• مَن خَتَم القرآن ليلاً صَلَّت عليه الملائكةُ حتّى يُصبِح، ومَن خَتَمه نهاراً صَلَّت عليه الملائكةُ حتّى يُمسي، وكان له دعوةٌ مستجابة. ( الكافي 611:2 / ح 3، الشهاب:89 / ح 792 ).
• مَن قرأ عَشْرَ آياتٍ في ليلةٍ لم يُكتَبْ مِن الغافلين. ( الكافي 611:2 / ح 5 ).
• مَن قرأ آيةَ الكرسيّ في دُبُرِ كلِّ صلاة لم يَمنَعه مِن دخول الجنّة إلاّ الموت. ( جامع الأخبار:125 / الفصل 22 ).
• مَن نامَ فَلْيَتوضَّأْ. ( غوالي اللآلي 178:2 ).
• مَن التَمَس رضى اللهِ بسَخَطِ الناس، رَضِيَ اللهُ عنه وأرضى عنه الناس. ( مجمع البيان 5 ـ 94:6 ).
• مَن كانت هِمّتُه الآخرةَ جمَعَ اللهُ أمرَه، وجعَلَ غِناه في قلبه، وأتَتُه الدنيا وهي راغمة. ( بحار الأنوار 225:70 ).
• مَن ظَلَم عليّاً مقعدي بعدَ وفاتي، فكأنّما جَحَدَ نُبوّتي ونبوّةَ الأنبياء قَبلي. ( تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة، لشرف الدين عليّ الحسينيّ الاسترآباديّ النجفيّ ص:198، تحقي ونشر: مدرسة الإمام المهديّ عليه السلام ـ قمّ سنة 1407 هـ، الشهاب:90 / ح 804 ).
• مَن عَمِل عملاً ليس عليه أمرُنا، فهو مردود. ( غوالي اللآلي 383:1، الشهاب:90 ـ 91 / ح 806 ).
• مَن أنظَرَ مُعسِراً، كان له بكلِّ يومٍ صدقة. ( تفسير العيّاشيّ أبي النضر محمّد بن مسعود بن عيّاش السلمي 154:1، المكتبة العلمية الإسلاميّة ـ طهران 1380 هـ، الشهاب:91 / ح 807. وأنْظَرَ: أمْهَلَ ).
• مَن ذُكِرتُ عندَه ولم يُصَلِّ عَلَيّ، فأبعَدَه الله. ( اللهمّ صلِّ على محمّدٍ وآل محمّد. الكافي 495:2 / ح 19، الشهاب:91 / ح 808 ).
• مَن أدرك شهرَ رمضانَ ولم يُغفَر له، فأبعَدَه الله. ( بحار الأنوار 74:74 ).
• مَن أدرك والدَيهِ ولم يُغفَر له، فأبعده الله. ( الكافي 67:4 / ح 5 ).
• مَن أحبَّ أن يَرتَعَ في رياض الجنّة، فَلْيُكثِرْ مِن ذِكر الله. ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 153:10، الشهاب:91 / ح 812 ).
• مَن آثَرَ على نفسه أثَرَه اللهُ يومَ القيامة.( مجمع البيان 1 ـ 792:2 ).
• مَن لا يَرحَم لا يُرحَم. ( من لا يحضره الفقيه 380:4 ).
• مَن عَفَّ عُفّ. ( غوالي اللآلي 547:3 ).
• مَن غَشَّ غُشّ. ( الكافي 160:5 / ح 4. الشهاب: 91 / ح 817 ).
• مَن عَدِمَ المُداراةَ عَدِمَ التوفيق. ( الشهاب:91 / ح 818 ).
• مَن كَظَم غَيظاً وهو يَقْدِر على إمضائه، خَيّره اللهُ مِن أيِّ الحُور شاء. ( جامع الأخبار:319 / الفصل 72، الشهاب:91 / ح 819 ).
• مَن أحزَنَ والدَيه فقد عَقَّهما. ( من لا يحضره الفقيه 371:4 ).
• مَن أحَبَّني وأحَبَّ هذَينِ ( أي الحسن والحسين عليهما السلام ) وأباهُما وأمَّهما، كان في درجتي في الجنّة. ( كشف الغمّة 451:1 ).
• مَن وَقّر ذا شَيبةٍ، آمَنَه اللهُ مِن فَزَعِ يوم القيامة.( الجعفريّات:196 ).
• مَن ضَمِن لأخيه المسلمِ في حاجةٍ له، لم يَنظُرِ اللهُ في حاجته حتّى يقضيَ حاجةَ أخيه المسلم. ( الجعفريّات:195، الشهاب:92 / ح 825 ).