قطوف من الرياض النبويّة 6

• حربُك ـ يا عليُّ ـ حربي، وسِلْمُك سِلمي. ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 193:13 ).
• حياتي خيرٌ لكم، ومماتي خيرٌ لكم. ( من لا يحضره الفقيه 191:1 ).
• رأسُ الحكمةِ مَخافةُ الله. ( من لا يحضره الفقيه 376:4 ).
• زِينةُ الإسلام الصلواتُ الخَمس. ( جامع الأخبار:183 / الفصل 33 ).
• زَكُّوا أموالَكم تُقبَلْ صلاتُكم. ( الكافي 497:3 ).
• زَيَّنَ اللهُ الأرضَ بِآلي، وهُم: عليُّ وفاطمةُ والحسن والحسين، وأولادُهم. ( مستدرك الوسائل 336:5، الشهاب: 53 / ح 478 ).
• سادةُ الناس في الدنيا الأسخياء. ( روضة الواعظين 385:2 ).
• سادةُ الناس في الآخرةِ الأتقياء. ( روضة الواعظين 385:2 ).
• سيأتي على أُمّتي زمانٌ يكون القابض منهم على دِينهِ كالقابض على الجمر. ( الشهاب:54 / ح 481، جامع الأخبار:356 ).
• سِبابُ المؤمنِ فُسوق. ( الكافي 360:2 ).
• سِرُّك أسيرُك، إذا تكلّمتَ به فأنت أسيرُه. ( الشهاب:54 / ح 484 ).
• سُوءُ الخُلق شُؤْم. ( من لا يحضره الفقيه 364:4 ).
• ساعةٌ مِن عالِمٍ مُتّكئٍ على فراشه ينظر في علمه، خيرٌ مِن عبادة العابد سبعين عاماً. ( جامع الأخبار:109 / الفصل 20 ).
• سُبّاقُ الأُمم ثلاثة، لم يكفروا بالله طَرْفةَ عين: أوّلُهم عليّ، ومؤمنُ آل فرعون، وصاحبُ آل ياسين، وعليٌّ أفضلهم. ( مناقب آل أبي طالب 6:2، الشهاب:55 / ح 488 ).
• شيعةُ عليٍّ همُ الفائزون يومَ القيامة. ( أمالي الصدوق:82 / المجلس العشرون ).
• شرُّ المكاسب كسبُ الربا. ( الفقيه 377:4 ).
• شرُّ المآكل أكلُ مال اليتيم ظُلماً. ( من لا يحضره الفقيه 477:4 ).
• شرُّ الناس مَن باع آخرتَه بدُنياه، وشرٌّ من ذلك مَن باع آخرتَه بدنياه غيرِه! ( الشهاب:58 / ح 509 ).
• شرفُ المؤمن قيامُه بالليل. ( جامع الأخبار:218 / الفصل 41 ).
• صَلُّوا كما رأيتُموني أُصلّي. ( غوالي اللآلي 85:3 ).
• صدقةُ السرّ تُطفئ غضبَ الربّ. ( الكافي 7:4 / ح 1 ).
• صِلُوا أرحامَكم ولو بالسلامِ عليهم. ( جامع الأخبار:230 / الفصل 46 ).
• صِلةُ الأرحام وحُسن الخُلق زيادةٌ في الإيمان. ( الشهاب:59 / ح 518 ).
• صَلّت الملائكةُ علَيَّ وعلى عليٍّ سبع سنين؛ وذلك لم تُرفَع شهادةُ أن لا إلهَ إلاّ اللهُ إلاّ مِنّي ومِن عليّ. ( إعلام الورى بأعلام الهدى للشيخ الطبرسي:185 ـ دار المعرفة ـ بيروت، الشهاب:60 / ح 529 ).
• صلةُ الرَّحِم تَزيد في العُمر. ( من لا يحضره الفقيه 368:4 ).
• صنفانِ مِن أُمّتي لا نصيبَ لهما في الإسلام: الناصبُ لأهل بيتي حرباً، وغالٍ في الدِّين مارقٌ منه! ( من لا يحضره الفقيه 408:3، الشهاب:60 : ح 532 ).
• صُومُوا تَصِحُّوا. ( دعائم الإسلام 342:1 ).