• الذُّنوبُ الداء، والدواءُ الاستغفار، والشفاءُ أن لا تعود. ( غرر الحكم 47 )
• ذَهابُ البصر خيرٌ مِن عَمى البصيرة. ( عيون الحكم 191:6 )
• ذَهابُ العقل بين الهوى والشهوة. ( شرح غرر الحكم 32:4 )
• ذَهابُ النَّظَر خيرٌ مِن النظر إلى ما يُوجِب الفتنة. ( غرر الحكم 179 )
• ذُو المعروف محمودُ العادة. ( عيون الحكم 190:6 )
• ذُو الشرف لا تُبطِرُه منزلةٌ نالها وإن عَظُمَت، كالجبل الذي لا تُزَعزِعُه الرياح، والدَّنيُّ تُبطِرُه أدنى منزلة، كالكَلأ الذي يُحرّكُه مَرُّ النسيم. ( شرح غرر الحكم 37:4. البَطَر: الطغيان في النعمة. الزَّعْزعة: التحريك الشديد )
• ذُو الهِمّة ـ وإن حَطَّ نفسَه ـ يأبى إلاّ عُلُوّاً، كالشُّعلة مِن النار يُخفيها صاحبُها وتأبى إلاّ ارتفاعاً. ( شرح نهج البلاغة 289:20 / الحكمة 26 )
• ذَوو العُيوبِ يُحِبّون إشاعةَ مَعايب الناس؛ لِيتَّسعَ لهمُ العَذرُ في معايبِهم. ( غرر الحكم 180 )
• الرابحُ مَن باعَ الدنيا بالآخرة، واستَبدَل بالآجلةِ عن العاجلة. ( عيون الحكم 316:5 )
• رَحِمَ اللهُ امرءاً... راجَعَ فتاب. ( شرح نهج البلاغة 257:20 / الحكمة 6 )
• الراحةُ في التَّزَهُّد. ( عيون الحكم 288:5 )
• الراضي عن نفسه مَغبون، والواثقُ بها مفتون. ( غرر الحكم 48 )
• الراضي بفعلِ قومٍ كالداخلِ فيه معهم، وعلى كلِّ داخلٍ في باطلٍ إثمان: إثمُ الرضى به، وإثمُ العملِ به. ( نهج البلاغة: الحكمة 154 )
• راعِ أباكَ يُراعِكَ ابنُك. ( نثر اللآلئ 8 )
• راعِ الحقَّ عند غَلَيانِ النَّفْس. ( نثر اللآلئ 8 )
• الراغبُ دَعَتْه إلى الدنيا نفسُه فأجابها، وأمَرَته بإيثارِها فأطاعها، فَدَنّس بها عِرضَه ووَضَع لها شرفَه، وضَيَّع لها آخِرتَه ( قانون دستور معالم الحكم 183 )
• راقِبِ العَواقِب، تَنْجُ مِن المَعاطِب. ( شرح غرر الحكم 99:4. المعاطب: المهالك )
• رَحِمَ اللهُ امرءاً... راقَبَ ربَّه، وخاف ذَنبَه. ( نهج البلاغة: الخطبة 76 )
• راكبُ الطاعةِ مَقيلُه الجنّة. ( غرر الحكم 186. يعني أنّ الجنّة مَثوى المطيع لله سبحانه )
• راكبُ الظُّلمِ يُدرِكُه البَوار. ( عيون الحكم 204:6. البَوار: الهلاك )
• راكبُ الظُّلمِ يَكبُو به مَركَبُه. ( شرح غرر الحكم 85:4. يكبو: يسقط )
• راكبُ العَجَلةِ مُشرِفٌ على الكَبْوَة. ( غرر الحكم 186 )
• راكبُ العُنْفِ يَتَعذّرُ عليه مَطلبُه. ( عيون الحكم 203:6 )
• راكبُ اللَّجاجِ مُتَعرِّضٌ للبلاء. ( غرر الحكم 186 )
• راكبُ المعصيةِ مَثواهُ النار. ( شرح غرر الحكم 84:4 )
• الرجاءُ لرحمة الله أنجَح. ( عيون الحكم 276:5 )
• الرجاءُ للخالقِ سبحانه أقوى مِن الخوف؛ لأنّك تَخافُه لذَنبِك وتَرجوه لِجُودهِ، فالخوفُ لك والرجاءُ له. ( شرح نهج البلاغة 319:20 / الحكمة 42 )
