شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية

حكم ووصايا (ش)

0 المشاركات 00.0 / 5

• غَدَر بك مَن دَلَّك على الإساءة. ( نثر اللآلئ 14 )
• الغَدْرُ ذُلٌّ حاضر، والغِيبةُ لُؤمٌ باطن. ( شرح نهج البلاغة 303:20 / الحكمة 34 )
• الغَدرُ يُعظِّم الوِزْر، ويُزْري بالقَدْر. ( غرر الحكم 59. يُزري: يعيب )
• غَرَّ عقلَه مَن أتْبَعَه الخُدَع. غَرّ نفسَه مَن أشرَبَها الطَّمَع. ( عيون الحكم 268:6 )
• غُرورُ الغِنى يُوجِب الأشَر. ( شرح غرر الحكم 380:4. الأشَر: البَطَر )
• الغَريب مَن لم يكن له حبيب. ( نهج البلاغة: الكتاب 31 )
• غريزة العقل تَأبى ذميمَ الفِعل. ( عيون الحكم 269 )
• غِشُّ الصديق، والغَدرُ بالمواثيق، مِن خيانة العهد. ( غرر الحكم 223 )
• الغِشُّ سَجيّةُ المَرَدة. ( شرح غرر الحكم 115:1. أي أنّ الغِشّ مِن طبيعة الطُّغاة وأخلاقهم )
• غَشَّ نفسَه مَن شَرَّبها الطمع. ( غرر الحكم 223 )
• الغِشّ يكسب المَسَبّة. ( عيون الحكم 281:5 )
• غَشَّك مَن أرضاك بالباطل. ( شرح غرر الحكم 384:4 )
• الغشُوش، لسانُه حُلْو، وقلبُه مُرّ. ( غرر الحكم 37 )
• غَضُّ الطَّرْف خيرٌ مِن كثير النظر. ( عيون الحكم 269:6 )
• غَضُّ الطَّرْف عن محارم الله سبحانه أفضلُ عبادة. ( غرر الحكم 224 )
• غَضُّ الطَّرْف مِن أفضل الوَرَع. ( شرح غرر الحكم 381:4 )
• غَضُّ الطَّرْف مِن المُروءة. ( عيون الحكم 269:6 )
• غُضُّوا عنكم ـ عبادَ الله ـ غُمومَها ( أي غموم الدنيا ) وأشغالَها؛ لِما قد أيقَنتُم به من فراقها وتَصرُّفِ حالاتها. ( نهج البلاغة: الخطبة 161 )
• غِطاءُ العيوب السَّخاءُ والعَفاف. ( غرر الحكم 223 )
• غِطاءُ العيوب العَقل. ( شرح غرر الحكم 389:4 )
• غِطاءُ المَساوي الصمت. ( عيون الحكم 269:6 )
• الغَفلةُ أضَرُّ الأعداء. ( غرر الحكم 20 )
• الغفلةُ ضدُّ الحَزم. ( شرح غرر الحكم 258:1 )
• الغفلةُ ضَلالُ النفوس، وعُنوانُ النُّحوس. ( غرر الحكم 33 )
• الغفلةُ ظُلمة. ( بحار الأنوار 289:77 )
• الغِلُّ بَذْرُ الشرّ. ( عيون الحكم 281:5. الغِلّ: الحِقد )
• الغِلُّ داءُ القلوب. ( شرح غرر الحكم 149:1 )
• الغِلُّ يُحبِط الحسنات. ( غرر الحكم 18 )
• غَلَبةُُ الشهوةِ أعظمُ هُلْك، ومِلكُها أشرفُ مِلْك. ( عيون الحكم 268:6 )
• غَلَبةُ الشهوة تُبطِل العصمة، وتُورِد الهُلْك. ( شرح غرر الحكم 383:4 )
• غَلَبةُ الهَزْل تُبطِل عزيمةَ الجدّ. ( غرر الحكم 223 )
• غَلَبةُ الهوى تُفسِد الدِّينَ والعقل. ( شرح غرر الحكم 383:4 )
• الغَمُّ مرضُ النّفْس. ( غرر الحكم 16 )
• الغِناءُ نَوحُ إبليسَ على الجنّة. ( تحف العقول 120 )
• غَنيمةُ المؤمن وِجْدانُ الحكمة. ( نثر اللآلئ 14 )
• الغِيبةُ آيةُ المنافق. ( عيون الحكم 307:5 )
