لوامع نوارنيّة من كلمات أمير المؤمنين عليه السّلام
« من » الشارطة 1
- نشر في
• مَن سَرَق من الأرض شِبراً كلّفه الله تعالى يومَ القيامة نَقْلَه. ( قانون دستور معالم الحكم 34 ) • مَن سَرّه الغِنى بلا مال، والعِزُّ بلا سلطان، والكثرةُ بلا عشيرة، فَلْيَخرُج مِن ذُلِّ معصيةِ الله سبحانه إلى عِزِّ طاعته، فإنّه واجدٌ ذلك كلِّه. ( شرح نهج البلاغة 318:20 ) • مَن سَفِه على الناس شُتِم. ( تحف العقول 93 )
الناس هكذا
- نشر في
• الناسُ أبناءُ ما يُحسِنُون، وقَدْرُ كلِّ آمرئٍ ما يُحسِن. ( تحف العقول 208 ) • الناسُ أعداءُ ما جَهِلوا. ( نهج البلاغة: الحكمة 172 ) • الناسُ بخيرٍ ما تَوافَقُوا.( غرر الحكم 15 ) • الناسُ بزمانِهِم أشبَهُ منهم بآبائِهم. ( شرح مئة كلمة لأمير المؤمنين عليه السلام 94 )
« هل » أجابتها الحقيقة ؟
- نشر في
• هَلْ تَنظرُ إلاّ: فقيراً يُكابِد فَقْراً، أو غنيّاً بَدّلَ نِعَمَ اللهِ كُفْراً، أو بخيلاً آتّخَذَ البُخلَ بحقِّ الله وَفْراً، أو مُتمِّرداً كأنّ بأُذُنَيهِ عن سَماعِ الحكمةِ وَقْراً ؟! ( شرح غرر الحكم 206:6. كابَدَ: قاسى. الوَقْر: الثِّقْل في الأُذُن ) • هل مِن خلاصٍ أو مَناصٍ، أو مَلاذٍ أ, مَعاذٍ، أو فِرارٍ أو مَحارٍ، أم لا ؟! ( نهج البلاغة: الخطبة 83. المَحار: المَرجِع )
أوصاف مسبوقة بـ « هو »
- نشر في
• قال عليه السلام في وصف الإسلام: هُوَ أبلَجُ المناهج، نَيِّرُ الوَلائج، مُشرِفُ الأقطار، رفيعُ الغاية. ( شرح غرر الحكم 209:6. الأبلج: الواضح. وليجة الرجل: خاصّته. وفي عيون الحكم 463:6 ـ « مُشرِقُ الأقطار ») • وقال عليه السلام في وصف القرآن: هُوَ الذي لا تَزيغُ به الأهواء، ولا تَلتَبِسُ به الشُّبَهُ والآراء. ( غرر الحكم 330 ) • وفيه أيضاً قال عليه السلام: هو الفَصل، ليس بالهَزل. ( عيون الحكم 462:6 )
نِعْمَ أُولئك
- نشر في
• نِعْمَ الاستِظهارُ المُشاوَرَة. ( غرر الحكم 321. الاستظهار: الاستيثاق ) • نِعْمَ الاعتماد العملُ للمَعاد. ( شرح غرر الحكم 161:6 ) • نِعْمَ الإيمانُ جميلُ الخُلُق. ( عيون الحكم 445:6 ) • نِعْمَ البركةُ سَعَةُ الرزق. ( غرر الحكم 320 )
« من » الشارطة ؟!
