حكم ووصايا ( ذ )
• ما أحسَنَ بالإنسان أن لا يشتهيَ ما لا ينبغي. ( غرر الحكم 311 )
• ما أحسَنَ بالإنسان أن يَقنعَ بالقليل، ويَجودَ بالجزيل. ( عيون الحكم 427:6 )
• ما أحسَنَ تَواضُعَ الأغنياء للفقراء طلباً لِما عند الله سبحانه، وما أحسَنَ تِيهَ الفقراء على الأغنياء اتّكالاً على الله سبحانه. ( شرح غرر الحكم 100:6. التِّيه هنا: العزّة والتنزّه )
• ما أحَقَّ الإنسانَ أن تكون له ساعةٌ لا يَشغلُه عنها شاغل، يُحاسِب فيها نفسه، فينظر فيما اكتسب لها وعليها في ليلها ونهارها. ( غرر الحكم 313 )
• ما أخَذَ اللهُ سبحانه على الجاهل أن يتعلّم حتّى أخذ على العالم أن يُعلِّم. ( عيون الحكم 94:6 )
• ما أخلَصَ المودّةَ مَن لم يَنصَح. ( شرح غرر الحكم 75:6 )
• ما أخسَرَ مَن ليس له في الآخرة نصيب! ( غرر الحكم 311 )
• ما أخلَقَ مَن عَرَف ربَّه أن يعترف بذنبهِ! ( عيون الحكم 429:6 )
• ما أذَلَّ النفسَ كالحرص، ولا شانَ العِرضَ كالبُخل. ( شرح غرر الكم 69:6 )
• ما استُنبِط الصواب بِمِثل المشاورة. ( عيون الحكم 423:6 )
• ما أسرَعَ الساعاتِ في اليوم، وأسرعَ الأيّامَ في الشهر، وأسرعَ الشهورَ في السنة، وأسرع السنينَ في العمر! ( نهج البلاغة: الخطبة 188 )
• ما اشتَدَّ ضِيقٌ إلاّ قَرّب اللهُ تعالى فرَجَه. ( غرر الحكم 309 )
• ما اشجَعَ البريء، وأجبَنَ المُريب! ( شرح غرر الحكم 86:6 )
• ما أصابَ أحدٌ ذَنْباً ليلاً إلاّ أصبح وعليه مَذلّتُه. ( شرح نهج البلاغة 317:20 / الحكمة 40 )
• ما أصدقَ المرءَ على نفسه! وأيُّ شاهدٍ عليه كفعلِه! ولا يُعرَف الرجلُ إلاّ بعمله، كما لا يُعرَف الغريبُ من الشجر إلاّ عند حضور الثَّمَر، فتَدلّ الأثمارُ على أصولها، ويُعرَف لكلِّ ذي فضلٍ فضلُه، كذلك يَشرُف الكريمُ بآدابه، ويُفتَضَح اللئيمُ برذائله. ( غرر الحكم 314 )
• ما أصعَبَ اكتسابَ الفضائل، وأيسرَ إتلافَها! ( شرح نهج البلاغة 259:20 / الحكمة 8 )
• ما أصعبَ على مَنِ استَعبَدَتْه الشهواتُ أن يكون فاضلاً! ( شرح نهج البلاغة 258:20 / الحكمة 7 )
• ما أصِفُ مِن دارٍ أوّلُها عَناء، وآخِرُها فَناء، في حلالها حساب، وفي حرامها عقاب، مَنِ استَغنى فيها فُتِن، ومَنِ افتَقَر فيها حَزِن ؟! ( نهج البلاغة: الخطبة 82 )
• ما أصلَحَ الدِّين كالتقوى. ( غرر الحكم 307 )
• ما أضَرَّ المحاسنَ كالعُجْب. ( شرح غرر الحكم 53:6 )
• ما أضمَرَ أحدٌ شيئاً إلاّ ظهرَ مِن فَلَتاتِ لسانه وصَفَحاتِ وجهه. ( قانون دستور معالم الحكم 29 )
• ما أضيقَ الطريقَ على مَن لم يكنِ الحقُّ تعالى دليلَه، وما أوحشَها على مَن لم يكن أنيسَه، ومَنِ اعتزّ بغيرِ عِزِّ الله ذَلّ، ومَن تكثّر بغير الله قَلّ. ( شرح نهج البلاغة 347:20 / الحكمة 58 )
• ما أُعجِب برأيه إلاّ جاهل. ( عيون الحكم 423:6 )
