عليك أيُّها المؤمن

عليك أيُّها المؤمن
• عَليكَ بالإخلاص في الدعاء؛ فإنّه أخْلَقُ بالإجابة. ( عيون الحكم 254:6. أخلق: أجدر )
• عليك بإخوان الصَّفا؛ فإنّهم زِينةٌ في الرخاء، وعَونٌ في البلاء. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بإدمانِ العمل، في النشاطِ والكَسَل. ( شرح غرر الحكم 291:4 )
• عليك بالآخرة، تأتِك الدنيا صاغرة. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالاحتمال؛ فإنّه سَترُ العُيوب. ( شرح غرر الحكم 288:4. الاحتمال هنا: التحمّل والصبر )
• عليك بالإحسان؛ فإنّه أفضَلُ زِراعة، وأربَحُ بِضاعة. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بالإخلاص؛ فإنّه سببُ قَبول الأعمال، وأفضَل الطاعة. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بالأدب؛ فإنّه زَينُ الحَسَب. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالاستعانة بإلهِك، والرغبةِ إليه في توفيقكِ، وتركِك كلَّ شائبة أولَجَتْك في شُبهة، أو أسلَمَتْك إلى ضلالة. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بالاعتصام بالله في كلّ أُمورك؛ فإنّه عصمةٌ مِن كلّ شيء. ( عيون الحكم 251:6 )
• عليك بالأمانة؛ فإنّها أفضلُ دِيانة. ( شرح غرر الحكم 290:4 )
• عليك بالبَشاشَة؛ فإنّها حِبالةُ المودّة. ( غرر الحكم 211 )
• عليك بالتقوى، فإنّه أشرفُ نَسَب. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالتقيّة؛ فإنّها شِيمةُ الأفاضل. ( شرح غرر الحكم 295:4 )
• عليك بالتُّقى؛ فإنّه خُلُقُ الأنبياء. ( غرر الحكم 211 )
• عليك بالجِدِّ والاجتهاد في إصلاح المَعاد. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالحِفظ دونَ الجمعِ للكُتُب. ( نثر اللآلئ 13 )
• عليك بالحكمة؛ فإنّها الحِلْيةُ الفاخرة. ( غرر الحكم 211 )
• عليك بالحِلم؛ فإنّه ثمرة العِلم. ( شرح غرر الحكم 285:4 )
• عليك بالحِلم؛ فإنّه خُلُقٌ مَرْضيّ. ( غرر الحكم 211 )
• عليك بالحياء؛ فإنّه عُنوانُ النُّبْل. ( عيون الحكم 255:6 )
• عليك بالرِّضى في الشدّة والرخاء. ( شرح غرر الحكم 285:4 )
• عليك بالرِّفق؛ فإنّه مفتاحُ الصواب، وسَجيّةُ أُولي الألباب. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بالزُّهد؛ فإنّه عَونُ الدِّين. ( غرر الحكم 211 )
• عليك بالسخاء؛ فإنّه ثمرةُ العقل. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالسَّعي، وليس عليك بالنُّجْح. ( شرح غرر الحكم 298:4 )
• عليك بالسَّكينة؛ فإنّها أفضلُ زِينة. ( غرر الحكم 211 )
• عليك بالشُّكر في السرّاء والضرّاء. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالصبر؛ فإنّه حِصنٌ حصين، وعبادةُ المُوقنين. ( شرح غرر الحكم 295:4 )
• عليك بالصبر، فَبهِ يأخُذ العاقل، وإليه يَرجِع الجاهل. ( غرر الحكم 213 )
• عليك بالصبر في الضِّيق والبلاء. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالصبر والاحتمال، فَمَن لَزِمَهما هانت عليه المحن. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بالصِّدق؛ فإنّه خيرٌ مَبْنيّ. ( شرح غرر الحكم 289:4 )
• عليك بالصِّدق، فَمَن صَدَق في أقواله جَلّ قَدْرُه. ( غرر الحكم 213 )
• عليك بالصِّدق في جميع أُمورِك؛ فإنّ الله تَعبَّدَك وجميعَ خَلْقِه بالصِّدق. ( بحار الأنوار 422:77 )
• عليك بالصَّدَقة تَنْجُ مِن دَناءةِ الشُّحّ. ( عيون الحكم 252:6. الشُّحّ: شدّة البُخل )
• عليك بالعدل في الصديق والعدوّ، والقَصدِ في الفَقر والغِنى. ( غرر الحكم 212. وفي عيون الحكم 254:6 ـ: « في العدوّ والصديق ». والقصد: هو الاعتدال )
