• ما تَزيَّنَ مُتزيِّنٌ بِمِثل طاعة الله. ( غرر الحكم 308 )
• ما تَكبَّر إلاّ وضيع. ( عيون الحكم 421:6 )
• ما تواضَعَ أحدٌ إلاّ زاده اللهُ تعالى جلالةً. ( شرح غرر الحكم 77:6 )
• ما جارَ شريف. ( غرر الحكم 310 )
• ماجاعَ فقيرٌ إلاّ بما مَنَع غنيّ، واللهُ سائلُهم عن ذلك. ( شرح غرر الحكم 553:2 )
• ما جزاءُ مَن يَسُرُّك أن تَسوءَه. ( غرر الحكم 338 )
• ما حارَ مَنِ استخار، ولا نَدِمَ مَنِ استشار. ( تحف العقول 207 )
• ما جالَسَ أحدٌ هذا القرآنَ إلاّ قام بزيادةٍ أو نقصان؛ زيادةٍ في هُدى، أو نقصانٍ في عَمى. ( عيون الحكم 427:6 )
• ما حُرِسَتِ النِّعَمُ بِمِثل الشكر. ( غرر الحكم 309 )
• ما حصَلَ الأجرُ بِمِثل الصبر. ( شرح غرر الحكم 431:6 )
• ما حُصِّنَتِ الأعراضُ بِمِثلِ البَذْل. ( عيون الحكم 431:6 )
• ما حَفِظ غَيبَك مَن ذَكَر عَيبَك. ( غرر الحكم 314 )
• ما حُفِظَتِ الأُخوّةُ بِمِثل المواساة. ( شرح غرر الحكم 74:6 )
• ما خافَ امرؤٌ عَدَل في حكمه، وأطعَمَ مِن قُوتهِ، وذَخَر مِن دُنياه لآخرتهِ. ( شرح نهج البلاغة 255:20 / الحكمة 5 )
• ما خيرٌ بَعدَه النارُ بخير. ( قانون دستور معالم الحكم 28 )
• ما دِحُ الرجل بما ليس فيه مستهزئٌ به. ( عيون الحكم 442:6 )
• ما رأيتُ ظالماً أشبَهَ بمظلومٍ من الحاسد. ( تحف العقول 207 )
• ما رَفَعَ امرأً كهِمّتهِ، ولا وضَعَه كشَهوتهِ. ( غرر الحكم 315 )
• ما زكا العِلمُ بِمِثل العمل به. ( شرح غرر الحكم 73:6 )
• ما زنى غَيورٌ قطّ. ( عيون الحكم 423:6 )
• ما صانَ الأعراضَ كالإعراضِ عنِ الدنايا وسُوءِ الأغراض. ( غرر الحكم 314 )
• ما ضادَّ العقلَ كالهوى. ( شرح غرر الحكم 54:6 )
• ما ضادَّ العلماءَ كالجُهّال. ( عيون الحكم 430:6 )
• ما فاتَ أمسِ من العُمر لم تُرْجَ اليومَ رَجعَتُه. ( غرر الحكم 237 )
• ما لابنِ آدمَ والفَخْر ؟! أوّلُه نُطفة وآخِرُه جِيفة، لا يَرزُق نفسَه، ولا يَدفع حَتْفَه! ( غرر الحكم 312 )
• ما لابنِ آدمَ والعُجْب ؟! أوّلُه نُطفةٌ مَذِرَة، وآخِرُه جِيفةٌ قَذِرَة، وهو بين ذلك يَحمِل العَذَرة! ( عيون الحكم 428:6 )
• ما ماتَ مَن أحيا عِلماً، ولا افتَقَر مَن مَلَك فَهماً. ( شرح نهج البلاغة 268:20 / الحكمة 13 )
• ما مِن جهادٍ أفضلَ مِن جهاد النفس. ( غرر الحكم 310 )
• ما مِن شيءٍ أحبَّ إلى الله سبحانه مِن أن يُسأل. ( شرح غرر الحكم 80:6 )
• ما لي لا أعجَبُ مِن خطأ هذه الفِرَق على اختلاف حُجَجِها في دِينِها؛ لا يَقتَصُّون أثَرَ نبيّ، ولا يَقتَدون بعملِ وصيّ، ولا يُؤمنون بِغيب، ولا يَعِفُّون عن عَيب! ( نهج البلاغة: الخطبة 88. يقتصّون: يَتتبّعون. يَعُفّون: يكفّون عِفّةً وتنزُّهاً )
