حِكم ووصايا (ج)

• أسمَحُكم أربَحُكم. ( غرر الحكم 86 )
• أسمِعُوا دعوةَ الموتِ آذانَكم قبلَ أن يُدعى بكم. ( نهج البلاغة: الخبط 113 )
• أسنَى المواهبِ العَدل. ( شرح غرر الحكم 337:2 )
• أشبَهُ الناس بأنبياء الله أقوَلُهم للحقّ، وأصبرَهم على العمل به. ( عيون الحكم 21:6 )
• اشتغالُ النَّفْس بما لا يَصحَبُها بعدَ الموت مِن أكبر الوهن. ( غرر الحكم 51 )
• اشتغالُكَ بمعايب نفسِك يَكفيكَ العار. ( شرح غرر الحكم 384:1 )
• اشتَغِلْ بالصبر على الرزيّة عن الجَزَع لها. ( عيون الحكم 354:5 )
• أشجَعُ الناسِ أسخاهم. ( غرر الحكم 87 )
• أشجَعُ الناس مَن غَلَب الجهلَ بالعِلم، وقابَلَ الغضبَ بالحِلم. ( عيون الحكم 18:6 )
• إشحَنِ الخَلْوةَ بالذِّكر، واصحَبِ النِّعَمَ بالشكر. ( شرح غرر الحكم 201:2. شَحَن: ملأ )
• الأشرار يَتَتبَّعون مَساويَ الناس ويتركون محاسنَهم، كما يَتتبّع الذبابُ المواضعَ الفاسدة. ( شرح نهج البلاغة 269:20 / الحكمة 14 )
• الأشراف يُعاقَبون بالهِجران، لا بالحِرمان. ( شرح نهج البلاغة 335:20 / الحكمة 51 )
• أشعِرْ قلبَك التقوى، وخالِفِ الهوى، تَغلِبِ الشيطان. ( غرر الحكم 63 )
• أشعِرْ قلبَك الرحمة لجميعِ الناس والإحسانَ إليهم، ولا تُنِلْهم حَيفاً، ولا تكنْ عليهم سيفاً. ( شرح غرر الحكم 206:2 )
• أشفَقُ الناس عليك أعونُهم لك على صلاح نفسِك، وأنصَحُهم لك في دِينِك. ( غرر الحكم 100 )
• أشكَرُ الناس أقنَعُهم، وأكفَرُهم للنِّعَمِ أجشَعُهم. ( بحار الأنوار 422:77. الجَشَع: أشدُّ الحِرص )
• سُئل عليه السلام يوماً: كيف أصبحتَ يا أميرَ المؤمنين ؟ فقال عليه السلام: أصبَحنا وبِنا مِن نِعَم اللهِ ربِّنا ما لا نُحصيه، مع كَثرةِ ما نَعصيه! فلا ندري ما نَشكَر: أجميلَ ما يَنشُر، أم قبيحَ ما يَستُر ؟! ( تحف العقول 210 )
• الإصرارُ سَجيّةُ الهَلكْى. ( غرر الحكم 22 )
• الإصرارُ شَرُّ الآراء. ( شرح غرر الحكم 204:1 )
• الإصرارُ شِيمَةُ الفُجّار. ( عيون الحكم 282:5 )
• الإصرارُ يُوجِبُ النار. ( غرر الحكم 31 )
• اصطَنِعُوا المعروفَ بما قَدِرْتُم عليه؛ فإنّه يَقي مَصارِعَ السُّوء. ( تحف العقول 107 )
• أصعَبُ الأشياء على الإنسان: أن يَعرِف نفسَه، وأن يكتمَ سِرَّه. ( شرح نهج البلاغة 333:20 / الحكمة 50 )
• أصلِحِ المُسيءَ بِحُسْنِ فِعالِك، ودُلَّ على الخيرِ بجميل مَقالِك. ( غرر الحكم 61. وفي عيون الحكم 352:5 ـ: «ودُلَّ على الجميل بجميلِ مقالِك »)
• أصلِحْ مَثْواك، ولا تَبِِعْ آخِرتَك بدُنياك. ( تحف العقول 79 )
• أصنافُ السُّكْر أربعة: سُكْرُ الشباب، وسُكر المال، وسُكر النوم، وسُكر المُلْك. ( تحف العقول 124 )
• أصْوَبُ الرَّميِ القولُ المصيب. ( غرر الحكم 96. وفي عيون الحكم 31:6 ـ: « أصوبُ الجواب.. »)
