رُبَّ ورُبَّما

• رُبَّ آمِرٍ غيرُ مُؤتَمِر. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ آمِنٍ وَجِلٌ. ( عيون الحكم 198:6 )
• رُبَّ أجَلٍ تحتَ أمل. ( شرح غرر الحكم 61:4 )
• رُبَّ أخٍ لم تَلِدْهُ أُمُّك. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ أرباحٍ تُؤدّي إلى الخُسران. ( شرح مئة كلمة لأمير المؤمنين عليه السلام لابن ميثم الحبرانيّ 177 )
• رُبَّ أمرٍ قد طلَبْتَه وفيه هلاكُ دِينِكَ لو أتيتَه. ( قانون دستور معالم الحكم 231 )
• رُبَّ أملٍ خائبٌ. ( شرح مئة كلمة 174 )
• رُبَّ أمنٍ انقلَبَ خوفاً. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ أُمنيّة تحتَ مَنيّة.( عيون الحكم 197:6 )
• رُبَّ باحثٍ عن حَتفِه. ( قانون دستور معالم الحكم 31. البحث: الطلب، الحتف: الموت )
• رُبَّ بعيدٍ أقربُ مِن قريب، وقريبٍ أبعدُ من بعيد. ( نهج البلاغة: الكتاب 31 )
• رُبَّ جامعٍ لِمَن لا يشكرُه. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ جاهلٍ نجا بجهلِه. ( عيون الحكم 198:6 )
• رُبَّ جُرمٍ أغنى عنِ الاعتذار عنه الإقرارُ به. ( شرح غرر الحكم 74:4 )
• رُبَّ حَرفٍ جَلَبَ حَتفاً. ( شرح غرر الحكم 59:4 )
• رُبَّ حريصٍ قتَلَه حِرصُه. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ خوفٍ يعود بالأمان. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ خيرٍ وافاكَ مِن حيثُ لا تَرتَقِبه. ( عيون الحكم 201:6 )
• رُبَّ داءٍ انقلبَ دواءً. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ دواءٍ جلب داءً. ( شرح غرر الحكم 65:4 )
• رُبَّ ذَنبٍ مِقدارُ العقوبة عليه إعلامُ المذنبِ به. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ ذَي أُبّهةٍ أحقَرُ مِن كلّ حقير. ( عيون الحكم 200:6 )
• رُبَّ رابحٍ خاسرٌ. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ رجاءٍ يُؤدي إلى الحرمان. ( شرح مئة كلمة 176 )
• رُبَّ زاجرٍ غيرُ مُزدَجِر. ( عيون الحكم 198:6 )
• رُبَّ ساعٍ فيما يَضُرُّه. ( نهج البلاغة: الكتاب 31 )
• رُبَّ ساهرٍ لراقد. ( عيون الحكم 197:6 )
• رُبَّ سُكوتٍ أبلَغُ من كلام. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ شَرٍّ فاجَأك مِن حيثُ لا تحتسبُه. ( شرح غرر الحكم 78:4 )
• رُبَّ صَبابةٍ غُرِسَتْ مِن لحظة. ( شرح غرر الحكم 67:4. الصبابة: الحبّ والودّ. اللحظة: النظرة. أي: ما أكثَرَ أن يُغرَسَ الحبّ بنظرة )
• رُبَّ صديقٍ حَسُودٌ. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ صغيرٍ أحزَمُ مِن كبير. ( عيون الحكم 198:6 )
• رُبَّ صغيرٍ غَلَبَ كبيراً. ( شرح نهج البلاغة 281:20 )
• رُبَّ صَلَف أدّى إلى تَلَف. ( شرح نهج البلاغة 290:20 )
• رُبَّ طمعٍ خائبٌ، وأملٍ كاذبٌ. ( قانون دستور معالم الحكم 31 ).