• ما مِن يومٍ يَمُرّ على ابن آدمَ إلاّ قال له ذلك اليوم: يا ابنَ آدم، أنا يومٌ جديد، وأنا عليك شهيد، فقلْ فِيّ خيراً، واعمَلْ فيّ خيراً، أشهَدْ لك به يومَ القيامة؛ فإنّك لن تَراني بعدَه أبداً. ( بحار الأنوار 379:77 )
• ما نِلتَ مِن دنياك فلا تُكِثرْ به فَرَحاً، وما فاتك منها فلا تَأْسَ عليه جَزَعاً، وليكنْ همَّثك فيما بعد الموت. ( نهج البلاغة: الكتاب 22 )
• ما يَصنَعُ بالدنيا مَن خُلِق للآخرة ؟! وما يصنع بالمال مَن عمّا قليلٍ يُسلَبُه، وتبقى عليه تَبِعَتُه وحسابُه ؟! ( نهج البلاغة: الخطبة 157 )
• المبادرةُ إلى الانتقام مِن شِيَم اللِّئام. ( غرر الحكم 37 )
• المبادرةُ إلى العفوِ مِن أخلاق الكرام. ( عيون الحكم 273:5 )
• المُتأنّي حَرِيٌّ بالإصابة. ( غرر الحكم 20 )
• المُتعبِّدُ بغيرِ علمٍ كحمارِ الطاحونة؛ يَدُور ولا يَبرَحُ مِن مكانهِ. ( شرح غرر الحكم 125:2. بَرِح منه: زال عنه )
• المُتعدّي كثيرُ الأضداد والأعداء. ( غرر الحكم 57 )
• المتّقي مَنِ اتّقى الذنوب، والمُتنزّهُ مَن تَنزّه عن العيوب. ( غرر الحكم 47 )
• مُتّقي الشرّ كفاعلِ الخير. ( عيون الحكم 442:6 )
• مَثَلُ المنافقِ كالحنظلةِ الخَضِرةِ أوراقُها، المُرِّ مَذاقُها. ( غرر الحكم 320 )
• مُجالَسةُ الحكماء حياةُ العقول، وشفاءُ النفوس. ( عيون الحكم 444:6 )
• مجالَسةُ العلماء غنيمة. ( شرح غرر الحكم 126:6 )
• مُجانَبةُ الرَّيب مِن أحسنِ الفُتوّة. ( غرر الحكم 316 )
• مُجاهَرةُ الله سبحانه بالمعاصي تُعجِّل النِّقَم. ( شرح غرر الحكم 133:6 )
• المُجرِّبُ أحكمُ مِن الطبيب. ( غرر الحكم 26 )
• مجاهدةُ النفس شيمةُ النبلاء. ( شرح غرر الحكم 124:6. النبيل: النجيب )
• مُحادَثةُ النساءِ تَدعو إلى البلاء، وتُزيغُ القلوب، والرَّمْقُ لَهُنْ يَخطِفُ نورَ أبصار القلوب، ولَمحُ العيونِ مصايدُ الشيطان! ( تحف العقول 151، بحار الأنوار 291:77. أزاغَ: أمالَ. رمَقَه: أطالَ النظرَ إليه. لَمَحَه لَمْحاً: أبصره بنظرٍ خفيف )
• المُحسِنُ حيٌّ وإن نُقِل إلى منازل الأموات. ( عيون الحكم 273:5 )
• مُخُّ الإيمانِ التقوى والوَرَع، وهما مِن أفعال القلوب. وأحسنُ أفعال الجوارح ألاّ تَزالَ مالئاً فاك بِذِكر الله سبحانه. ( شرح نهج البلاغة 347:20 / الحكمة 58 )
• المُخاصمةُ تُبدي سَفَهَ الرجل ولا تَزيد في حقِّه. ( غرر الحكم 36 )
• مُخالَفةُ الهوى شِفاءُ العقل. ( شرح غرر الحكم 130:6 )
• المَخذولُ مَن كانت له إلى اللئام حاجة. ( عيون الحكم 301:5 )
• مُداراةُ الرجال مِن أفضل الأعمال. ( غرر الحكم 316 )