شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية

اِعملُوا..

1 المشاركات 05.0 / 5

• إعمَلْ بالعِلْم تُدرِكْ غُنْماً. ( عيون الحكم 346:5 ).
• إعمَلْ بالحقّ ليومٍ لا يُقضى فيه إلاّ بالحقّ. ( شرح نهج البلاغة 281:20 ).
• إعمَلْ تَذْخَرْ. ( غرر الحكم 60 ).
• إعمَلْ تُذكَرْ. ( عيون الحكم 340:5 ).
• إعملْ عملَ مَن يَعلمُ أنّ اللهَ مُجازيه بإساءتهِ وإحسانهِ. ( غرر الحكم 63 ).
• اعملوا بالخير تُجْزَوا بالخير يومَ يفوزُ بالخير مَن قدّمَ الخير. ( تحف العقول 151 ).
• إعمَلوا بالعلم تَسعُدوا. ( شرح غرر الحكم 239:2 ).
• اعملوا إذا عَلِمتُم. ( عيون الحكم 360:5 ).
• اعملوا ـ رحكم الله ـ على أعلامٍ بيّنة، فالطريقُ نَهْجٌ يدعو إلى دار السلام، وأنتم في دارِ مُستَعتَبٍ على مَهَلٍ وفراغ. ( نهج البلاغة: الخطبة 94. طريقٌ نَهْج: بيّنٌ واضح. في دار مُستَعْتَب: في دارٍ يُمكنكُم فيها استرضاءَ الخالق سبحانه ).
• اعملوا في الرغبة والرهبة، فإن نزلت بكم رغبة فاشكروا، واجمعوا معها رغبة؛ فإنّ الله قد تأذّن للمسلمين بالحسنى، ولِمَن شكر بالزيادة، فإنّي لم أرَ مِثْلَ الجنّةِ نامَ طالبُها، ولا كالنارِ نامَ هاربُها! ( تحف العقول 152 ).
• اعملوا في غير رياءٍ ولا سمعة؛ فإنّه مَن يَعمَلْ لغير الله يَكِلْهُ اللهُ سبحانه إلى مَن عَمِل له. ( غرر الحكم 69 ).
• اعملوا فيما بينكم بالتواضع والتناصف والتباذل وكظم الغَيظ؛ فإنّها وصيّة الله. ( بحار الأنوار 408:77 ).
• اعملوا ليومٍ تُذخَر له الذخائر، وتُبلى فيه السرائر. ( غرر الحكم 71 ).
• اعملوا والعملُ يُرفَع، والتوبةُ تَنفَع، والدعاء يُسمَع، والحالُ هادئة، والأقلامُ جارية. ( نهج البلاغة: الخطبة 230 ).
• اعملوا وأنتم في آونة البقاء، والصحفُ منشورة، والتوبةُ مبسوطة، والمُدْبِرُ يُدعى، والمُسيءُ يُرجى، قبل أن يَخْمُدَ العمل، وينقطعَ المَهَل، وتنقضيَ المُدّة، ويُسَدَّ بابُ التوبة. ( عيون الحكم 368:5 ).
• أعمالُ العباد في عاجِلِهم، نُصْبُ أعينهم في آجِلِهم. ( قانون دستور معالم الحكم 27 ).
• الأعمال ثمارُ النيّات. ( غرر الحكم 15 ).
• الأعمال في الدنيا، تجارةُ الآخرة. ( شرح غرر الحكم 345:1 ).
• الأعمال ثلاثة: فرائض، وفضائل، ومعاصي. فأمّا الفرائض فبأمر الله ومشيئتهِ وبرضاه وبعلمهِ وقَدَرِه، يعملها العبدُ فينجو من الله بها. وأمّا الفضائل فليس بأمر الله، لكنْ بمشيئته وبرضاه وبعلمه وبِقَدَره، يعملها العبد فيُثاب عليها. وأمّا المعاصي فليس بأمر الله ولا بمشيئته ولا برضاه، لكنْ بعلمه وبِقَدَرِه، يُقدّرها لوقتها، فيفعلُها العبد باختياره، فيعاقبه الله عليها؛ لأنّه قد نهاه عنها فلم يَنْتَهِ. ( تحف العقول 206 ).

أضف تعليقك

تعليقات القراء

ليس هناك تعليقات
*
*

شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية