حِكَم ووصايا (ب)

• اِختبِرْ تَعقِل. ( ترجمة غرر الحكم، لمحمّد علي الأنصاريّ القمّيّ 109:1 )
• أَخرِجوا الدنيا مِن قلوبكم قبل أن تَخرجَ منها أجسادُكم، ففيها اختُبِرتُم ولغيرها خُلِقتُم. ( غرر الحكم 68 )
• اخزُنْ لسانَك كما تخزُن ذهبَك ووَرِقَك. ( شرح غرر الحكم 180:2. الوَرِق: الدراهم )
• أخسَرُ الناس مَن رضيَ بالدنيا عِوَضاً عن الآخرة. ( عيون الحكم 27:6 )
• أخسَرُكم أظلَمُكُم. ( غرر الحكم 86 )
• أخطأَ مُستعجِلٌ أو كاد. ( شرح غرر الحكم 341:2 )
• إخْلِطِ الشدّةَ بِرِفق، وارفُقْ ما كان الرِّفقُ أوفَق. ( ترجمة غرر الحكم 118:1 )
• أخُو العِزِّ مَن تَحلّى بالطاعة، أخو الغِنى مَنِ التَحفَ بالقناعة. ( غرر الحكم 28 )
• أداءُ الدَّين مِن الدِّين. ( نثر اللآلئ 3 )
• قيل له: ما الاستعدادُ للموت ؟ فقال عليه السلام: أداءُ الفرائض، واجتنابُ المحارم، والاشتمالُ على المكارم، ثمّ لا يُبالي أوَقَع الموتُ عليه أو وَقَع على الموت.. ( الدرّة الباهر من الأصداف الطاهرة، للشهيد الأوّل 26 )
• ادفَعوا أمواجَ البلاءِ عنكم بالدعاء قبلَ وُرود البلاء.. ( بحار الأنوار 289:93 / ح 5 ـ عن: الخصال 621 / ح الأربعمائة )
• أدُّوا الأماناتِ ولو إلى قَتَلةِ الأنبياء. ( تحف العقول 104 )
• أدِمْ ذِكرَ الموت وذِكرَ ما تُقدِم عليه بعدَ الموت، ولا تَتَمنَّ الموتَ إلاّ بشرطٍ وثيق. ( عيون الحكم 344:5 )
• أدَلُّ شيءٍ على غَزارةِ العقل حُسنُ التدبير. ( غرر الحكم 92 )
• إدمانُ الشِّبَع يُورِث أصنافَ الوَجَع. ( غرر الحكم 29 )
• أدْيَنُ الناس مَن لم تُفسِد الشهوةُ دِينَه. ( شرح غرر الحكم 439:2 )
• إرْتَدْ لنفسك قبلَ نُزولِك، ووَطِّئِ المنزلَ قبل حُلولِك، فليس بعد الموت مُستَعْتَب، ولا إلى الدنيا مُنصَرَف. ( نهج البلاغة: الكتاب 31. ارتَدْ: اطلُبْ واختَرْ أفضلَه )
• ( يا بُنَيّ ) أُرْجُ شفاعةَ نبيّك عليه السلام. ( قانون دستور معالم الحكم 100 )
• أُرفُقْ تُوفَّقْ. ( غرر الحكم 60 )
• أُرفُقْ بالبهائم ولا تَحمِلْ عليها أثقالَها، ولا تَسُقْ بِلحمِها، ولا تَحملْ فوق طاقتها. ( عيون الحكم 348:5 )
• أركان الكفر أربعة: الرغبة، والرهبة، والسُّخْط، والغضب. ( تحف العقول 207 )
• اِرْهَبْ تَحذَرْ. ( شرح غرر الحكم 170:2 )
• أزْيَنُ الشِّيَم: الحِلمُ والعَفاف. ( عيون الحكم 24:6 )
• إساءةُ المحسنُ أن يَمنعَك جَدْواه، وإحسانُ المُسيء أن يَكُفَّ عنك أذاه. ( شرح نهج البلاغة 298:20 / الحكمة 30. الجَدوى العطيّة والنفع )
• الإساءةُ يَمْحُوها الإحسان. ( شرح غرر الحكم 216:1 )
