طُوبى لهؤلاء

• طُوبى لَذي قلبٍ سليم، أطاع مَن يهديه، وتجنّب مَن يُرْديه. ( نهج البلاغة: الخطبة 214 )
• طُوبى لِعَينٍ هَجَرَت في طاعةِ الله غُمْضَها. ( شرح غرر الحكم 248:4. الغُمْض: النوم )
• طُوبى لكلِّ نادمٍ على زَلّته، مٌستَدْرِكٍ فارِطَ عثرتهِ. ( عيون الحكم 238:6. الفارط: المتقدِّم السابق )
• طُوبى لكلِّ نادمٍ على زَلّته، مُستَدْرِكٍ فارِطَ عثرتِه. ( عيون الحكم 238:6. الفارط: المتقدِّم السابق )
• طُوبى للزاهدين في الدنيا، الراغبين في الآخرة، أولئك قومٌ آتّخَذوا الأرضَ بِساطاً، وتُرابَها فِراشاً، وماءَها طِيباً، والقرآن شِعاراً، والدعاءَ دِثاراً، وقَرَضوا الدنيا قَرْضاً على منهاج المسيح ابن مريم عليهما السلام. ( شرح غرر الحكم 268:4. الشِّعار: ما وَلِيَ شَعرَ جسد الإنسان دون سواه من الثياب. الدِّثار: الثوب الذي يُستَدْفأ به مِن فوق الشعار )
• طُوبى للمُنْكَسِرةِ قلوبُهم مِن أجل الله. ( غرر الحكم 206 )
• طُوبى لِمَن أحسَنَ إلى العباد، وتَزَوَّد للمَعاد. ( عيون الحكم 236:6 )
• طُوبى لِمَن أخلَصَ للهِ عمَلَه وعِلمَه، وحُبَّه وبُغضه، وأخذَه وتَرْكَه، وكلامَه وصَمته، وفِعْلَه وقَولَه. ( تحف العقول 100 )
• طُوبى لِمَن آستَشعَر الوَجَل، وكَذَّب الأمل، وتَجنّب الزَّلَل. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن أشعَرْ التقوى قلبَه. ( شرح غرر الحكم 238:4 )
• طُوبى لِمَن أطاعَ محمودَ تقواه، وعصى مَذمومَ هَواه. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن أطاعَ ناصحاً يَهْديه، وتجنّب غاوياً يُرْديه. ( شرح غرر الحكم 239:4 )
• طُوبى لِمَن ألْزمَ نفسَه مَخافةَ ربِّه، وأطاعه في السِّرّ والجَهر. ( غرر الحكم 206 )
• طُوبى لِمَن بادَرَ أجَلَه، وأخلَصَ عملَه. ( عيون الحكم 238:6 )
• طُوبى لِمَن بادَرَ الأجَل، واغتَنَم المَهَل، وتزوّد مِن العمل. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن بادَرَ الهُدى قبلَ أن تُغلَقَ أبوابُه. ( شرح غرر الحكم 243:4 )
• طُوبى لِمَن بادَرَ صالحَ العمل قبل أن تنقطعَ أسبابُه. ( عيون الحكم 237:6 )
• طُوبى لِمَن بُوشِرَ قلبُه بِبَرْدِ اليقين. ( شرح غرر الحكم 245:4 )
• طُوبى لِمَن تَجلْببَ بالقُنوع، وتجنّب الإسراف. ( غرر الحكم 206. تَجَلْبب: جعَلَه لباساً )
• طُوبى لِمَن تَحلّى بالعَفاف، ورَضِيَ بالكَفاف. ( عيون الحكم 236:6 )
• طُوبى لِمَن جعَلَ الصبرَ مَطِيّةَ نجاتِه، والتقوى عُدّةَ وفاتِه. ( غرر الحكم 206 )
• طُوبى لِمَن حافَظَ على طاعةِ ربِّه. ( شرح غرر الحكم 238:4 )
• طُوبى لِمَن خافَ اللهَ فَأمِن. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن خاف العقاب، وعَمِل للحساب، وصاحَبَ العَفاف، وقَنِعَ بالكَفاف، ورَضِيَ عن الله سبحانه. ( شرح غرر الحكم 247:4 )
• طُوبى لِمَن خلا من الغِلِّ صدرُه، وسَلِمَ مِن الغِشّ قلبُه. ( عيون الحكم 238:6 )
• طُوبى لِمَن سعى في فَكاك نفسِه. ( عيون الحكم 238:6 )
• طُوبى لِمَن ذَكَر المَعادَ فأحسَن. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن ذَكَر المَعاد، وعَمِل الحسنات، وقَنِع بالكَفاف. ( عيون الحكم 239:6 )
• طُوبى لِمَن ذَكَر المَعاد، وعَمِل للحساب، وقَنِع بالكَفاف، ورضيَ عن الله. ( نهج البلاغة: الحكمة 44 )
• طُوبى لِمَن ذَلَّ في نفسِه، وطابَ كَسبُه، وصَلَحتْ سريرتُه، وحَسُنَت خليقتُه، وأنفَق الفَضلَ مِن ماله، وأمسَكَ الفَضلَ مِن لسانه، وعَزَل عن الناس شرَّه، ووسِعَتْه السُّنّة، ولم يُنسَبْ إلى البِدعة. ( نهج البلاغة: الحكمة 123 )
• طُوبى لِمَن ذَلَّ في نفسِه، وعَزَّ بطاعتِه، وغَنِيَ بقناعتِه. ( غرر الحكم 208 )
• طُوبى لِمَن راقَبَ ربَّه، وخافَ ذَنبَه. ( عيون الحكم 238:6 )
• طُوبى لِمَن رُزِق العافية. ( نثر اللآلئ 12 )
• طُوبى لِمَن رَكِب الطريقةَ الغَرّاء، ولَزِمَ المحجّةَ البيضاء، وتَوَلَّهَ بالآخرة، وأعْرَضَ عن الدُّنيا. ( شرح غرر الحكم246:4 )
• طُوبى لِمَن شَغَل بالذِّكرِ لسانَه. ( ترجمة غرر الحكم 465:2 )
• طُوبى لِمَن شَغَل قلبَه بالفِكر، ولسانَه بالذِّكر. ( عيون الحكم 238:6 )
• طُوبى لِمَن شَغَله عَيُبه عن عيوب الناس. ( نهج البلاغة: الخطبة 176 )
• طُوبى لِمَن صَلَحَت سريرتُه، وحَسُنَت علانيتُه، وعَزَل عن الناس شَرَّه. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن عصى فِرعَونَ هَواه، وأطاعَ مُوسى تَقواه. ( عيون الحكم 238:6 )
• طُوبى لِمَن عَمِل بِسُنّة الدِّين، واقتفى أثَرَ النبيّين. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن صَمَتَ إلاّ مِن ذِكر الله. ( عيون الحكم 236:6 )
• طُوبى لِمَن غلَبَ نفسَه ولم تَغلِبه، ومَلَكَ هواه ولم يَملِكه. ( غرر الحكم 206 )
• طُوبى لِمَن قَصَر هِمّتَه على ما يَعْنيه، وجَعَل كلَّ جِدِّه لِما يُنْجيه. ( شرح غرر الحكم 239:4 )
• طُوبى لِمَن كان له مِن نفسه شُغْلٌ شاغل عن الناس. ( شرح غرر الحكم 240:4 )
• طُوبى لِمَن كان له مِن نفسه شُغْلٌ شاغل، والناسُ منه في راحة، وعَمِل بطاعةِ الله سبحانه. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن كان نَظَرُه عِبْرة، وسكوتُه فِكْرَة، وكلامُه ذِكراً، وبكى على خطيئته، وأمِنَ الناسُ مِن شَرّه. ( تحف العقول 215 )
• طُوبى لِمَن كَظَمَ غَيظَه ولم يُطلِقْه، وعصى أمرَ نفسه فلم يُهلِكْه. ( عيون الحكم 238:6 )
• طُوبى لِمَن لا تَقتُله قاتلاتُ الغُرور. ( عيون الحكم 237:6 )
• طُوبى لِمَن وُفِّقَ لطاعته، وحَسُنَت خليقتُه، وأحرز أمرَ آخرتِه. ( غرر الحكم 207 )
• طُوبى لِمَن يَألَف الناسَ ويَألفُونَه على طاعة الله. ( تحف العقول 217 )
• طُوبى لِمَن يُؤنَسُ قلبُه بِبَرْدِ اليقين. ( عيون الحكم 239:6 )
• طُوبى لِمَن وُفِّق لطاعتِه، وبكى على خطيئته. ( شرح غرر الحكم 240:4 )
• طُوبى لِنَفْسٍ أدّت إلى ربِّها فَرْضَها، وعَرَكَت بجَنْبِها بُؤسَها، وهَجَرت في الليل غُمضَها. ( نهج البلاغة: الكتاب 45. عَرَكَ البؤسَ بِجَنْبه: صَبَر عليه كأنّه شَوكٌ فيسحقه بِجَنْبه. والبُؤْس: الضُّرّ )