• الرجلُ السُّوء لا يَظُنّ بأحدٍ خيراً؛ لأنّه لا يَراه إلاّ بوصف نفسه. ( غرر الحكم 58 )
• الرجلُ بِفِطنَتِه، لا بِصُورتهِ. ( شرح غرر الحكم 155:2 )
• الرجلُ حيثُ اختارَ لنفسه، إن صانَها ارتَفَعَت، وإن ابتَذَلَها اتّضَعَت. ( غرر الحكم 48 )
• الرَّحيلُ وَشيك. ( نهج البلاغة: الحكمة 187 )
• رُدَّ الحَجَر مِن حيثُ جاءك؛ فإنّه لا يُرَدّ الشرُّ إلاّ بالشَّرّ. ( غرر الحكم 186 )
• رَدُّ الغضبِ بالحِلم ثمرةُ العِلم. ( عيون الحكم 203:6 )
• رَدْعُ الحِرصِ يَحسِمُ الشَّرَهَ والمطامع. ( شرح غرر الحكم 86:4. الشَّرَه: أسوأ الحِرص )
• رَدْعُ النفسِ عن الهوى الجهادُ الأكبر. ( غرر الحكم 186 )
• رَدعُ النفسِ عن زخارفِ الدنيا ثمرةُ العقل. ( شرح غرر الحكم 88:4 )
• رَدعُ الهوى شِيمةُ العقلاء. ( عيون الحكم 203:6 )
• رَزانةُ العقلِ تُختَبرَ في الفَرَح والحُزن. ( غرر الحكم 187 )
• رسولُ الموتِ الوِلادة. ( نثر اللآلئ 8 )
• رُعُوناتُ النفس تُتعِبُها. ( نثر اللآلئ 8. الرعونات: الحماقات )
• الرُّكونُ إلى الدنيا مع ما يُعايَن مِن سُوء تَقلُّبِها جَهل. ( عيون الحكم 325:5 )
• رَوِّحُوا القلوب؛ فإنّ القلبَ إذا أُكرِه عَمِي. ( شرح مئة كلمة 165 )
• رَوِّضُوا أنفسَكُم على الأخلاق الحسنة، فإنّ العبدَ المؤمنَ يَبلُغ بِحُسنِ خُلقِه درجةَ الصائم القائم. ( تحف العقول 111 )
• الرؤيا الصالحة إحدى البِشارتَين. ( عيون الحكم 272:5 )
• رَويّةُ المُتَأنّي أفضلُ مِن بَديهةِ العَجِل. ( شرح غرر الحكم 102:4. المُتأنّي: مَن يمكث ويتثبّت وينتظر. العَجِل: المُسرِع )
• الرياء إشراك. ( غرر الحكم 12 )
• الرِّئاسةُ سَعةُ الصدر. ( عيون الحكم 336:5 )
• زادُ المؤمنِ إلى الآخرة الوَرَعُ والتقى. ( غرر الحكم 189 )
• زَخارفُ الدنيا تُفسِدُ العقولَ الضعيفة. ( عيون الحكم 206:6 )
• زِدْ في اصطناعِ المعروف، وأكثِرْ مِن إسداءِ الإحسان؛ فإنّه أبقى ذُخراً، وأجملُ ذِكراً. ( شرح غرر الحكم 115:4 )
• زُرِ المرءَ على قَدْرِ إكرامهِ لك. ( نثر اللآلئ 9 )
• زُرِ القبورَ تَذكُرْ بها الآخرة، وغَسِّلِ الموتى يَتَحرّكْ قلُبك؛ فإنّ الجسدَ الخاوي عِظةٌ بليغة، وصَلِّ على الجنائز لعلّه يُحزِنُك؛ فإنّ الحزين قريبٌ مِن الله. ( شرح نهج البلاغة 344:20 / الحكمة 56 )
• زُرْ في الله أهلَ طاعتِه، وخُذِ الهدايةَ مِن أهلِ وِلايتِه. ( عيون الحكم 208:6 )
• الزمانُ يُريك العِبَر. ( غرر الحكم 23 )
• زِنُوا أنفسَكم قبل أن تُوزَنوا، وحاسِبُوها قبل أن تُحاسَبُوا، وتَنفّسوا مِن ضِيق الخِناق قبل عُنفِ السِّياق. ( غرر الحكم 189. السياق: نَزعُ الرُّوح )