• إضاعَةُ الفُرصة غُصّة. ( نهج البلاغة: الحكمة 118 )
• اضرِبْ بِطَرْفِك حيثُ شِئتَ مِن الناس، فهل تُبصِرُ إلاّ فقيراً يُكابد فَقْراً، أو غَنيّاً بَدّلَ نعمةَ الله كُفْراً، أو بخيلاً آتّخذَ البخلَ بحقِّ الله وَفْراً، أو مُتمرِّداً كأنّ بأُذُنهِ عن سمع المواعظ وَقْراً! ( نهج البلاغة: الخطبة 129. يُكابد: يُقاسي شدّتَه )
• اضرِبْ خادمَك إذا عَصَى اللهَ، وآعْفُ عنه إذا عَصاك. ( غرر الحكم 63 )
• الإطْراءُ يُحْدِث الزَّهْو، ويُدني مِن الغِرّة. ( شرح غرر الحكم 360:1. الإطراء: المبالغة في المدح. الزَّهو: الكِبْر والتِّيه والفَخر والعظمة )
• اطرَحْ عنك وارداتِ الهُمومِ بعزائمِ الصبر وحُسنِ اليقين. ( قانون دستور معالم الحكم 93 )
• اطرَحوا سوءَ الظنّ منكم؛ فإنّ اللهَ عزّوجلّ نهى عن ذلك. ( عيون الحكم 366:5 )
• أطِعِ العاقلَ تَغنَمْ. ( غرر الحكم 60 )
• أطعِ اللهَ في جميع أمورِك؛ فإنّ طاعةَ الله فاضلةٌ على ما سِواها. ( نهج البلاغة: الكتاب 69 )
• أطِلْ يدَك في مكافاة مَن أحسَنَ إليك، فإنْ لم تَقدِرْ فلا أقَلَّ مِن أن تَشكُرَه. ( عيون الحكم 356:5 )
• أطوَلُ الناسِ عُمراً مَن كَثُر عِلمُه فتأدّبَ به مَن بَعدَه، أو كَثُر معروفُه فَشَرُف به عَقِبُه. ( شرح نهج البلاغة 317:20 / الحكمة 41 )
• أطيَبُ العيشِ القناعة. ( شرح غرر الحكم 383:2 )
• أظلَمُ الناسِ مَن سَنَّ سُنَنَ الجور، ومحا سُننَ العدل. ( غرر الحكم 99 )
• إعادةُ الاعتذارِ تذكيرٌ بالذَّنب. ( شرح نهج البلاغة 340:20 / الحكمة 54 )
• إعتَصِمْ في أحوالِك كلِّها بالله؛ فإنّك تَعتَصِمُ منه سبحانه بمانعٍ عزيز. ( غرر الحكم 64 )
• إعتَصِموا بتقوى الله؛ فإنّ لها حبلاً وثيقاً عُروتُه، ومَعْقِلاً مَنيعاً ذُروتُه. ( نهج البلاغة: الخطبة 190. الذُّروة مِن كلّ شيءٍ: أعلاه )
• أعجَزُ الناسِ مَن عَجَزَ عنِ اكتسابِ الإخوان، وأعجَزُ منه مَن ضَيَّع مَن ظَفَر به منهم. ( نهج البلاغة: الحكمة 12 )
• أعجَزُ الناسِ مَن عَجَز عن الدعاء. ( غرر الحكم 90 )
• أعجَزُ الناسِ مَن قَدَر على أن يُزيلَ النقصَ عن نفسه ولم يفعل. ( شرح غرر الحكم 434:2 )
• أعجَلُ الخيرِ ثواباً البِرّ. ( غرر الحكم 87 )
• أعداءُ الرجلِ قد يكونون أنفَعَ مِن إخوانِه؛ لأنّهم يَهْدُون إليه عُيوبَه فيتَجنّبُها، ويخاف شماتَتَهُم به فيَضبِط نعمتَه، ويَتحرّز مِن زوالها بغايةِ طَوقه.( شرح نهج البلاغة 271:20 / الحكمة 15. الطَّوق: القدرة )
• أعسَرُ العيوبِ صلاحاً: العُجْبُ واللَّجاجَة. ( شرح نهج البلاغة 322:20 / الحكمة 44 )
• أعطِ الناسَ مِن عفوِك وصَفحِك مِثلَ ما تُحبّ أن يُعطيَك اللهُ سبحانه، وعلى عفوٍ فلا تَندَمْ. ( غرر الحكم 63 )
• أعِنْ أخاك على هدايتهِ. ( عيون الحكم 341:5 )
• أعينْ تُعَنْ. ( شرح غرر الحكم 175:2 )