• فِطْنةُ المواعظ تدعو إلى الحَذَر، فاتَّعِظوا بالعِبَر، واعتَبِروا بالغِيَر، وانتَفِعُوا بالنُّذُر. ( غرر الحكم 227 )
• الفِطنة هِداية. ( غرر الحكم 227 )
• فِعلُ الخير ذخيرةٌ باقية، وثمرةٌ زاكية. ( شرح غرر الحكم 415:4 )
• فِعلُ المرء يَدُلّ على أصله. ( نثر اللآلئ 14 )
• فِعلُ المعروف، وإغاثةُ الملهوف، وإقراءُ الضيوف، آلة السيادة. ( غرر الحكم 228 )
• فَقْدُ البَصَر أهوَنُ مِن فَقد البصيرة. ( شرح غرر الحكم 413:4 )
• فَقدُ الحاجة خيرٌ مِن طلبها مِن غيرِ أهلها. ( عيون الحكم 276:6 )
• فَقدُ العقل فَقدُ الحياة، ولا يُقاس إلاّ بالأموات. ( تحف العقول 219 )
• فَقدُ الوَلَد مُحرِقُ الكَبِد. ( عيون الحكم 275:6 )
• الفقيهُ كلُّ الفقيه مَن لم يُقنِّطِ الناسَ مِن رحمة الله، ولم يُؤْيِسْهم مِن رَوح الله، ولم يُؤمِنْهم مِن مَكْرِ الله. ( نهج البلاغة: الحكمة 90 )
• قاتِل هَواك بعقلِك تَملِكْ رُشْدَك. ( غرر الحكم 234 )
• قاتِلْ هواك بِعِلمِك، وغضبَك بِحِلمِك. ( شرح غرر الحكم 513:4 )
• قارِنْ أهلَ الخيرِ تكنْ مِنهم، وبايِنْ أهلَ الشَّرّ تَبِنْ عنهم. ( قانون دستور معالم الحكم 92. قارِنْ: كن قريناً لهم، وباينْ: ابتعد عنهم )
• القانعُ غنيّ وإن جاع وعَري.( غرر الحكم 33 )
• القانعُ ناجٍ مِن آفات المطامع. ( عيون الحكم 311:5 )
• القبرُ روضةٌ مِن رياض الجنّة، أو حُفرةٌ مِن حُفَر النيران. ( بحار الأنوار 388:77 )
• قَتَل الحرصُ راكِبَه. قتَلَ القُنوطُ صاحبَه. ( شرح غرر الحكم 497:4 )
• قَدْرُ الرجل ما يَهِمُّه. ( نثر اللآلئ 15 )
• قَدْرُ الرجل على قَدْر همّته، وصدقُه على قَدْرِ مُروءته، وشجاعتُه على أنَفتِه، وعفّتُه على قَدْر غَيرتهِ. ( نهج البلاغة: الحكمة 47 )
• قَدِّرُ ثمّ اقطع، وفكِّرْ ثمّ انطِق، وتَبيَّنْ ثمّ اعمل. ( غرر الحكم 235 )
• قَدِّرْ في العمل تَنْجُ مِن الذُّلّ. ( نثر اللآلئ 15 )
• القُدْرةُ تُظهِر مذمومَ الخِصال ومذمومَها. ( شرح غرر الحكم 301:1 )
• قُدرتُك على نفسِك أفضلُ القُدرة، وإمْرتُك عليها خيرُ الإمرة. ( عيون الحكم 293:6 )
• القرآن أفضلُ الهدايتَين. ( غرر الحكم 39 )
• القرآنُ آمِرٌ زاجر، وصامتٌ ناطق، حُجّةُ الله على خَلْقه. ( نهج البلاغة: الخطبة 183 )
• قُرِن الاجتهاد بالوِجْدان. ( عيون الحكم 289:6 )
• قُرِن الإكثار بالمَلَل. ( شرح غرر الحكم 494:4 )
• قُرِن الحِرصُ بالعَناء. ( غرر الحكم 234 )
• قُرِن الطمعُ بالذُّلّ. ( عيون الحكم 288:6 )
