• كَم أكَلَتِ الأرضُ مِن عزيزِ جَسَدٍ وأنيقِ لون، كان في الدنيا غَذِيَّ تَرَف، ورَبيبَ شَرَف! ( نهج البلاغة: الخطبة 221 )
• كَم دَنِفٍ نجا، وصحيحٍ هَوى! ( غرر الحكم 249. الدَّنِف: الذي بَراه المرض حتّى أشرف على الموت )
• كم مِن آمِلٍ خائب، وغائبٍ غيرُ آئب! ( شرح غرر الحكم 548:4. الآئب: الراجع )
• كم مِن أكلةٍ مَنَعَت أكَلات! ( نهج البلاغة: الحكمة 171 )
• كم مِن إنسان استَعْبَده إحسان! ( عيون الحكم 300:6 )
• كم مِن إنسان أهلَكَه لسان! ( شرح غرر الحكم 547:4 )
• كم مِن بانٍ ما لا يَسكُنُه! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن جامعٍ ما سوفَ يَتركُه! ( عيون الحكم 300:6 )
• كم مِن حربٍ جُنِيَت مِن لفظة! ( غرر الحكم 239 )
• كم مِن حريصٍ خائب، وصابِرٍ لم يَخِب! ( عيون الحكم 302:6 )
• كم مِن حزينٍ وَفَد به حزنُه على سرورِ الأبَد! ( شرح غرر الحكم 554:4 )
• كم مِن خائفٍ وَفَد به خوفُه على قرارة الأمن! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن دم سَفَكه فَم! ( عيون الحكم 299:6 )
• كم مِن ذليلٍ أعَزَّه عقلُه! ( شرح غرر الحكم 546:4 )
• كم مِن ذي أُبَّهةٍ جعَلَتْه الدنيا حقيراً! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن ذي طُمأنينةٍ إلى الدنيا قد صَرَعَته! ( عيون الحكم 299:6 )
• كم مِن ذي عِزّ رَدَّته الدنيا ذليلاً! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن رفيعٍ وَضَعَه قُبحُ خُرْقِه! ( شرح غرر الحكم 558:4. الخُرْق: الحُمْق )
• كم مِن شهوةِ ساعةٍ قد أورَثَت حزناً طويلاً! ( تحف العقول 208 )
• كم مِن شقيٍّ حضَرَه أجَلُه وهو مُجِدٌّ في الطلب! ( عيون الحكم 300:6 )
• كم مِن شهوةٍ مَنَعَت رُتبة! ( غرر الحكم 239 )
• كم مِن صائمٍ ليس له مِن صيامه إلاّ الجوعُ والظَّمَأ، وكم مِن قائمٍ ليس له مِن قيامهِ إلاّ السَّهَرُ والعَناء! حبّذا نومُ الأكياس وإفطارُهم. ( نهج البلاغة: الحكمة 145. الأكياس: العقلاء )
• كم مِن صَعبٍ تَسَهَّل بالرِّفق! ( شرح غرر الحكم 551:4 )
• كم مِن ضَلالةٍ زُخرِفت بآيةٍ مِن كتاب الله سبحانه، كما يُزخرَف الدِّرهمُ النحاس بالفضّة المُمَوَّهة! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن عاكفٍ على ذنبهِ تائبٌ في آخِرِ عُمرهِ! ( قانون دستور معالم الحكم 29 )
• كم مِن عالِمٍ فاجر، وعابدٍ جاهل! فاتّقُوا الفاجرَ مِن العلماء، والجاهلَ مِن المتعبّضدين. ( شرح غرر الحكم 556:4 )
• كم مِن عالِمٍ قد أهلَكَته الدنيا! ( ترجمة غرر الحكم 553:2 )
• كم مِن عزيزٍ أذلَّه جهلُه! ( عيون الحكم 300:6 )
• كم مِن عقلٍ أسير تحت هوىً أمير! ( نهج البلاغة: الحكمة 211 )
• كم مِن غافلٍ يَنسِجُ ثوباً ليلبسَه، وإنّما هو كَفَنُه! ( بحار الأنوار 382:77 )
• كم مِن غريب خيرٌ مِن قريب! ( ترجمة غرر الحكم 553:2 )
• كم مِن غريقٍ هَلَك في بحر الجهالة! ( ترجمة غرر الحكم 553:2 ).
• كم مِن غنيٍّ يُستغنى عنه! ( غرر الحكم 239 )
• كم مِن غَيظٍ يُتجرَّعُ مخافةَ ما هو أشدُّ منه! ( شرح غرر الحكم 555:4 )
• كم مِن فَرِحٍ أفضى به فرحُه إلى حُزنٍ مُخلَّد! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن فقيرٍ استغنى! ( عيون الحكم 300:6 )
• كم مِن فقيرٍ يُفتقَر إليه! ( شرح غرر الحكم 547:4 )
• كم مِن كلمة سَلَبت نعمة! ( عيون الحكم 301:6 )
• كم مِن لذّةٍ دَنيّةٍ مَنَعَت سَنِيَّ درجات! ( غرر الحكم 239. السَّنِيّ: الرفيع )
• كم مِن مُبتلىً بالنّعماء! ( عيون الحكم 301:6 )
• كم مِن مُبَرَّدٍ له الماء، والحميمُ يُغلى له! ( شرح نهج البلاغة 313:20. الحميم: الماء الحارّ )
• كم مِن مَخدوعٍ بالأمل، مُضيِّعٌ للعمل! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن مُسَوِّفٍ بالعمل حتّى هَجَم عليه الأجَل! ( شرح غرر الحكم 552:4 )
• كم مِن مُستدرَجٍ بالإحسانِ إليه، وكم مِن مغرورٍ بالسَّتْرِ عليه، وكم مِن مفتونٍ بِحُسْنِ القولِ فيه! وما ابتلى اللهُ سبحانه أحداً بٍِمِثل الإملاء له. ( نهج البلاغة: الحكمة 116. تحف العقول 203 )
• كم مِن مَغبوطٍ بنعمةٍ وهو في الآخرة من الهالكين! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن مغرورٍ بِحُسنِ القول فيه! ( عيون الحكم 301:6 )
• كم مِن مفتونٍ بالثناءِ عليه! ( شرح غرر الحكم 548:4 )
• كم مِن مُنعَمٍ عليه بالبلاء!( غرر الحكم 240 )
• كم مِن مَنقوصٍ رابح، ومَزيدٍ خاسر! ( عيون الحكم 301:6 )
• كم مِن مُؤمِّلٍ ما لا يُدرِكُه! ( شرح غرر الحكم 553:4 )
• كم مؤمنٍ فاز به الصبرُ وحُسنُ الظنّ! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن نظرة جَلَبَت حسرة! ( عيون الحكم 301:6 )
• كم مِن نعمةٍ سَلَبَها ظُلم! ( شرح غرر الحكم 547:4 )
• كم مِن واثقٍ بالدنيا قد فَجَعَته! ( غرر الحكم 240 )
• كم مِن وضيعٍ رَفعَه حُسنُ خُلقِه! ( عيون الحكم 299:6 )
• كم يُفتَح بالصبرِ مِن غَلَق! ( غرر الحكم 240 )