- نشر في
• مَن مات قلبُه دَخَل النار. ( تحف العقول 65 ) • مَن مارى السفيهَ فلا عقلَ له. ( عيون الحكم 350:6. المِراء: الجدال للمغالبة ) • مَن مَدَح نفسَه فقد ذَبَحها.( غرر الحكم 298 ) • مَن مَدَحك بما ليس فيك فهو ذَمٌّ لك إن عَقَلْت. ( شرح غرر الحكم 429:5 )
هذا هو الموت
- نشر في
• الموتُ ألْزَمُ لكم مِن ظِلِّكُم، وأملَكُ بكم مِن أنفسِكُم.( غرر الحكم 50 ) • مَوتُ الصالح راحةٌ لنفسِه، وموتُ الطالح راحةٌ للناس. ( شرح نهج البلاغة 272:20 ) • موتُ الوالد قاصمةُ الظَّهر. ( عيون الحكم 440:6 ) • موتُ الوَلَد صَدْعٌ في الكَبد. ( شرح غرر الحكم 135:6. الصَّدْع: الشَّق )
نَحنُ والله
- نشر في
• نَحنُ الثِّقْلُ الأصغر، والقرآنُ الثِّقْلُ الأكبر. ( بحار الأنوار 275:77 ) • نحن الخُزّانُ لِدِين الله. ( تحف العقول 121 ) • نحن الشِّعارُ والأصحاب، والسَّدَنةُ والأبواب، ولا تُؤتى البيوتُ إلاّ مِن أبوابها، ومَن أتاها مِن أبوابِها كان سارقاً لا تَعْدُوه العقوبة. ( نهج البلاغة: الخطبة 154، غرر الحكم 324، عيون الحكم 451:6. السَّدَنة: الخَدَمة. وهنالك اختلاف في هذه المصادر يسير في بعض الكلمات )
زمانٌ سَيأتي
- نشر في
• سيأتي عليكم مِن بَعدي زمانٌ ليس فيه شيءٌ أخفى مِن الحقّ، ولا أظْهرَ مِن الباطل، ولا أكثرَ مِن الكِذْبِ على اللهِ ورسولهِ. ( نهج البلاغة: الخطبة 147 ) • سيأتي قومٌ يَقيسُون الدِّين، هُم أعداؤه! ( تحف العقول 105 )
يا آبنَ آدم
- نشر في
• يا آبْنَ آدم، احذَرِ الموتَ في هذه الدار قبلَ أن تصير إلى دارٍ تَتمَنَّى الموتَ فيها فلا تَجِدُه. ( شرح نهج البلاغة 273:20 / الحكمة 16 ) • يا ابنَ آدم، إذا رايتَ اللهَ سبحانَه يُتابِع عليك نِعَمَه فاحذَرْه، وحَصِّنِ النِّعَمَ بِشُكرِها. ( غرر الحكم 359 ) • يا ابنَ آدم، إنّما أنت أيّامٌ مجموعة، فإذا مضى يومٌ مضى بَعضُك. ( شرح نهج البلاغة 319:20 / الحكمة 42 )
ذاك هو الوَرَع
- نشر في
• الوَرَعُ اجِتناب. ( غرر الحكم 13 ) • الوَرَعُ أساسُ التقوى. ( عيون الحكم 295:5 ) • الوَرَعُ أفضَلُ لِباس. ( شرح غرر الحكم 129:1 ) • وَرَعُ الرجلِ على قَدْرِ دِينهِ. ( عيون الحكم 453:6 ) • وَرَع المرءِ يُنزِّهُه عن كلِّ دَنيّة ( غرر الحكم 325 )
وَقِّروا..
- نشر في
• وَقِّروا اللهَ سبحانه، واجتَنِبوا مَحارِمَه، وأحِبُّوا أحبّاءَه. ( غرر الحكم 326 ) • وقِّروا أنفُسَكم عن الفُكاهات، ومَضاحِكِ الحكايات، ومَحالِّ التُّرَّهات. ( عيون الحكم 455:6، وفيه: « مِنَ المفاكهات »، شرح غرر الحكم 230:6. المَحالّ: جمع مَحَلّ. التُّرَّهات: الأباطيل ) • وَقِّرْ عِرضَك بِعَرضِك تَكْرُم، وتَفضَّلْ تُخْدَم، واحلُمْ تُقَدَّم. ( غرر الحكم 326 )
وَيْحٌ.. ووَيْل!