• عليك بالعَفاف؛ فإنّه أشرفُ شِيَم الأشراف. ( شرح غرر الحكم 293:4 . الشِّيمة: الطبيعة والخُلُق والعادة )
• عليك بالعِفّة؛ فإنّها نِعمَ القرين. ( غرر الحكم 211 )
• عليك بالعقل؛ فلا مالَ أعوَدُ منه. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالعلم، فإنّه وِراثةٌ كريمة. ( شرح غرر الحكم 286:4 )
• عليك بالفِكر؛ فإنّه رُشدٌ مِن الضَّلال، ومُصْلِحُ الأعمال. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بالقنوع؛ فلا شيءَ أدفعُ للفاقة منه. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بالقصد؛ فإنّه أعوَنُ شيءٍ على حُسنِ العيش، ولن يَهلك امرؤٌ حتّى يُؤْثِرَ شهوتَه على دِينهِ. ( شرح غرر الحكم 297:4 )
• عليك بالقَصد؛ فإنّة مَن عَدَل عن القصدِ جار، ومَن أخذ به عَدَل. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بالمُشاوَرة؛ فإنّها نتيجةُ الحَزم. ( عيون الحكم 254:6 )
• عليك بترك التبذير والإسراف، والتَّخلُّقِ بالعدل والإنصاف. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بتقوى الله في الغَيب والشهادة، ولُزومِ الحقّ في الغضب والرضى. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بِحُسن التأهُّبِ والاستعداد، والاستكثارِ مِن الزاد. ( عيون الحكم 252:6 )
• عليك بِحُسن الخُلق؛ فإنّه يُكسبُك المحبّة. ( شرح غرر الحكم 288:4 )
• عليك بِحفظِ كلِّ أمرٍ لا تُعذَر بإضاعته. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بِذِكر الله؛ فإنّه نورُ القلوب. ( عيون الحكم 255:6 )
• عليك بصالح العمل؛ فإنّه الزادُ إلى الجنّة. ( شرح غرر الحكم 289:4 )
• عليك بطاعة الله سبحانه؛ فإنّ طاعة الله فاضلةٌ على كلِّ شيء. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بطاعةِ مَن يأمرُك بالدِّين؛ فإنّه يَهديك ويُنْجيك. ( عيون الحكم 253:6 )
• عليك بِلُزوم الحلال، وحُسنِ البِرّ بالعيال، وذِكرِ الله في كلّ حال. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بِلَزوم الصبر؛ فَبِه يأخُذ الحازم، وإليه يَؤول الجازع. ( شرح غرر الحكم 297:4. يَؤول: يَرجَِع )
• عليك بِلُزومِ الصمت؛ فإنّه يُلزِمك السلامة، ويُؤْمِنُك الندامة. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بلزوم اليقين وتَجنُّبِ الشكّ، فليس للمرء شيءٌ أهلَكُ لدِينهِ مِن غَلَبة الشكّ على يقينهِ. ( عيون الحكم 252:6 )
• عليك بمجالسةِ أصحابِ التجارب؛ فإنّها تُقَوَّم عليهم بأغلى الغَلاء، وتأخذُها منهم بأرخَصِ الرُّخْص. ( شرح نهج البلاغة 335:20 )
• عليك بمقارنةِ ذي العقل والدِّين؛ فإنّه خيرُ الأصحاب. ( شرح غرر الحكم 291:4. والمقارنة: الملازمة. وفي عيون الحكم 255:6: ـ « بمقاربة »)
• عليك بالوَرَع؛ فإنّه خيرُ صيانة. ( غرر الحكم 212 )
• عليك بمكارمِ الخِلال، واصطناعِ الرجال؛ فإنّهما يَقِيانِ مصارعَ السُّوء، ويُوجِبانِ الجلالة. ( شرح غرر الحكم 292:4. الاصطناع: الإحسان )
• عليك بمنهج الاستقامة؛ فإنّه يُكسِبُك الكرامة، ويَكفيك المَلامة. ( عيون الحكم 252:6 )
• عليك بِمُؤاخاةِ مَن حَذَّرك ونَهاك؛ فإنّه يُنْجِدُك ويُرشدُك. ( غرر الحكم 213 )
• عليك بالوَرَع؛ فإنّه عَونُ الدِّين، وشيمةُ المُخلِصين. ( عيون الحكم 252:6 )
• عليك بالوَرَع، وإيّاك وغُرورَ الطَّمَع؛ فإنّه وخيمُ المَرتَع. ( غرر الحكم 213 )
• عليك بالوفاء؛ فإنّ أوقى جُنّة. ( شرح غرر الحكم 289:4. وفي غرر الحكم 212: « أوفى جُنّة ». والجُنّة: الواقية )
• عليك لأخيك [ أي المؤمن ] مِثلُ الذي لك عليه. ( شرح نهج البلاغة 259:20. وفي: بحار الأنوار 285:77، وتحف العقول 97: « عليك لأخيك المؤمن مِثلُ الذي عليه لك » )