• رُبَّ عالمٍ غيرُ مُنتَفِع. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ عالمٍ قَتَلَه عِلمُه وعلمُه معه لا يَنفعُه. ( نهج البلاغة: الحكمة: 107 )
• رُبَّ عزيزٍ أذَلَّه خُرْقُه، وذليلٍ أعَزَّه خُلْقُه. ( بحار الأنوار 420:77 )
• رُبَّ عَطَب تحت طَلَب. ( شرح غرر الحكم 58:4 )
• رُبَّ عملٍ أفسَدَتْه النيّة. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ غنيٍّ أذلُّ مِن فقير. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ غنيٍّ أفقَرُ مِن فقير. ( عيون الحكم 200:6 )
• رُبَّ فتنةٍ أثارَها قول. ( شرح غرر الحكم 60:4 )
• رُبَّ فقيرٍ أعَزُّ مِن أسَد. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ فقيرٍ أغنى مِن كلّ غنيّ. ( عيون الحكم 200:6 )
• رُبَّ كادحٍ خاسرٌ. ( نهج البلاغة: الخطبة 129. الكادح: الساعي لنفسه بجهدٍ ومشقّة. ولعلّ المراد: مَن يَقْصُر سعيَه على جمع حُطام الدنيا فهو خاسر )
• رُبَّ كادحٍ لِمَن لا يشكرُه. ( شرح غرر الحكم 59:4 )
• رُبَّ كلام أنفْذُ مِن سِهام. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ كلامٍ جوابُه السكوت. ( شرح غرر الحكم 64:4 )
• رُبَّ كلام كالحُسام. ( عيون الحكم 198:6 )
• رُبَّ كلام كلاّم. ( شرح غرر الحكم 56:4. أي: رُبَّ كلامٍ يَجرح القلبَ ويُثخنُه بالكُلوم والجراح! )
•رُبَّ كلمة سَلَبتْ نعمة. ( تحف العقول 214 )
• رُبَّ كلمةٍ يَختَرعُها حليم؛ مَخافةَ ما هو شَرٌّ منها، وكفى بالحِلم ناصراً. ( شرح نهج البلاغة 264:20 )
• رُبَّ لذّةٍ فيها الحِمام. ( غرر الحكم 184. الحِمام: الموت )
• رُبَّ لسان أتى على إنسان. ( عيون الحكم 198:6 )
• رُبَّ لَغْوٍ يَجلِبُ شَرّاً. ( غرر الحكم 183 )
• رُبَّ لَهوٍ يُوحِشُ حُرّاً. ( شرح غرر الحكم 60:4 )
• رُبَّ مُتَنسِّكٍ ولا دِينَ له. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ مُتوَدّدٍ مُتصَنِّعٌ. ( شرح غرر الحكم 57:4 )
• رُبَّ مُحتالٍ صَرَعَتْه حِيلتُه. ( عيون الحكم 199:6 )
• رُبَّ محذورٍ من الدنيا عندك غيرُ مُحتَسَب. ( شرح غرر الحكم 77:4. المراد: رُبَّ ما يُحذَر من الدنيا لم يكن في عِداد ما تحذرُه )
• رُبَّ مَخُوفٍ لا تَحذَرُه. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ مُدَّعٍ للعلم ليس بعالِم. ( عيون الحكم 197:6 )
• رُبَّ مُرتاحٍ إلى بلد، وهو لا يدري أنّ حِمامَه في ذلك البلد. ( شرح نهج البلاغة 346:20 )
• رُبَّ مُشيرٍ بِما يَضير. ( قانون دستور معالم الحكم 31. ضارّه: ضَرَّه )
• رُبَّ مغبوطٍ بِرَخاءٍ هو داؤُه. ( شرح غرر الحكم 67:4. غَبَط فلاناً بِما نالَه: تمنّى حالَه مِن غيرِ أن يُريدَ زوالَها )
• رُبَّ مغبوطٍ بنعمةٍ هي داؤُه، ومرحومٍ مِن سُقْمٍ هو شفاؤُه. ( شرح نهج البلاغة 300:20 )