• الغِيبةُ جُهدُ العاجز. ( شرح غرر الحكم 268:1 )
• الغِيبةُ لُؤمٌ باطن. ( شرح نهج البلاغة 303:20 / الحكمة 34 )
• الغِيبةُ ربيعُ اللِّئام. ( شرح نهج البلاغة 305:20 / الحكمة 34 )
• الغِيبةُ قُوتُ كلاب النار. ( غرر الحكم 25 )
• غَيرُ مُدْرِكٍ الدرجات مَن أطاع العادات. ( عيون الحكم 268:6 )
• غيرُ كثيرٍ ما عاقبتُه الفَناء، وغيرُ قليلٍ ما عاقبتُه البقاء. ( نثر اللآلئ 14 )
• غيرُ مُنتفِعٍ بالحكمة عقلٌ معلولٌ بالغضب والشهوة. ( شرح غرر الحكم 380:4 )
• غيرُ مُوفٍ بالعُهود مَن أخلَفَ الوُعود. ( غرر الحكم 223 )
• غَيرَةُ الرجل إيمان. ( عيون الحكم 267:6 )
• غَيرَةُ المرأة كُفر. ( نهج البلاغة: الحكمة 124 )
• الفائتُ لا يَعود. ( غرر الحكم 23 )
• فارِقْ مَن فارَقَ الحقَّ إلى غَيرهِ، ودَعْه وما رَضِيَ لنفسه. ( شرح غرر الحكم 428:4 )
• الفاسقُ لا عِفّةَ له. ( عيون الحكم 308:5 )
• الفاسقُ لا غِيبةَ له. ( غرر الحكم 23 )
• فاقةُ الكريم أحسنُ مِن غَناء اللئيم. ( عيون الحكم 276:6 )
• فاقدُ الدِّين مُتردِّدٌ في الكفر والضَّلال. ( غرر الحكم 227 )
• الفتنةُ مقرونةٌ بالعَناء. ( عيون الحكم 309:5 )
• الفُجورُ مِن شِيَم الكفّار. ( شرح غرر الحكم 153:1 )
• الفُحشُ والتفحُّش ليسا مِن الإسلام. ( غرر الحكم 35 )
• فَخرُ المرء بفضلهِ، لا بأصلهِ. ( عيون الحكم 275:6 )
• الفرائضَ الفرائض، أدُّوها إلى الله تُؤدِّكم إلى الجنّة. ( نهج البلاغة: الخطبة 167 )
• الفَرَحُ بالدنيا حُمْق. ( شرح غرر الحكم 124:1 )
• الفُرَصُ تَمُرّ مَرَّ السَّحاب. ( غرر الحكم 25 )
• الفُرصةُ سريعةُ الفَوت بطيئةُ العَود. ( شرح نهج البلاغة 328:20 / الحكمة 47 )
• الفُرصةُ تمرّ مرَّ السَّحاب، فانتَهِزوا فُرصَ الخير. ( نهج البلاغة: الحكمة 21 )
• فَرَضَ اللهُ ( سبحانه ): الإيمانَ تطهيراً مِن الشِّرك، والصلاةَ تنزيهاً عن الكِبْر، والزكاةَ تسبيباً للرزق، والصيامَ ابتلاءً لإخلاص الخَلْق، والحَجَّ تَقْرِبةً للدِّين، والجهادَ عِزّاً للإسلام، والأمرَ بالمعروف مصلحةً للعَوامّ، والنهيَ عن المنكر رَدْعاً للسُّفَهاء، وصِلةَ الأرحام مَنْماةً للعَدَد، والقِصاصَ حَقْناً للدماء، وإقامةَ الحدود إعظاماً للمَحارم، وتركَ شُربِ الخمر تحصيناً للعقل، ومُجانبةَ السِّرِقةِ إيجاباً للعفّة، وتركَ الزِّنا تحصيناً للنَّسَب، وتركَ اللِّواط تكثيراً للنَّسْل، والشهاداتِ استظهاراً على المجاحَدات، وتركَ الكَذِبِ تشريفاً للصِّدق، والسلامَ أماناً مِن المخارِق، والأمانةَ نظاماً للأُمّة، والطاعة تعظيماً للإمامة. ( نهج البلاغة: الحكمة 252 )

أضف تعليقك

تعليقات القراء

ليس هناك تعليقات
*
*

شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية