شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية

أُوصيكُم

1 المشاركات 05.0 / 5

• ( قال لابنه الحسن عليه السّلام ): أُوصيك بتقوى الله، وإقامِ الصلاةِ لوقتِها، وإيتاءِ الزكاةِ عند مَحَلِّها. ( تحف العقول 222 ).
• أُوصيكَ بتقوى الله ـ يا بُنيَّ ـ ولُزومِ أمرهِ، وعِمارةِ قلبِك بِذِكره، والاعتصامِ بحبلهِ. ( بحار الأنوار 199:77 ).
• أُوصيكَ بمغفرةِ الذَّنب، وكَظمِ الغَيظ، وصِلةَِ الرَّحِم، والحِلمِ عند الجاهل، والتَّفقُّهِ في الدِّين، والتَّثبُّتِ في الأمر، والتَّعهُّدِ للقرآن، وحُسنِ الجِوار، والأمرِ بالمعروف، والنهي عن المنكر، واجتنابِ الفواحشِ كلِّها في كلِّ ما عُصِيَ اللهُ فيه. ( تحف العقول 222 ).
• أُوصيكُم ـ أيُّها الناسُ ـ بتقوى الله، وكَثرَةِ حَمدِهِ على آلائه إليكم، ونَعمائهِ عليكم، وبلائهِ لديكم. ( نهج البلاغة: الخطبة 188 ).
• أُوصيكُم بالصلاةِ وحِفظِها؛ فإنّها خيرُ العمل، وهي عَمودُ دِينِكُم. ( بحار الأنوار 405:77 ).
• أُوصيكُم بتقوى اللهِ الذي ابتدَأَ خَلقَكُم، وإليه يكون مَعادُكُم، وبه نَجاحُ طَلِبتِكُم، وإليه منتهى رَغبتِكُم، ونَحوَهُ قَصدُ سبيلِكُم، وغليه مَرامى مَفزَعِكُم. ( نهج البلاغة: الخطبة 198 ).
• أُوصيكُم بتقوى الله؛ فإنّها غِبطةٌ للطالب الراجي، وثِقةٌ للهارب اللاجي. ( تحف العقول 202 ).
• أُوصيكُم بخمسٍ لو ضَرَبتُم إليها آباطَ الإبلِ لكانت لذلك أهلاً: لا يَرْجُوَنّ أحدٌ منكم إلاّ ربَّه، ولا يَخافَنّ إلاّ ذَنبَه، ولا يَستَحِينّ أحدٌ منكم إذا سُئِل عمّا لا يَعلَمُ أن يقول: لا أعلَم، ولا يَستِحيَنّ أحدٌ إذا لم يَعلَمِ الشيءَ أن يَتَعلّمَه، وعليكم بالصبر؛ فإنّ الصبرَ من الإيمان كالرأسِ من الجسد، ولا خيرَ في جسدٍ لا رأسَ معه، ولا في إيمانٍ لا صبرَ معه. ( نهج البلاغة: الحكمة 82. وضرب الآباط كناية عن شدّ الرحال وحثّ المسير ).
• أُوصيكُم بِذِكر الموت، وإقلالِ الغفلةِ عنه. ( نهج البلاغة: الخطبة 188 ).
• أُوصيكُم بنسائكم وما مَلَكَت أيمانُكُم، ولا تأخُذْكُم في الله لومةُ لائم، يَكْفِكُمُ اللهُ مَن أرادَكُم وبَغى عليكم. ( بحار الأنوار 405:77 ).
• أُوصيكُم ـ عبادَ الله ـ بتقوى الله، التي هي الزاد، وبها المَعاذ، زادٌ مُبْلِغ، ومَعاذٌ مُنْجِح. ( نهج البلاغة: الخطبة 114 ).
• أُوصيكم ـ عبادَ الله ـ بتقوى الله الذي ضرَبَ الأمثال، ووَقّت لكمُ الآجال، وألبَسَكُم الرِّياش، وأرفَغَ لكمُ المَعاش. ( نهج البلاغة: الخطبة 83. أرْفَغَ: أوسَعَ ).
• أُوصيكُم ـ عبادَ الله ـ بتقوى الله؛ فإنّ تقوى اللهِ مَنْجاةٌ مِن كلِّ هَلَكة، وعِصمةٌ مِن كلِّ ضَلالة. وبتقوى الله فاز الفائزون، وظَفَر الراغبون، ونجا الهاربون، وأدرك الطالبون، وبتركِها خَسِرَ المُبْطِلون، إنّ اللهَ مَعَ الَّذينَ آتَّقَوا والَّذين هُم مُحسِنون . ( قانون دستور معالم الحكم 110. والآية في سورة النحل: 128 ).
• أُوصيكُم ـ عبادَ الله ـ بتقوى الله؛ فإنّها الزِّمامُ والقِوام، فتَمسَّكُوا بِوَثائِقها، واعتَصِمُوا بحقَائِقها. ( نهج البلاغة: الخطبة 195. القِوام: العِماد ).
• أُوصيكُم ـ عبادَ الله ـ بتقوى الله؛ فإنّها خيرُ ما تَواصى العِبادُ به، وخيرُ عَواقِبِ الأمورِ عند الله. ( نهج البلاغة: الخطبة 173 ).
• أُوصيكُم ـ عبادَ الله ـ بتقوى الله، وأُحَذِّرُكُم أهلَ النفاق؛ فإنّهمُ الضّالُّون المُضِلُّون، والزالُّون المُزِلُّون، يَتَلَوّنُونَ ألواناً، ويَفْتَنُّونَ افتِتاناً. ( نهج البلاغة: الخطبة 194 ).
• أُوصيكُم ـ عبادَ الله ـ بتقوى الله، والتنافُسِ في الحظِّ النَّفيس، والإشفاقِ من اليومِ العَبُوس، والجِدِّ في خَلاصِ النفوس، والسعيِ في فَكاكِها قبلَ هَلاكِها، والأخذِ لها قبل الأخذِ منها. ( قانون معالم دستور الحكم 109 ).
• أُوصيكُم ـ عبادَ الله ـ بتقوى الله وطاعتِه؛ فإنّها النجاةُ غداً، والمَنْجاةُ أبداً. ( نهج البلاغة: الخطبة 161 ).

أضف تعليقك

تعليقات القراء

ليس هناك تعليقات
*
*

شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية