• اجعَلِ الدِّينَ كهفَك، والعدلَ سيفَك، تَنْجُ مِن كلِّ سوء، وتَظْهَر على كلِّ عدوّ. ( غرر الحكم 67 ).
• اجعَلِ العقلَ والحقَّ إمامَيك، تَنَلِ البُغْية بهما. ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 282:20 ).
• اجعَلْ جِدَّك لإعدادِ الجواب، ليومِ المسألة والحساب. ( غرر الحكم 67 ).
• اجعلْ جزاءَ النعمةِ عليك، العفوَ عمّن أساء إليك. ( شرح غرر الحكم 235:2 ).
• اجعلْ رفيقَك عملَك، وعدوَّك أمَلَك. ( عيون الحكم 352:5 ).
• اجعلْ زمانَ رَخائك، عُدّةً لأيّامِ بلائك. ( غرر الحكم 64 ).
• اجعلْ سِرَّك إلى واحد، ومَشْورتَك إلى ألف. ( شرح نهج البلاغة 310:20 ).
• اجعلْ شكواك إلى مَن يَقدِر على غِناك. (عيون الحكم 359:5 ).
• اجعلْ عُمرَك كنفقةٍ دُفِعَت إليك، فكما لا تُحبّ أن يَذهبَ ما تُنفِق ضَياعاً، فلا تُذْهِبْ عمرَك ضَياعاً. ( شرح نهج البلاغة 305:20 ).
• اجعلْ فكرَك وهمَّك لآخرتك. ( عيون الحكم 353:5 ).
• اجعلْ كلَّ همّك وسعيك للخَلاص مِن مَحلّ الشقاء والعقاب، والنجاةِ من مَقام البلاء والعذاب. ( شرح نهج البلاغة 223:20 ).
• اجعلْ لنفسك فيما بينَك وبين الله سبحانه أفضل المواقيت والأقسام. ( غرر الحكم 67 ).
• اجعلْ من نفسِك على نفسِك رقيباً، واجعلْ لآخرتَك مِن دُنياك نصيباً. ( غرر الحكم 66 ).
• اجعلْ نفسَك ميزاناً بينَك وبين غيرك، وأحبِبْ له ما تُحبّ لنفسك، واكرَهْ له ما تكره لها، وأحسِنْ كما تُحبْ أن يُحسَن إليك، ولا تَظلِمْ كما لا تُحبّ أن تُظلَم. ( نهج البلاغة: الكتاب 31 ).
• اجعلوا اللسانَ واحداً، ولْيَخْزُنِ الرجلُ لسانَه؛ فإنّ هذا اللسانَ جَموحٌ بصاحبهِ! ( نهج البلاغة: الخطبة 176 ).
• اجعلوا طاعةَ اللهِ شِعاراً دون دِثارِكم، ودخيلاً دون شعاركم، ولطيفاً بين أضلاعكم، وأميراً فوق أُمورِكم، ومَنْهَلاً لحينِ وُرودِكم. ( نهج البلاغة: الخطبة 198. الشعار: ثوب هو أقربُ إلى الجسد من الدثار. الدخيل: ما خالط الجسد ـ شرح نهج البلاغة 190:10 ).
• اجعلوا ـ عبادَ الله ـ اجتهادَكم في هذه الدنيا التزوّدَ مِن يومها القصير، ليومِ الآخرة الطويل! ( بحار الأنوار 351:77 ).
• اجعلوا كلَّ رجائكم لله سبحانه، ولا ترجوا أحداً سواه؛ فإنّه ما رجا أحدٌ غيرَ الله تعالى إلاّ خاب. ( غرر الحكم 68 ).