• أسبابُ الدنيا مُنقَطِعة، وأحبابُها بها مُتفجِّعة. ( عيون الحكم 336:5 )
• الاستبدادُ برأيك يُزِلُّك ويُهوِّرُك في المهاوي. ( غرر الحكم 35. التهّور: الوقوع في الشيء بقلّة مبالاة )
• إستَتمُّوا نِعَمَ الله عليكم بالصبرِ على طاعتهِ، والمُجانَبةِ لمعصيتهِ؛ فإنّ غداً مِن اليوم قريب. ( نهج البلاغة: الخطبة 188 )
• استَجيبوا لأنبياء الله، وسَلِّموا لأمرِهم، واعملوا بطاعتِهم، تَدخُلوا في شفاعتِهم. ( غرر الحكم 68 )
• إستَخيروا بالله تعالى، واستَخيروه في أموركم؛ فإنّه لا يُسْلِم مُستجيراً، ولا يَحرِم مُستخيراً. ( شرح نهج البلاغة 347:20 / الحكمة 58. لا يُسْلم: لا يتخلّى عن )
• إستَخِرْ ولا تَتَخيّرْ؛ فَكَم مَن تَخيَّر أمراً كان هلاكُه فيه. ( عيون الحكم 354:5 )
• أُسْتُرِ العَورَةَ ما استَطَعتَ يَسْتُرِ اللهُ سبحانه منك ما تُحبّ سَترَه. ( غرر الحكم 63، نهج البلاغة: الكتاب 53 )
• الاستشارةُ عينُ الهداية. ( شرح غرر الحكم 256:1 )
• الاستصلاحُ للأعداء بِحُسن المقال، وجميلِ الأفعال، أهوَنُ مِن مُلاقاتهم ومُغالبتهم بمَضيض القِتال. ( عيون الحكم 319:5. المَضَض: وَجَعُ المصيبة )
• إستَعيذوا بالله مِن سَكرَةِ الغِنى؛ فإنّ له سَكرَةً بعيدةَ الإفاقة. ( غرر الحكم 70 )
• إستعيذوا بالله مِن لَواقِح الكِبْر، كما تستعيذون به مِن طَوارِق الدهر، واستَعدُّوا لمجاهدته حَسَبَ الطاقة. ( غرر الحكم 70. الطوارق: الدواهي )
• إستَقِبحْ مِن نفسِك ما تَستَقبِحُه من غيرِك. ( بحارالأنوار 203:77 )
• إستَكثِرْ من المَحامِد؛ فإنّ المَذامَّ قَلّ مَن ينجو منها. ( غرر الحكم 45 )
• إستَنزِلوا الرزقَ بالصدقة. ( نهج البلاغة: الحكمة 137 )
• إستَودَعِ اللهَ دِينَك ودُنياك، واسألْه خيرَ القضاء في الدنيا والآخرة. ( بحار الأنوار 216:77 )
• أسرَعُ المعاصي عُقوبةً أن تَبغيَ على مَن لا يَبغي عليك. ( غرر الحكم 92 )
• إسعَوا في فَكاك رقابِكم قبل أن تُغلَقَ رَهائنُها. ( عيون الحكم 365:5 )
• أسعَدُ الناسِ مَن عَرَف فضلَنا، وتَقرَّب إلى الله بِنا، وأخلَصَ حُبَّنا، وعَمِل بِما إليه نَدَبْنا، وانتهى عمّا عنه نَهَينا، فذاك مِنّا، وهو في دار المُقامة مَعَنا. ( غرر الحكم 97 )
• الإسلام أبلَجُ المَناهج. ( شرح غرر الحكم 124:1 )
• ( فرَضَ الله سبحانَه ) الإسلامَ أماناً مِن المخارف. ( غرر الحكم 230 )
• الإسلامُ هو التسليم، والتسليم هو اليقين، واليقينُ هو التصديق، والتصديقُ هو الإقرار، والإقرارُ هو الأداء، والأداءُ هو العمل. ( نهج البلاغة: الحكمة 125 )