الناس هكذا

• الناسُ أبناءُ ما يُحسِنُون، وقَدْرُ كلِّ آمرئٍ ما يُحسِن. ( تحف العقول 208 )
• الناسُ أعداءُ ما جَهِلوا. ( نهج البلاغة: الحكمة 172 )
• الناسُ بخيرٍ ما تَوافَقُوا.( غرر الحكم 15 )
• الناسُ بزمانِهِم أشبَهُ منهم بآبائِهم. ( شرح مئة كلمة لأمير المؤمنين عليه السلام 94 )
• الناسُ ثلاثة أصناف: زاهدٌ مُعتَزِم، وصابرٌ على مُجاهَدةِ هواه، وراغبٌ مُنقادٌ لشهواته. ( قانون دستور معالم الحكم 186 )
• الناسُ ثلاثة: فعالِمٌ ربّانيّ، ومُتعلِّمٌ على سبيلِ النجاة، وهَمَجٌ رَعاعٌ أتْباعُ كلِّ ناعِق، يَميلون مع كلِّ ريح، لم يَستَضيئوا بنور العلمِ فيَهتَدوا، ولم يَلجأوا إلى ركنٍ وثيقٍ فيَنجُوا. ( نهج البلاغة: الحكمة 147، وقانون دستور معالم الحكم 102، تحف العقول 169.. باختلاف يسير. الرَّعاع: الأحداث الذين لا منزلة لهم في الناس )
• الناسُ رَجُلان: إمّا مُؤجَّلٌ بِفَقْدِ أحبابهِ، أو مُعجَّلٌ بِفقدِ نفسه. ( شرح نهج البلاغة 341:20 / الحكمة 54 )
• الناسُ رجلان: جوادٌ لا يَجد، وواجدٌ لا يُسعِف.( عيون الحكم 301:5 )
• الناس رجلان: طالبٌ لا يَجد، وواجدٌ لا يكتفي. ( شرح نهج البلاغة 342:20 / الحكمة 55 )
• الناسُ شَرْعٌ سَواء، آدمُ أبوهم وحوّاءُ أُمُّهم. ( شرح نهج البلاغة 278:20 / ح 19. شَرْعٌ سَواء: أي لا يفوق بغضٌ بعضاً )
• الناسُ طالبان: طالبٌ ومطلوب؛ فَمَن طَلَب الدنيا طَلبَه الموتُ حتّى يُخرِجَه عنها، ومَن طَلَب الآخرةَ طَلَبتْه الدنيا حتّى يَستَوفيَ رزقَه منها. ( شرح غرر الحكم 130:2 )
• الناسُ في الدنيا عاملان: عاملٌ في الدنيا للدنيا، قد شغَلَته دُنياه عن آخرته، يخشى على مَن يُخلّف الفَقرَ ويأمَنُه على نفسه، فيُفْني عمرَه في منفعةِ غيره. وعاملٌ في الدنيا لِما بَعدَها، فجاءه الذي له بغيرِ عمل، فأحرزَ الحظَّينِ معاً، ومَلَك الدارَينِ جميعاً. ( غرر الحكم 57 )
• الناسُ كالشَّجَر، شَرابُه واحدٌ وثَمرُه مُختلِف. ( عيون الحكم 328:5 )
• الناسُ كصُوَرٍ في صحيفة، كلَّما طُويَ بعضُها نُشِر بعضُها. ( غرر الحكم 47 )
• الناسُ مِن خَوفِ الذُّلّ مُتعجِّلو الذُّلّ. ( شرح نهج البلاغة 340:20 / الحكمة 54 )
• الناسُ نِيام، فإذا ماتُوا انتَبَهوا. ( شرح مئة كلمة لأمير المؤمنين عليه السلام 54 )
• الناسُ منقوصون مَدخُولون إلاّ مَن عصَمَ اللهُ سبحانه، سائلُهم مُتَعنِّت، ومُجيبُهم مُتكلِّف، يكاد أفضلُهم رأياً يَرُدُّه عن فضل رأيه الرضى والسَّخَط، ويكاد أصلَبُهم عُوداً تَنْكؤُه اللحظة، وتستحيلُه الكملةُ الواحدة. ( نهج البلاغة: الحكمة 343. المنقوص: المأخوذ عن رُشْدِه وكماله. المَدْخُول: المغشوش المُصاب بالدَّخل، وهو مَرَضُ القلب والعقل. مُتعنّت: مطالِبٌ بمشّقة. أصلبُهم عُوداً: أشدُّهم تمسُّكاً. تَنكَؤُه: تُسيل دمَه وتجرحه. اللَّحظة: النظرة إلى مُشتهى. تستحيله: تُحوِّله عمّا هو عليه )