ألا

• ألا إنّ أبصرَ الأبصار ما نَفذَ في الخير طَرْفُه. ( غرر الحكم 81 ).
• ألا إنّ أخوَف ما أتَخَوّف عليكمُ اثنان: طول الأمل، واتّباع الهوى. ( تحف العقول 153 ).
• ألا إنّ أسمَعَ الأسماع ما وعى التذكيرَ وقَبِلَه. ( نهج البلاغة: الخطبة 105 ).
• ألا إنّ الأيّام ثلاثة: يومٌ مضى لا تَرجُوه، ويومٌ بقيَ لابدّ منه، ويومٌ يأتي لا تأمَنُه. فالأمسُ موعظة، واليومُ غنيمة، وغدٌ لا تدري مَن أهلُه! أمسِ شاهدٌ مقبول، واليومُ أمينٌ مُؤدٍّ، وغدٌ يَعجَلُ بنفسك: سريعُ الظَّعْن، طويلُ الغَيْبة، أتاك ولم تَأْتِه. ( تحف العقول 220 ).
• ألا إنّ الذُّلَّ في طاعة الله أقربُ إلى العِزّ مِن التعاون بمعصية الله. ( تحف العقول 217 ).
• ألا إنّ مَثَلَ آل محمّدٍ صلّى الله عليه وآله كَمَثَل نجوم السماء: إذا خَوى نجمٌ طَلَع نجم، فكأنّكم قد تكاملت مِن الله فيكمُ الصنائع، وأراكُم ما كنتم تأملون. ( شرح نهج البلاغة: الخطبة 105. خَوى النجم: إذا هوى ).
• ألا إنّه ليس لأنفسِكم ثمنٌ إلاّ الجنّة، فلا تَبيعوها إلاّ بها. ( عيون الحكم 9:6 ).
• ألا تائبٌ مِن خطيئتهِ قَبلَ حضورَ منيّتهِ ؟! ( غرر الحكم 81 ).
• ألا عاملٌ لنفسهِ قبلَ يومِ بأسِه ؟! ( شرح غرر الحكم 329:2 ).
• ألا فاصْدِقُوا؛ فإنّ اللهَ مَعَ مَن صَدَق. ( بحار الأنوار 397:77 ).
• ألا فاعمَلوا والألسنُ مُطْلَقة، والأبدانُ صحيحة، والأعضاء لُدْنَة، والمُنقَلَبُ فسيح، والمجالُ عريض، قبلَ إزهاق الفوت، وحُلولِ الموت، فحقِّقُوا عليكم حلولَه، ولا تنتظروا قُدومَه. ( غرر الحكم 83 ).
• ألا قُولُوا خيراً تُعرَفوا به، واعملوا به تكونوا مِن أهله. ( بحار الأنوار 398:77 ).
• ألا لا يَسْتَحْيِيَنّ مَن لا يعلمُ أن يتعلّم. ( عيون الحكم 10:6 ).
• ألا لا يَسْتَقْبِحنّ مَن سُئِل عمّا لا يعلم أن يقول: لا أعلم. ( غرر الحكم 83 ).
• ألا مُتزوّدٌ لآخرتهِ قبلَ أُزوف رِحلتهِ ؟! ( عيون الحكم 9:6. أَزِفَ أُزُوفاً: دَنا وقَرُب ).
• ألا مُستَيْقظٌ مِن غفلتهِ قبل نَفادِ مُدّتهِ ؟! ( غرر الحكم 82 ).
• ألا مُنتَبِهٌ من رَقدَتهِ قبلَ حينِ مَنيّتهِ؟! ( شرح غرر الحكم 328:2 ).
• ألا مُستَعِدٌّ لِلقاءِ ربِّه قبلَ زُهوقِ نفسهِ ؟! ( عيون الحكم 7:6 ).
• ألا وإنّ الآخرةَ قد أقبَلَت وآذَنَت باطِّلاع! ( تحف العقول 153 ).
• ألا وإنّ الدنيا قد أدبَرَت وآذَنَت بِانْقِلاع! ( بحار الأنوار 293:77 ).
• ألا وإنّ اللبيبَ مَن استَقبَل وجوهَ الآراء بفكرٍ صائب، ونظرٍ في العواقب. ( غرر الحكم 82 ).
• ألا وإنّ أهلَ البيت أبوابُ الحِكَم، وأنوارُ الظُّلَم، وضياءُ الأُمم. ( غرر الحكم 83 ).
• ألا وإنّه مَن لا ينفعُه الحقّث يَضرُّه الباطل، ومَن لا يستقيمُ به الهدى يَجُرُّ به الضَّلالُ إلى الردى. ( نهج البلاغة: الخطبة 28 ).
• ألا وإنّ مَن تورّط في الأمور مِن غيرِ نظرٍ في العواقب، فقد تعرّض لِمُفْدِحاتِ النوائب. ( شرح غرر الحكم 337:2 ).
• ألا وإنّكم في أيّامِ أمل، مِن ورائة أَجَل! فَمَن عَمِل في أيّامِ أمَلهِ قبلَ حضورِ أجَلهِ نفَعَه عمَلُه، ولم يَضرُرْه أجَلُه. ( غرر الحكم 82 ).
• ألا وإنّكم قد أُمِرتُم بالظَّعْن ودُلِلْتُم على الزاد. ( نهج البلاغة: الخطبة 28 ).
• ألا وإنّي لم أرَ كالجنّةِ نامَ طالبُها، ولا كالنار نامَ هاربُها! ( غرر الحكم 81 ).
• ألا وإنّة لا يَضرُّكم تضييعُ شيءٍ مِن دُنياكُم بعد حِفظِكم قائمةَ دِينِكُم. ( نهج البلاغة: الخطبة 173 ).
• ألا وإنّه لا ينفعُكم بعد تضييعِ دِينِكُم شيءٌ حافظتُم عليه مِن أمرِ دُنياكمُ. ( نهج البلاغة: الخطبة 173 ).
• ألا وإنّ من البلاء الفاقة، وأشدُّ مِن الفاقة مرضُ البدن، وأشدُّ مِن مرض البدن مرضُ القلب. ( تحف العقول 203 ).