قصيدة: هدم قبور أئمة البقيع عليهم السلام
قصيدة: هدم قبور أئمة البقيع عليهم السلام
الليله آل سعود حكمت جورها | وهـدمت من آل الرسول گبورها | |
الليله هدم قبور ائمة للرشاد | الحسن والباقرقبر زين العباد | |
وجعفر الصادق لسان أهل الرشاد | هذي أهل بيت الرساله ونورها | |
قبور إبراهيـــم إبن طه الأمين | وقبر فاطم ا ُم أمير المؤمنين | |
وقبررمز الوفه ذيچ ا ُم البنين | وقبر مرضعة النبي من نزورها | |
ومسجد الزهــره وقبر حمزه إنهدم | ولقبر آمنه اُم ســيد الا ُمم | |
وبعض زوجات النبي ومنهم علم | ذيچ معروفه بـ بذلها ودروها | |
ذيچ ا ُم المؤمنين اللي ساعدت | ودعمت الاسلام أبد ماقــّصرت | |
بكل الأموال لرسول الله بذلت | حي خديجه الطاهره ا ُم نورها | |
نورها الزهراء ا ُم تسعة أنوار | سبل خير ومعدن الله والأسرار | |
لهالسبب تنهدم آثار الاطهار | حيث تكشف جرم كل مستورها | |
السبب هدم قبورها لا مو بدع | السبب هالآثار والبيها أضطجع | |
يخلف الهادي برساله والشرع | وهذي تكشف زيفها وكل زورها | |
هذي دعوة تكشف الزيف الجره | بالسقيفه ومن تشاهدها الوره | |
تسأل الياسبب موت الطاهره | ومنهو آذاها وهتك لستورها | |
وشنهو هذا الأثر من بيت الأحزان | يعيد صرخات الحزن ويه الزمان | |
تچي تگول إهنا أثر ذل وهوان | لفاطمه وصار البچي محذورها | |
ومن تچي تسأل على قبر الحسن | بياسبب مات ومنو راس الفتن | |
إبن أبو سفيان سّـمه وإمتحن | وينفضح بعده الإجت بدورها | |
ينفضح مروان وســهام الدجل | الصوبوها لنعش إبن خير العمل | |
وينكشف دور الرذيله ا ُم الجمل | المنعته دفن النبي وبشورها | |
تنكشف هاي الحقائق بالقبور | من تجي الشيعه وعليها من تدور | |
تكشف الأدوار وتكشف الستور | وتنكشف أهل الرذيله قصورها | |
لهالسبب عادت بحملات الهدم | يهود نجد من السعوديه بحزم | |
لچن ماتدري يظل بيت العلم | من أهل بيت المصطفه يشع نورها | |
ويل آل سعود ماتقــره الزمن | من أبو ســفيانها لحيــدرلعــن | |
صاح صوت الحق إلك يابا الحسن | تبقه معنه للعداله وسورها | |
ذيچ صرخات الزمن تلعن يزيد | وهذا نفس الدور والواقع يعيد | |
دور آل سعود أشرار العبيد | وتظل وصمة عار هدم قبورها | |
تظل وصمة عار ياعار الاسلام | وسفه تستولون عالبيت الحرام | |
يوم الكم بيه بظهور الامام | ويصلب لغاصب الخلافه وزورها | |
ذاك يوم اليظهر المهدي ويعيد | كل إرث مغصوب من شـّـر العبيد | |
وفجــرهذا اليوم ماهو بالبعيــد | وبيعتــه بالكعبه يم ســتورها | |
ذاك يوم جهنم وياخذ الثار | ويبدي بالثارات بالهتكت أســـتار | |
بيت جــّده المصطفه وشــّبت النار | والبعدها وإجت لعبت دورها | |
وبعد يصرخ ياخذ بثار الجنين | السگط عالعتبه من أثر ضربة لعين | |
وياخذ بثار الرضيع إبن الحسين | والســــبوها بعد ذيچ خدورها |
يمته تنهض س