- نشر في
• وَيْحَ آبنِ آدم! أسيرُ الجُوع صَريعُ الشِّبَع، غَرَضُ الآفات، خليفةُ الأموات! ( غرر الحكم 325. وَيْح: كلمة تُقال رحمةً ). • وَيحَ آبنِ آدمَ ما أغفَلَه، وعن رُشْدِه ما أذهَلَه! ( شرح غرر الحكم 228:6 ) • وَيْحَ البخيلِ المُتَعجِّلِ الفَقرَ الذي منه هَرَب، والتاركِ الغِنَى الذي إيّاه طَلَب! ( عيون الحكم 453:6 ) • وَيْحَ الحسدِ ما أعدلَهَ! بدأ بصاحبهِ فقتَلَه! ( غرر الحكم 325 )
الصبر والصابر
- نشر في
• الصَّبْرُ أحَدُ الظَّفَرَين. ( غرر الحكم 38 ) • الصبرُ أحسَنُ حُلَلِ الإيمان، وأشرفُ خلائق الإنسان. ( عيون الحكم 317:5 ) • الصبرُ أدفَعُ للبلاء. ( شرح غرر الحكم 195:1 ) • الصبرُ أدفَعُ للضَّرَر. ( غرر الحكم 20 )
الذُّلّ هنا وهناك
- نشر في
• ذُلُّ الدنيا عِزُّ الآخرة. ( غرر الحكم 179 ). • ذُلُّ الرجال في المطامع، وفَناء الآجال في غرور الآمال. ( عيون الحكم 190:6 ). • ذُلُّ الرجال في خيبة الآمال. ( شرح غرر الحكم 31:4 ). • ذُلُّ المرء في الطَّمَع. ( نثر اللآلئ 8 ).
من فضائل السخاء
- نشر في
• السَّخاءُ أحَدُ السعادتَين. ( غرر الحكم 38 ) • السخاءُ أشرَفُ عادة. ( شرح غرر الحكم 105:1 ) • السخاءُ أشرفُ عبادة. ( عيون الحكم 283:5 ) • السخاءُ أن تكون بمالِكَ مُتبرّعاً، وعن مال غيرِكَ مُتورِّعاً. ( غرر الحكم 49 )
أسواء وآثار
- نشر في
• سُوءُ التدبير سببُ التدمير. ( غرر الحكم 191 ) • سوءُ التدبير مِفتاحُ الفَقر. ( عيون الحكم 212:6 ) • سوءُ الجِوار، والإساءةُ إلى الأبرار، مِن أعظَمِ اللُّؤم. ( شرح غرر الحكم 145:4 ) • سوءُ الخُلْق شَرُّ قَرين. ( غرر الحكم 191 ) • سوءُ الخُلْق شُؤم، والإساءةُ إلى المحسنِ لُؤم. ( عيون الحكم 212:6 )
شيء وشيئا
- نشر في
• الشيءُ الذي لا يَحسُنُ أن يُقالَ ـ وإن كان حقّاً ـ مَدحُ الإنسانِ نفسَه. ( شرح نهج البلاغة 297:20 ) • الشيءُ الذي لا يَستَغني عنه أحدٌ هو التوفيق. ( شرح نهج البلاغة 333:20 ) • الشيءُ الذي لا يُستغنى عنه بحالٍ من الأحوال: التوفيق. ( شرح نهج البلاغة 298:20 )
شهادة السيدة الزهراء عليها السلام: مظلومية ومواقف وجهاد
- نشر في
فاطمة عليها السلام واحدة من الذين ساهموا في بناء الصرح الإسلامي العظيم من خلال مواقفها في مكة والمدينة فقد روي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يصلي عند البيت الحرام في بداية البعثة وأبو جهل وأصحابه ينظرون إليه وكان بقربهم ذبائح فقال أبو جهل من منكم يقوم إلى رفث هذه الذبائح ويجعلها على متن محمد فقام رجل وقال أنا فانبعث أشقى القوم فلما سجد النبي وضعه على كتفه ولطخه بهذه النجاسات والنبي صامد يتم صلاته وهم يضحكون عليه وفي هذه الأثناء أقبلت فاطمة عليها السلام إليه فطرحته عنه ثم أقبلت على أبي جهل وأصحابه فوبختهم حتى خجلوا منها.