• قُرِن القُنوعُ بالغِنى. ( شرح غرر الحكم 494:4 )
• قُرِن الورعُ بالتُّقى. ( غرر الحكم 234 )
• قُرِنت الهيبةُ بالخَيبة. ( قانون دستور معالم الحكم 25 )
• قَرينُ السُّوء شرُّ قرين. ( عيون الحكم 294:6 )
• قَرينُ الشهوات أسيرُ التَّبِعات. ( شرح غرر الحكم 503:4 )
• قَرينُ المعاصي رهينُ السيّئات. ( غرر الحكم 235 )
• قرينُ الشهوة مريضُ النفس، معلولُ العقل. ( عيون الحكم 294:6 )
• القرينُ الناصح هو العملُ الصالح. ( شرح غرر الحكم 153:2 )
• قَطَع العِلمُ عُذْرَ المُتعلِّلين. ( غرر الحكم 235 )
• قَطِّعوا علائقَ الدنيا، واستَظهِروا بِزادِ التقوى. ( نهج البلاغة: الخطبة 204 )
• قطيعةُ الرَّحِم تَجلِبُ النِّقَم. قطيعةُ الرَّحِم تُزيل النِّعَم. قطيعةُ الرَّحِم مِن أقبحِ الشِّيَم. ( غرر الحكم 235 )
• قطيعةُ الفاجر غُنْم. ( عيون الحكم 292:6 )
• ( يا كُميَل ) قُلِ الحقَّ على كلِّ حال، ووادِّ المتّقين، واهجُرِ الفاسقين، وجانِبِ المنافقين، ولا تُصاحِبِ الخائنين. ( تحف العقول 173 )
• ( يا كميل ) قُلْ عند كلِّ شدّة: « لا حَولَ ولا قُوّةَ إلاّ باللهِ العليِّ العظيم » تُكْفَها. ( تحف العقول 174 )
• ( يا كميل ) قُلْ عند كلِّ نعمة: « الحمُد لله » تَزْدَدْ منها. ( تحف العقول 174 )
• قِوامُ الدنيا بأربع: عالِمٍ يعمل بعِلمِه، وجاهلٍ لا يستنكف أن يتعلّم، وغنيٍّ يَجود بمالهِ على الفقراء، وفقيرٍ لا يَبيع آخِرتَه بدُنياه. ( غرر الحكم 236 )
• قِوامُ الشريعة: الأمرُ بالمعروف، والنهي عن المنكر، وإقامة الحدود. ( عيون الحكم 290:6 )
• قِوامُ العيش حُسنُ التقدير، ومِلاكُه حُسنُ التدبير. ( غرر الحكم 236 )
• قُوتُ الأجسام الغِذاء، وقوتُ العقول الحكمة. ( شرح نهج البلاغة 278:20 / الحكمة 19 )
• قُوّةُ الحِلم عند الغضب أفضلُ مِن القوّة على الانتقام. ( عيون الحكم 289:6 )
• قُوّةُ القلب مِن صحّة الإيمان. ( نثر اللآلئ 15 )
• قُوّةُ سلطان الحُجّة أعظمُ مِن قوّة سلطان القدرة. ( شرح غرر الحكم 508:4 )
• قُولُوا الحقَّ تَغْنَموا، واسكتُوا عن الباطل تَسلَموا. ( غرر الحكم 235 )
• قُولوا الخيرَ تُعرَفوا به، واعملوا به تكونوا مِن أهله. ( تحف العقول 101 )
• قَيِّدوا أنفسَكم بالمحاسبة. ( شرح غرر الحكم 511:4 )
• قَيِّدوا قوادمَ النِّعَم بالشكر، فما كلُّ شاردٍ مَردُود. ( عيون الحكم 290:6 )
• قيمةُ المرء ما يٌحسِنه. ( نثر اللآلئ 15 )
• قيامُ الليل مَصَحّةٌ للبدن، ورِضىً للربّ، وتَعرُّضٌ للرحمة، وتَمسُّكٌ بأخلاق النبيّين. ( تحف العقول 101 )