• زكاةُ البدن: الجهادُ والصيام. ( غرر الحكم 188 )
• زكاةُ الجاه بَذْلُه. ( عيون الحكم 206:6 )
• زكاةُ الجَمالِ العفافُ. ( شرح غرر الحكم 105:4 )
• زكاةُ الحِلمِ الاحتمالُ. ( غرر الحكم 188 )
• زكاةُ السلطان إغاثةُ الملهوف. ( شرح غرر الحكم 106:4. الملهوف: المستغيث )
• زكاةُ الشَّّجاعة الجهادُ في سبيل الله. ( غرر الحكم 188 )
• زكاةُ الصحّة السعيُ في طاعةِ الله. ( عيون الحكم 205:6 )
• زكاةُ الظَّفَرِ الإحسانُ. ( شرح غرر الحكم 105:4 )
• زكاةُ العِلمِ نشرُه. ( غرر الحكم 188 )
• زكاة العِلم بَذلُ لمُسحقّه، وإجهادُ النَّفْس في العمل به. ( غرر الحكم 188 )
• زكاةُ القُدرةِ الإنصاف. ( عيون الحكم 206:6 )
• زكاةُ المالِ الإفضالُ. ( شرح غرر الحكم 104:4 )
• زكاة النِّعَمِ اصطِناعُ المعروف. ( شرح غرر الحكم 106:4. الاصطناع: الإعطاء )
• زكاةُ اليَسار: بِرُّ الجِيران، وصِلةُ الأرحام. ( غرر الحكم 188 )
• الزكاة قَنْطَرةُ الإسلام، فَمَن أدّاها جاز القَنطَرة. ( بحار الأنوار 405:77 )
• الزكاة نقصٌ في الصُّورة، وزيادةٌ في المعنى. ( شرح نهج البلاغة 299:20 )
• فَرَضَ اللهُ... الزكاةَ تَسْبيباً للرِّزق. ( نهج البلاغة: الحكمة 252 )
• .. مع ما في الزكاة مِن صَرْفِ ثمراتِ الأرض وغيرِ ذلك إلى أهل المَسْكَنةِ والفَقْر. ( نهج البلاغة: الخطبة 192 )
• إنّ أفضلَ ما تَوسَّلَ به المتوسِّلونَ إلى الله سبحانه وتعالى: الإيمانُ به وبرسولهِ... وإيتاءُ الزكاة؛ فإنّها فريضةٌ واجبه. ( نهج البلاغة: الخطبة 110 )
• .. ثمّ إنّ الزكاة جُعِلَت مع الصلاةِ قُرباناً لأهل الإسلام، فَمَن أعطاها طَيِّبَ النَّفْس بها، فإنّها تُجعَلُ له كفّارة، ومِن النار حِجازاً ووِقاية. فلا يُتْبِعَنَّها أحدٌ نَفْسَه، ولا يُكْثِرَنَّ عليها لَهْفَه؛ فإنّ مَن أعطاها غيرَ طيِّب النَّفْس بها، يرجو بها ما هو أفضلُ منها، فهو جاهلٌ بالسُّنّة، مَغبونُ الأجر، ضالُّ العمل، طويلُ الندم. ( نهج البلاغة: الخطبة 199 )
• العفوُ زكاةُ الظَّفَر. ( نهج البلاغة: الحكمة 211 )
• حَصِّنُوا أموالكم بالزَّكاة. ( نهج البلاغة: الحكمة 146 )
• وفي التقيّة وما يتعرّض إليه أصحابُه من التعذيب والقتل، قال عليه السلام لهم: فأمّا السَّبُّ ( مع الإكراه والإجبار والتهديد ) فَسُبُّوني؛ فإنّه لي زكاة، ولكم نجاة، وأمّا البراءةُ فلا تَتَبّرأُوا منّي؛ فإنّي وُلِدتُ على الفطرة. ( نهج البلاغة: الخطبة 57 )