شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية

المقالات

الحج
ماذا تعرف عن حج التمتع ؟

ماذا تعرف عن حج التمتع ؟

وزمن الإحرام للعمرة هو أشهر الحج ، وهي شوال ، وذو القعدة ، وذو الحجة ، ومحل عقد الإحرام للعمرة الميقات ، والمواقيت خمسة : ۱ – مسجد الشجرة ، وهو ميقات أهل المدينة ومن مَرَّ عليه . ۲ – وادي العقيق ، وهو ميقات أهل العراق ومن مَرَّ عليه . ۳ – قرن المنازل ، وهو ميقات أهل الطائف ومن مَرَّ عليه . ۴ – يَلَمْلَمْ ، وهو ميقات أهل اليمن ومن مَرَّ عليه . ۵ – الجحفة ، وهو ميقات أهل الشام ومصر ومن مَرَّ عليه .

الصلاة
مسائل في صلاة الاحتياط وسجود السهو

مسائل في صلاة الاحتياط وسجود السهو

۱ – صلاة الاحتياط صلاة واجبة . ۲ – يجب أن تُصلَّى بعد الصلاة مباشرة . ۳ – يجب توفر جميع شروط الصلاة فيها . ۴ – لابُدَّ فيها من النية وتكبيرة الإحرام وقراءة الفاتحة فقط دون السورة مع الإخفات بها حتى البسملة ، ولابد فيها من الركوع والسجدتين والتشهد والتسليم ، سواء كانت ركعة واحدة أم ركعتين .

الصلاة
مقدمات الصلاة

مقدمات الصلاة

۱ – طهارة لباس المصلي . ۲ – إباحة لباس المصلي ( أي : لا يكون مغصوباً ) . ۳ – أن لا يكون لباس المصلي من الذهب بالنسبة للرجال . ۴ – أن لا يكون من الحرير الخالص بالنسبة للرجال . ۵ – أن لا يكون من أجزاء الميتة . ۶ – أن لا يكون من الحيوان غير المذبوح ذبحاً شرعياً مما يحل أكل لحمه . ۷ – أن لا يكون من الحيوانات التي يحرم أكلها ، حتى لو ذُبِحت ذبحاً شرعياً ، ولا فرق في ذلك بين ما فيه حياة كالجلد ، أو ما ليس فيه حياة كالشعر ، بل لا يجوز حمل أي شيء من هذه الأشياء في الصلاة .

الصلاة
واجبات الصلاة ومبطلاتها

واجبات الصلاة ومبطلاتها

۱ – النية . ۲ – تكبيرة الإحرام . ۳ – القيام للقراءة والقيام بعد الانحناء للركوع . ۴ – الركوع . ۵ – السجدتان معاً .

الصلاة
الوضوء وكيفيته

الوضوء وكيفيته

۱ – طهارة ماء الوضوء . ۲ – إطلاق ماء الوضوء . ۳ – إباحة ماء الوضوء . ۴ – إباحة إناء ماء الوضوء . ۵- عدم كون إناء الوضوء من الذهب أو الفضة . ۶ – طهارة أعضاء الوضوء .

الأسرة والمجتمع
الإسلام والديمقراطية

الإسلام والديمقراطية

( الديمقراطية ) تعني : أن القوانين التي تحكم البلاد هي القوانين التي صَوَّت عليها أغلب المواطنين ، وصارت سارية المفعول ، وأصبح الجميع ملزمٌ بتطبيقها والانصياع إليها . والديمقراطية بالشكل الذي وضحناه لا تنسجم مع الإسلام ، لأن الحكم والتشريع في الإسلام مختص بالله سبحانه ، قال الله تعالى في كتابه الكريم : ( إِنِ الحُكمُ إِلا لله ) يوسف : ۶۷ .

الصلاة
تغيير القبلة في صلاة رسول الله (ص)

تغيير القبلة في صلاة رسول الله (ص)

صلّى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومن معه من المسلمين إلى بيت المقدس فترة من الزمن، فلمّا زاد إيذاء اليهود لرسول الله (صلى الله عليه وآله) بعد تنامي قوّة المسلمين وانتشار الإسلام، وقول اليهود: أنت تابع لنا تصلّي إلى قبلتنا، كانوا يرون في إتباع المسلمين لقبلتهم سند وافتخار لهم. فاغتمَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لذلك وشقّ عليه، حتّى نزلت الآية: (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ في السَّماء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا، فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ المسجدِ الحرامِ وحيثُ ما كُنْتُم فَولُّوا وجوهَكُم شَطْرَه، وإِنَّ الذين أُوتُوا الكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أنّه الحقُّ من ربّهم ، وما اللهُ بغافلٍ عَمًّا يعملون) (۱)، فكان تغيير القبلة واحداً من مظاهر الابتعاد عن اليهود واجتنابهم.

الإمام الحسن عليه السلام
إمامة الإمام الحسن المجتبى (ع)

إمامة الإمام الحسن المجتبى (ع)

بعد فاجعة شهادة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) تولَّى الإمام الحسن ( عليه السلام ) دفنه . وبعد أن انتهى المسلمون من مراسم العزاء قام الإمام الحسن ( عليه السلام ) في المسجد خطيباً ، وقال : ( أيُّها الناس ، من عرفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني فأنا الحسن بن علي ، وأنا ابن النبي ، وأنا ابن الوصي ، وأنا ابن البشير النذير ، وأنا ابن الداعي إلى الله بإذنه ، وأنا ابن السراج المنير ، وأنا من أهل البيت الذي كان جبرائيل ينزل إلينا ، ويصعد من عندنا ، وأنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطَهَّرهم تطهيراً .

التوحيد
قول الإمام الحسن (ع) حول صفات الله تعالى

قول الإمام الحسن (ع) حول صفات الله تعالى

قال ( عليه السلام ) : ( الحمد لله الذي كان في أوّليّته ، وحدانياً في أزليّته ، متعظّماً بإلهيته ، متكبّراً بكبريائه وجبروته ، ابتدأ ما ابتدع ، وأنشأ ما خلق ، على غير مثالٍ كان سبق ممّا خلق . ربّنا اللطيف بلطف ربوبيّته ، وبعلم خبره فتق ، وبإحكام قدرته خلق جميع ما خلق ، فلا مبدّل لخلقه ، ولا مغيّر لصنعه ، ولا معقّب لحكمه ، ولا رادّ لأمره ، ولا مستراح عن دعوته . خلق جميع ما خلق ولا زوال لملكه ، ولا انقطاع لمدّته ، فوق كلّ شيءٍ علا ، ومن كلّ شيءٍ دنا ، فتجلّى لخلقه من غير أن يكون يرى ، وهو بالمنظر الأعلى .

التوحيد
كلام الإمام الحسين (ع) في توحيد الله

كلام الإمام الحسين (ع) في توحيد الله

للإمام ( عليه السلام ) تراث رائع ، خاض في جملة منه مجموعة من البحوث الفلسفية والمسائل الكلامية التي مُنيت بالغموض والتعقيد ، فأوضحها ( عليه السلام ) ، وبيَّن وِجهة الإسلام فيها ، ونعرض فيما يلي لبعض ما أُثِر عنه : في معنى ( التَّوحِيد ) : وعَرَّض الإمام الحسين ( عليه السلام ) في كثير من كلامه إلى توحيد الله ، فَبيَّنَ حقيقته وجوهره ، وفَنَّد شُبَه المُلحدين وأوهامهم ، ونعرض فيما يلي لبعض ما أُثِر عنه :

أضف تعليقك

تعليقات القراء

ليس هناك تعليقات
*
*

شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية