الإمام محمد بن علي الباقر عليه السلام
من حياة الامام محمد الباقر(ع)
- نشر في
في بيان ولادته واسمه وكنيته ولقبه اعلم انه (عليه السلام) ولد يوم الاثنين في الثالث من صفر أو غرة رجب سنة (57 هـ) بالمدينة المنورة وكان (عليه السلام) حاضرا في وقعة الطف وعمره اربع سنين، امه الماجدة فاطمة بنت الإمام الحسن المجتبي (عليه السلام) وقيل لها أُم عبدالله، فأصبح (عليه السلام) ابن الخيرتين وعلويا بين العلويين.
المنهج التثقيفي عند الإمام الباقر (عليه السلام)
- نشر في
العلم خير وسيلة لتجلية حقيقة التصور الإسلامي، والمنهج الإلهي في الحياة الإنسانية. وهو الوسيلة المُثلى لتوجيه الجماعة الصالحة للارتفاع بها إلى مستوى الأمانة العظيمة التي ناطها الله بها. ولذا كان أهل البيت (عليهم السلام) يتشدّدون مع الجماعة الصالحة في أمر تلقي العلوم المرتبطة بالعقيدة والشريعة من مصادرها الأصيلة وهي القرآن والسنة الشريفة .
علم الباقر (عليه السلام) من علم الأنبياء
- نشر في
عندما آلت شمس بني أمية إلى المغيب وضعفت سلطتهم بفعل الثورات الرسالية المتلاحقة.. وجد الإمام الباقر (عليه السلام) فرصة لنشر معارف القرآن التي كانت مستوعبة في الصحيفة التي توارها أهل البيت (عليهم السلام) من رسول الله..
مجموعة من احاديث محمد بن علي الباقر (عليه السلام)
- نشر في
۱ -فلرب حريص علي امر من امور الدنيا قد ناله ، فلما ناله كان عليه و بالا و شقي به ، و لرب كاره لامر من امور الاخره قد ناله فسعد به . (بحارالانوار ، داراحياء التراث العربي ، ج ۷۵ ، ص ۱۶۶)
مدرسة الإمام الباقر ( عليه السلام )
- نشر في
في عصر الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك بدأت الدولة الأموية بالتصدع ، وبدأت عندها الدعوة العباسية بالظهور . ففي ذلك الوقت استغل الإمام الباقر ( عليه السلام ) هذا الظرف المناسب ،
الإمام الباقر في رحاب العلم والعلماء
- نشر في
في رحاب العلم تحدث الإمام الباقر (عليه السلام) كثيراً وفي مناسبات عديدة عن العلم فشجع على طلبه وحث الطلاب على المزيد من تحصيله لأنه على ثقة من أمره أن العلم نور العقل وهو الدعامة الأولى التي ترتكز عليها حياة الأمم المتطورة والراقية.
العلم القرآني للإمام الباقر عليه السلام
- نشر في
قبل الخوض في تفسير الإمام (عليه السلام) للقرآن واهتمامه بهذا العلم، نحب أن نذكر عدة نقاط منها: فضل قراءة القرآن حث الإمام الباقر (عليه السلام) المؤمنين على تلاوة كتاب الله العزيز. لأنه المنبع الأصيل والدستور الدائم لهداية الناس
في بيان ولادته واسمه وكنيته ولقبه
- نشر في
اعلم انه (عليه السلام) ولد يوم الاثنين في الثالث من صفر أو غرة رجب سنة (57 هـ) بالمدينة المنورة وكان (عليه السلام) حاضرا في وقعة الطف وعمره اربع سنين،
نهى الإمام الباقر عليه السلام عن الفتيا بغير علم
- نشر في
-
- مؤلف:
- الفتوى بغير علم
لقد نهى الإمام (عليه السلام) عن الفتيا بغير علم ، لأنها مصدر الغواية للناس و ضلالهم ، و هذه بعض ما أثر عنه: أ ـ ( من أفتى الناس بغير علم ، و لا هدى لعنته ملائكة الرحمن و لعنته ملائكة العذاب ، و لحقه وزر من عمل بفتواه ) ، (1). ب ـ و قال ( عليه السلام ) : ( ما علمتم فقولوا : و ما لم تعلموا فقولوا : الله أعلم إن الرجل ، ينتزع الآية من القرآن يخر فيها أبعد ما بين السماء و الأرض ) ، (2).
ما قاله الامام الباقر عليه السلام فْْي صفات العالم و مجالسة العلماء
- نشر في
تحدث الإمام (عليه السلام) في كثير من محاضراته ، و أحاديثه عن صفات العالم ، و ما يجب أن يتحلى به أو يتجنبه في منهجه التعليمي. أ ـ البعد عن الحسد و الحقد قال الإمام (عليه السلام) : ( لا يكون العبد عالماً ،
انطباعات عن شخصية الإمام محمّد الباقر
- نشر في
-
- المصدر:
- بنت الزهراء
1- قال له الأبرش الكلبي: أنت ابن رسول الله حقاً.ثم صار إلى هشام فقال: دَعُونا منكم يا بني أمية، إن هذا أعلم أهل الأرض بما في السماء والأرض، فهذا ولد رسول الله.
2- قال أبو إسحاق: لم أر مثله قط.
زيد بن عليّ
- نشر في
هو زيد بن الإمام عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام، وُلد في المدينة سنة 66 أو 67 هجريّة، كان وسيماً وأثر السجود في جبينه،
رواة الإمام محمّد الباقر عليه السّلام 3
- نشر في
بُرَيد بن معاوية العِجْلي عدّه الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الإمام الباقر عليه السّلام، وقال: يُكنّى « أبا القاسم ». وقال النجاشيّ: روى عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهما السّلام، ومات في حياة الإمام الصادق عليه السّلام.
رواة الإمام محمّد الباقر عليه السّلام 2
- نشر في
أبو الصباح الكِناني ذكره البرقي في رجاله ضمن أصحاب: الإمام الباقر والإمام الصادق عليهما السّلام، وقال ابن عُقدة: اسمه إبراهيم بن نعيم، له كتاب، روى عنه صفوان بن يحيى. وقال الشيخ الطوسي في رجاله: إبراهيم بن العَبْدي الكِناني، قال له الصادق عليه السّلام: أنت ميزانٌ لا عَيبَ فيه. يُكنّى « أبا الصباح »، كان يُسمّى الميزان لثقته، له
رواة الإمام محمّد الباقر عليه السّلام 1
- نشر في
مقدمة بسم الله الرحمن الرحيم: بين يدَي المطالع الكريم، مجموعةٌ منتخَبة مِن تراجمِ رواةِ الإمام محمّد الباقر عليه السّلام، أثَرنا في اختيارها لأمرين: الشهرة والفضيلة من جهة، وعيون الأخبار الواردة عنهم من جهة أخرى.
من وصايا الإمام الباقر (عليه السلام)
- نشر في
زوّد الإمام أبو جعفر (عليه السلام) تلميذه العالم جابر بن يزيد الجعفي بهذه الوصية الخالدة الحافلة بجميع القيم الكريمة والمثل العليا التي يسمو بها الإنسان فيما لو طبقها على واقع حياته، وهذا بعض ما جاء فيها:
(أوصيك بخمس: إن ظلمت فلا تظلم، وان خانوك فلا تخن، وان كذبت فلا تغضب، وان مدحت فلا تفرح، وان ذممت فلا تجزع،
علم الباقر (عليه السلام) من علم الأنبياء
- نشر في
عندما آلت شمس بني أمية إلى المغيب وضعفت سلطتهم بفعل الثورات الرسالية المتلاحقة.. وجد الإمام الباقر (عليه السلام) فرصة لنشر معارف القرآن التي كانت مستوعبة في الصحيفة التي توارها أهل البيت (عليهم السلام) من رسول الله..
زيد بن عليّ
- نشر في
-
- مؤلف:
- نقلاً من موقع شبكة الإمام الرضا عليه السلام
- المصدر:
- نقلاً من موقع شبكة الإمام الرضا عليه السلام
هو زيد بن الإمام عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام، وُلد في المدينة سنة 66 أو 67 هجريّة، كان وسيماً وأثر السجود في جبينه، وكانت له مؤلّفات عديدة. ثار بالكوفة سنة 121هـ على هشام بن عبدالملك بعد أن رآه ساكتاً وقد نال أحد الخبثاء من رسول الله صلّى الله عليه وآله. وقد ورد ثناؤه وذِكره الطيّب على لسان النبيّ وألسنة الأئمّة عليهم السّلام،
السيّد صالح القزويني
- نشر في
-
- مؤلف:
- نقلاً من موقع شبكة الإمام الرضا عليه السلام
- المصدر:
- نقلاً من موقع شبكة الإمام الرضا عليه السلام
السيّد صالح ابن السيّد مهدي ابن السيّد رضا الحسينيّ، القزوينيّ الأصل البغداديّ المسكن. فقيه أديب، كثير الشعر جيّدُه، حسَن الكلام مُجيد الوصف. له قصائد في مدح أئمّة أهل البيت عليهم السّلام ومراثيهم، ذكر فيها كثيراً مِن فضائلهم ومعجزاتهم. له ( الدرر الغَرويّة في أئمّة البريّة ) ديوان شعر يشتمل على أربع عشرة قصيدة، كلّ قصيدة في إمامٍ يذكر فيها مناقبه وشهادته، وهي قصائد طويلة جدّاً. تُوفي في بغداد سنة 1306هـ، ونُقل إلى النجف الأشرف فدُفن هناك.