• ما أعجَبَ هذا الإنسان! مسرورٌ بِدَرْك ما لم يكن لِيَفوتَه، محزونٌ على فَوتِ ما لم يكن لِيُدرِكَه. ولو أنّه فكّر لأبصَر، وعَلِم أنّه مُدَبَّر، وأنّ الرزقَ عليه مُقَدَّر، ولاَقتصَرَ على ما تَيَسَّر، ولم يَتعرَّض لِما تَعَسّر. ( تحف العقول 215 )
• ما أعطى اللهُ سبحانه العبدَ شيئاً مِن خير الدنيا والآخرة إلاّ بِحُسن خُلُقِه، وحُسنِ نيّتهِ. ( غرر الحكم 312 )
• ما أعظمَ حِلمَ الله سبحانه عن أهل العِناد! وما أكثرَ عفوَه عن مُسرفي العباد! ( عيون الحكم 429:6 )
• ما أعظَمَ سعادةَ مَن بُوشِر قلبُه بِبَرْدِ اليقين! ( شرح غرر الحكم 71:6 )
• ما أعظَمَ فوزَ مَنِ اقتفى أثَرَ النبيّين! ( غرر الحكم 309 )
• ما أعمى النفسَ الطامعة عنِ العُقبى الفاجعة! ( شرح غرر الحكم 93:6 )
• ما أقبحَ القطيعة بعدَ الصلِّة، والجَفاءَ بعد الإخاء، والعداوةَ بعد المودّة، والخيانةَ لِمَن ائتمَنَك، وخُلْفَ الظنّ لِمَنِ ارتَجاك، والغَدرَ بِمَنِ استأمنَ إليك! ( قانون دستور معالم الحِكم 28 )
• ما أقبَحَ الكِذْبَ بذوي الفضل! ( عيون الحكم 431:6 )
• ما أقبحَ بالإنسان أن يكون ذا وجهَين! ( غرر الحكم 312 )
• ما أقبحَ بالإنسان ظاهراً مُوافِقاً، وباطناً مُنافِقاً! ( شرح غرر الحكم 71:6 )
• ما أقرَبَ الحيَّ مِن الميّت؛ لِلحاقِه به! ( عيون الحكم 432:6 )
• ما أقلَّ راحةَ الحسود! ( غرر الحكم 307 )
• ما اكتُسِب الشرفُ بِمِثل التواضع. ( عيون الحكم 430:6 )
• ما اكثَرَ الإخوانَ عند الجِفان، وأقَلَّهم عند حادثات الزمان! ( شرح غرر الحكم 96:6. الجِفان: القِصاع أو موائد الطعام )
• ما أكثَرَ العِبرَ وأقلَّ الاعتبار! ( شرح غرر الحكم 68:6 )
• ما أكثَرَ مَن يعترف بالحقّ ولا يُطيعه! ( عيون الحكم 431:6 )
• ما أكثَرَ مَن يعلم العِلمَ ولا يتّبعُه! ( غرر الحكم 308 )
• ما أكملَ السيادةَ مَن لم يَسمَح. ( شرح غرر الحكم 75:6 )
• ما أكملَ الإحسانَ مَن مَنَّ به. ( عيون الحكم 424:6 )
• ما الخمرُ صِرفاً بأذهبَ بعقولِ الرجال مِن الطمع. ( ترجمة غرر الحكم 740:2 )
• ما السيفُ الصارمُ في كفّ الشجاع باعزَّ له من الصدِّق. ( شرح نهج البلاغة 296:20 / الحكمة 30 )
• ما العاقلُ إلاّ مَن عَقَلَ عن الله، وعَمِل للدار الآخرة. ( تحف العقول 100 )
• ما المُبتلى الذي قد اشتدّ به البلاء، بأحوجَ إلى الدعاء مِن المُعافى الذي لا يأمَنُ البلاء. ( غرر الحكم 313 )
• ما أمَرَ الله سبحانه بشيءٍ إلاّ وأعانَ عليه. ( شرح غرر الحكم 73:6 )
• ما أهدمَ التوبةَ لعظيمِ الجُرم! ( عيون الحكم 431:6 )
• ما أهلَكَ الدِّينَ كالهوى. ( غرر الحكم 309 )
• ما أنكدَ عيشَ الحقود! ( شرح غرر الحكم 55:6 )
• ما أيقنَ بالله سبحانه مَن لم يَرْعَ عهودَه وذِممَه. ( غرر الحكم 309 )
• ما بالُكم تفرحون باليسير مِن الدنيا تُدرِكونَه، ولا يَحزُنكُمُ الكثيرُ من الآخرة تُحرَمُونَه ؟! ( نهج البلاغة: الخطبة 113 )