والفكري الموصل تلقائياً إلى معرفة مفهوم الغيبة وصاحبها، وإدراك هويته من قبل أن يُولد بعشرات السنين، وذلك من خلال تأكيده المباشر على أمرين، هما: الأول: ثبوت أصل العقيدة المهدوية، ودعمها:
الرجعة وشهادة الإمام المهدي المنتظر (ع)
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ أيوب الحائري
بعد أنْ تحقّق دولة الإمام المهدي عليه السلام أهدافها، وبعد أنْ ينجز الإمام عليه السلام كل المهام المأمور إلهياً بإنجازها؛ يتوفّاه الله تعالى بالأجل المحدد، ويدركه الموت الذي لابد منه, امّا بالسمّ أو بالقتل؛ فإنّ الإمام المهدي عليه السلام يشمله هذا الحديث: (ما منّا الا مسموم أو مقتول).
آثار استعجال الناس لظهور الإمام المهدي (ع)
- نشر في
-
- مؤلف:
- السيد محمد علي بحر العلوم
روي عن الإمام الصادق عليه السلام: (إنما هلك الناس من استعجالهم لهذا الأمر إنّ الله عز وجل لا يعجَلُ لعجلة العباد إنّ لهذا الأمر غايةً ينتهي إليها فلو قد بلغوها لم يستقدموا ساعةً ولم يستأخروا). تطرح الروايات حول الإمام المهدي عليه السلام، قضية استعجال الناس لظهور الإمام عليه السلام، فالإنسان خُلق من عجل كما ورد في قوله تعالى: (خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ) فلذلك يستعجل الإنسان الخلاص، لانه يريد أنْ يرى النتيجة، والنهاية بسرعة.
استمرارية المهدوية بليلة القدر
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ حميد الوائلي
لانّ الهدى هو المنهج الذي به يتحقق ما ارسل من اجله كل الرسل وعلى اساسه اقيمت جميع الشرائع، بإقامة دين الحق وتحقيق مصلحة خلق البشر وتنزيه الخالق من العبث (وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ) وقال تعالى (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلاً ذلِكَ ظَنُّ الَّذينَ كَفَرُوا) ولا يكون إلّا بالمهدي عليه السلام.