شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية

اللهَ الله!

1 المشاركات 05.0 / 5

• اللهَ اللهَ أن تَشْكُوا إلى مَن لا يُشْكي شَجْوَكم، ولا يَنقُضُ برأيه ما قد أبرَمَ لكم. ( نهج البلاغة: الخطبة 105 يُشْكي شجوَكم: يُجيبُكم إلى حاجتكم ).
• اللهَ اللهَ عِبادَ الله أن تَتَرَدُّوا رِداءَ الكِبْر؛ فإنّ الكِبرْ مَصْيَدةُ إبليسَ العظمى التي يُساوِرُ بها القلوبَ مُساورةَ السُّموم القاتلة! ( غرر الحكم 229 ).
• اللهَ اللهَ عِبادَ الله في كِبر الحَميّة، وفَخرِ الجاهليّة؛ فإنّه مِن مَلاقحِ الشَّنآن، ومَنافخِ الشيطان. ( عيون الحكم 278:6 ).
• اللهَ اللهَ عِبادَ الله فإنّ الدنيا ماضيةٌ بكم على سَنَن، وأنتم والساعةُ في قَرَن. ( نهج البلاغة: الخطبة 190. السَّنَن: الطريقة، القَرَن: الحبل الذي يُشدّ به ويَجمع بين الشيئين ).
• اللهَ اللهَ عبادَ الله قبل جُفوف الأقلام، وتَصرُّمِ الأيام، ولُزوم الآثام، وقَبلَ الدعوةِ بالحسرة، والوَيلِ والشِّقْوة، ونزول عذاب الله بَغتةً أو جَهرة! ( قانون دستور معالم الحِكم ص 110. التصرّم: الذَّهاب ).
• اللهَ اللهَ في الأيتام، فلا تُغِبُّوا أفواهَهُم، ولا يَضيعُوا بحضرتِكم. ( نهج البلاغة: الكتاب 47. أغَبّ القومَ: جاءهم يوماً وترك يوماً. أي: صِلُوا أفواههم بالإطعام ولا تقطعوه عنها ).
• اللهَ اللهَ في جيرانكم؛ فإنّهم وصيّةُ نبيِّكم، ما زال يُوصي بهم حتّى ظَنَنّا أنّه سيُورّثُهم. ( نهج البلاغة: الكتاب 47 ).
• اللهَ اللهَ في القرآن، لا يَسبِقُكم بالعمل به غيرُكم. ( نهج البلاغة: الكتاب 47 ).
• اللهَ اللهَ في الصلاة؛ فإنّها عمودُ دِينِكم. ( نهج البلاغة: الكتاب 47 ).
• اللهَ اللهَ في بيت ربّكم، لا تُخَلُّوه ما بَقِيتُم؛ فإنّه إن تُرِك لم تُناظَروا. ( نهج البلاغة: الكتاب 47 ).
• اللهَ اللهَ في الجهاد بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم في سبيل الله. ( نهج البلاغة: الكتاب 47 ).
• اللهَ اللهَ في الجهاد بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم في سبيل الله. ( نهج البلاغة: الكتاب 47 ).
• اللهَ اللهَ في عاجل البغي، وآجِلِ وَخامةِ الظُّلم، وسُوءِ عاقبةِ الكِبْر؛ فإنّها مَصْيَدةُ إبليس العظمى، ومَكِيدتُه الكبرى. ( نهج البلاغة: الخطبة 192 ).
• اللهَ اللهَ ما أوسعَ ما لَدَيه مِن التوبة والرحمة والبشرى والحِلْمِ العظيم، وما أنكرَ لديهِ مِن الأنكال والجَحيمِ والعِزّة والقدرة والبطش الشديد! ( تحف العقول 169. النِّكْل: القيد الشديد، والبطش: الأخذ بعنف وسطوة ).
• اللهَ اللهَ معشرَ العِبادِ وأنتم سالمون في الصحّة قبلَ السُّقْم، وفي الفُسْحةِ قبل الضِّيق، فاسعَوا في فَكاكِ رقابِكم مِن قبلِ أن تُغلَقَ رهائنُها! ( نهج البلاغة: الخطبة 183. غَلِقَ الرَّهْن: استحقّه صاحبُ الحقّ، وذلك إذا لم يكن فكاكُه في الوقت المشروط ).

أضف تعليقك

تعليقات القراء

ليس هناك تعليقات
*
*

شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية