• المؤمنُ آلِفٌ مألوفٌ مُتعطِّف.( شرح غرر الحكم 375:1. أي أنّ المؤمن يألَف الناسَ ويأنَس بهم ويُشفِق عليهم، وهم كذلك يألَفونه ويأنَسون به )
• المؤمنُ إذا وُعِظ ازْدَجَر، وإذا حُذِر حَذِّر، وإذا عُبِّر اعتَبَر، وإذا ذُكِّر ذكَر، وإذا ظُلِم غَفَر. ( غرر الحكم 54 )
• المؤمنُ أخو المؤمن، فلا يَغُشُّه ولا يَعيبُه، ولا يَدَع نُصرتَه. ( قانون دستور معالم الحكم 26 )
• المؤمنُ إذا سُئل أسْعَف، وإذا سأل خَفَّف. ( شرح غرر الحكم 57:2. أسْعَف: أعان )
• المؤمن، الدنيا مضمارُه، والعملُ هِمّتُه، والموتُ تُحفَتُه، والجنّةُ سَبَقَتُه. ( غرر الحكم 49. السَّبَق: الخطر يُوضَع بين المتسابقين، يأخذه السابق منهم، وهو ـ هنا ـ الجَنّة )
• المؤمنُ أمينٌ على نفسه، مُغالِبٌ لِهواهُ وحِسِّه. ( شرح غرر الحكم 164:2 )
• المؤمنُ بالتحمُّلِ خليق. ( غرر الحكم 14 )
• المؤمنُ بين نعمةٍ وخطيئة، لا يُصلحُهما إلاّ الشكرُ والاستغفار. ( عيون الحكم 311:5 )
• المؤمنُ حَذِرٌ مِن ذنوبهِ أبداً، يخاف البلاء، ويرجو رحمةَ ربِّه. ( شرح غرر الحكم 46:2 )
• المؤمنُ حَيِيّ، غَنِيّ، مُوقنٌ تقيّ. ( غرر الحكم 44 )
• المؤمن، دَأْبُه زَهادتُه، وهَمُّه دِيانَتُه، وعِزُّه قناعتُه، وجِدُّه لآخرته. قد كَثُرَتْ حَسَناتُه، وعَلَت درجاتُه، وشارفَ خلاصَه ونجاتَه. ( شرح غرر الحكم 138:2 )
• المؤمنُ دائمُ الذِّكر، كثيرُ الفِكر، على النعماء شاكر، وفي البلاء صابر. ( غرر الحكم 49 )
• المؤمن، سِيرتُه القَصد، وسُنّتُه الرُّشد. ( شرح غرر الحكم 388:1 )
• المؤمن شاكرٌ في السَّرّاء، صابرٌ في البلاء، خائفٌ في الرَّخاء. ( غرر الحكم 40 )
• المؤمنُ صَدُوقُ اللسان، بَذُولُ الإحسان. ( عيون الحكم 303:5 )
• المؤمنُ عفيفٌ في الغِنى، مُتنزِّهٌ عن الدنيا. ( شرح غرر الحكم 38:2 )
• المؤمنُ عفيفٌ مُقتَنِع، مُتَنزِّهٌ مُتورِّع. ( غرر الحكم 40 )
• المؤمن على الطاعات حريص، وعن المحارم عَفّ. ( شرح غرر الحكم 107:2. العَفّ: الذي يمتنع عمّا لا يَحِلّ ولا يَجمُل قولاً أو فعلاً )
• المؤمن، غريزتُه النُّصْح، وسَجيّتُه الكَظْم. ( عيون الحكم 300:5 )
• المؤمنُ قليلُ الزَّلَل، كثيرُ العمل. ( غرر الحكم 34 )
• المؤمنُ كَيِّسٌ عاقل. ( عيون الحكم 277:5 )
• المؤمنُ لا تَخْتِلُه كثرةُ المصائب وتَواترُ النوائب عن التسليم لربِّه والرضى بقضائه، كالحمامة التي تُؤخَذ فِراخُها مِن وَكْرِها ثمّ تعود إليه. ( شرح نهج البلاغة 268:20 / الحكمة 13 )
• المؤمنُ لا يَحيفُ على مَن يُبغِض. ( قانون دستور معالم الحكم 26. حاف عليه: جار وظلم )