• رُبَّ مَلُومٍ ولا ذَنبَ له. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ مُنعَمٍ عليه مُستدرَجٌ بالنُّعْمى. ( شرح غرر الحكم 68:4. النُّعمى: الخَفْض والدَّعَه والمال )
• رُبَّ مُواصَلَةٍ أدّتْ إلى تثقيل. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ مُواصَلَةٍ خيرٌ منها القطيعة. ( عيون الحكم 200:6 )
• رُبَّ مَوهبةٍ خيرٌ منها الفجيعة. ( شرح غرر الحكم 74:4. الفجيعة: الرزيّة المُوجِعة )
• رُبَّ نُزهةٍ عادت نُغْصة. ( عيون الحكم 198:6. النّغَص: كدرُ العيش )
• رُبَّ نُطْقٍ أحسَنُ منه الصمت. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ نيّةٍ أنفعُ مِن عمل. ( شرح غرر الحكم 62:4 )
• رُبَّ هَزْلٍ قد عادَ جِدّاً. ( قانون دستور معالم الحكم 31 )
• رُبَّ واعظٍ غيرُ مُرتَدِع. ( غرر الحكم 184 )
• رُبَّ وُدٍّ غُرِس بلحظة. ( شرح نهج البلاغة 301:20 . اللحظة: النظرة )
• رُبَّ يَسير أنمى مِن كثير. ( نهج البلاغة: الكتاب 31 )
• رُبَّ أُخِّرَت عنك الإجابة ليكون أطولَ للمسألة، وأجزَلَ للعطيّة. ( تحف العقول 75، عيون الحكم 201:6 )
• رُبَّما أخطأَ البصيرُ رُشْدَه. ( غرر الحكم 185 )
• رُبَّما أخطأَ البصيرُ قَصْدَه، وأصابَ الأعمى رُشْدَه. ( نهج البلاغة: الكتاب 31، بحار الأنوار 212:77، قانون دستور معالم الحكم 31، وفيه العَمِيُّ )
• ربَّما أدرك العاجِزُ حاجتَه. ( شرح غرر الحكم 82:4 )
• ربَّما أُرتِجَ على الفصيحِ الجوابُ. ( شرح غرر الحكم 83:4. أُرتِج عليه: استُغلِق عليه الكلام )
• ربَّما استَحْلى الناسُ الثناءَ بَعدَ البلاء. ( نهج البلاغة: الخطبة 216 )
• ربَّما أُتِيتَ مِن مَأْمَنِك. ( شرح غرر الحكم 83:4. أي: ما أكثرَ ما يُباغِتُك العدوُّ مِن حيث تأمَن )
• ربَّما تَنغَّصَ السُّرور. ( عيون الحكم 201:6 )
• ربَّما خَرِسَ البليغُ عن حُجّته. ( غرر الحكم 185 )
• رُبَّما سألتَ الشيءَ فلم تُعْطَه، وأُعطِيتَ خيراً منه. ( عيون الحكم 200:6 )
• رُبَّما سألتَ الشيءَ فلم تُؤْتاه، وأُوتِيتَ خيراً منه عاجلاً أو آجِلاً، أو صُرِف عنك لِما هو خيرٌ لك. ( تحف العقول 75 )
• رُبَّما شَرِق شارقٌ بالماء قَبلَ ريِّه. ( عيون الحكم 200:6. شَرِق بالماء: غَصّ به )
• رُبَّما عَزَّ المَطلَبُ والاكتساب. ( شرح غرر الحكم 81:4. أي: رُبَّما لا يُدرَك ما يُبتغى، ولا يُحصَل على ما يُراد الحصول عليه، فَعَزّ ما طُلِب وسُعِيَ إليه )
• رُبَّما عَمِي اللَّبيبُ عنِ الصواب. ( غرر الكم 185 )
• رُبَّما غَشَّ المُستَنصَح. ( شرح غرر الحكم 79:4 )
• رُبَّما كان الداءُ دواءً. ( بحار الأنوار 207:77 )
• ربَّما كان الداءُ شِفاءً. ( عيون الحكم 200:6 )
• ربَّما كان الدواءُ داءً.( نهج البلاغة: الكتاب 31 )
• ربَّما نَصَحَ غيرُ الناصح، وغَشَّ المُسْتَنْصَح. ( نهج البلاغة: الكتاب 31. أي: ربَّما غَشَّ مَن طُلِب منه النصيحة، فأشار بالضَّلال والباطل )