• المؤمنُ لا يُعَيِّر أخاه، ولا يَخونُه، ولا يَتّهمُه، ولا يَخذُله، ولا يتبرّأ منه. ( تحف العقول 112 )
• المؤمنُ لَيِّنُ العريكة، سَهلُ الخَليقة. ( شرح غرر الحكم 364:1. ليّن العريكة: سَلِسُ الخُلُق )
• المؤمنُ مرآة المؤمن؛ لأنّه يتأمّلُه فَيَسُدّ فاقتَه، ويُحْمِل حالتَه. ( تحف العقول 173 )
• المؤمنُ مَن تَحمَّل أذى الناس، ولا يتأذّى أحَدٌ منه. ( غرر الحكم 58 )
• المؤمنُ مَن طَهَّر قلبَه مِن الرِّيبة. ( عيون الحكم 264:5. الرِّيبة: الشَّكّ والظِّنّة والتهمة )
• المؤمنُ مَن كان حبُّه لله، وبُغضُه لله، وأخذُه لله، وتركُه لله. ( غرر الحكم 40 )
• المؤمنُ مَن وقى دِينَه بِدُنياه، والفاجرُ مَن وقى دُنياه بِدِينهِ. ( شرح غرر الحكم 154:2 )
• المؤمنُ مُنَزَّهٌ عن الزَّيغ والشِّقاق. ( غرر الحكم 27: الزيغ: المَيل عن الحقّ )
• المؤمنُ مُنيبٌ مُستغفِرٌ تَوّاب. ( شرح غرر الحكم 340:1 )
• المؤمنُ نفسُه منه في تَعَب، والناسُ منه في راحة. ( تحف العقول 110 )
• المؤمنُ هَيِّن، لَيّن، سَهلٌ مُؤتَمَن. ( شرح غرر الحكم 379:1 )
• المؤمنُ يُجَرَّب بالبلاء. ( غرر الحكم 341 )
• المؤمنُ يَعافُ اللَّهو، ويَألَفُ الجِدّ. ( شرح غرر الحكم 389:1. عافَ الشيءَ: كَرِهه. ألِفَه: لَزِمَه وأنِس به )
• المؤمنُ يَقظان، ينتظر إحدى الحُسنَيَين. ( غرر الحكم 38. وفي شرح غرر الحكم 19:2 ـ « إحدى الحسَنَتَين »)
• المؤمنُ يُنصِف من لا يُنْصِفُه. ( عيون الحكم 274:5 )
• المؤمنُ ينظر إلى الدنيا بِعَين الاعتبار، ويقتات فيها بِبطنِ الاضطرار، ويسمع فيها بأُذُنِ المقتِ والإبغاض. ( شرح غرر الحكم 144:2. يقتات: يأكل )
• المؤمن، إذا نَظَر اعتَبَر، وإذا سَكَت تَفكَّر، وإذا تكلَّم ذَكَر، وإذا استغنى شَكَر، وإذا أصابَتْه شِدّةٌ صَبَر، فهو قريبُ الرضى بعيدُ السَّخَط، يُرضيه عن الله اليسير، ولا يُسْخِطه البلاءُ الكثير. قُوّتُه لا تَبلُغُ به ونيّتُه تَبلغ. مَغْموسةٌ في الخير يَدُه، يَنوي كثيراً مِن الخير ويعمل بطائفةٍ منه، ويَتلَهَّف على ما فاته من الخيرِ كيف لم يَعَملْ به! ( شرح نهج البلاغة 280:20 / الحكمة 20. مغموسة: غائصة. تَلَهّف عليه: حَزِن وتحسّر عليه )
• المؤمنون إخوة، ولا شيءَ آثَرُ عند كلِّ أخٍ مِن أخيه. ( تحف العقول 173 )
• المؤمنون، أنفسُهم عفيفة، وحاجاتُهم خفيفة، وخيراتُهم مأمولة، وشُرورُهم مأمونة. ( عيون الحكم 319:5 )
• المؤمنون، والمُؤْثِرون، والمُخلِصُون، مِن رجال الأعراف. ( عيون الحكم 321:5 )