• الحِقدُ ألأمُ العُيُوب. ( غرر الحكم 22 )
• الحِقدُ شِيمَةٌ الحَسَدة. ( عيون الحكم 282:5 )
• الحقدُ مَثارُ الغَضَب. ( شرح غرر الحكم 142:1 )
• الحقدُ مِن طبائع الأشرار. ( غرر الحكم 59 )
• الحقدُ داءٌ دَوِيّ، ومَرَضٌ مُوبئ. ( شرح غرر الحكم 388:1. أي أنّ الحقد داءٌ مُهلِك، ومَرَضٌ مُمرِض )
• الحَقودُ لا راحةَ له. ( غرر الحكم 23 )
• الحقودُ مُعذَّبُ النَّفْس، مُتَضاعفُ الهَمّ. ( عيون الحكم 320:5 )
• حَقيقٌ بالإنسان أن يَخشى اللهَ بالغَيب، ويَحرُسَ نفسَه مِن العَيب، ويَزدادَ خيراً مع الشَّيب. ( شرح نهج البلاغة 278:20 / الحكمة 19 )
• حَلُّوا أنفسَكم بالعَفاف، وتَجنّبوا التبذيرَ والإسراف. ( شرح غرر الحكم 418:3 )
• الحُمْقُ أدوَأُ الأدواء. ( غرر الحكم 18 )
• الحُمقُ أضَرُّ الأصحاب. ( عيون الحكم 291:5 )
• الحُمقُ شَقاء. ( شرح غرر الحكم 56:1 )
• الحُمقُ مِن ثمارِ الجهل. ( غرر الحكم 26 )
• الحُمقُ يُوجبُ الفُضول. ( عيون الحكم 268:5 )
• خادِعْ نفسَك عن العبادة، وارفُقْ بها، وخُذْ عفوَها ونشاطَها، إلاّ ما كان مكتوباً مِن الفريضة؛ فإنّه لابدّ من أدائها. ( شرح غرر الحكم 449:3 )
• خافُوا بَغتَةَ الأجَل. ( غرر الحكم 237 )
خالِطُوا الناسَ بألسنتِكُم وأجسادِكُم، وزائِلُوهم بقلوبكم وأعمالكم. ( عيون الحكم 182:6 )
• خالِطُوا الناسَ بما يَعرِفُون، ودَعُوهم ممّا يُنكِرون، ولا تُحمِّلُوهم على أنفسِكم وعلينا؛ فإنّ أمرَنا صعبٌ مُستَصعَب. ( غرر الحكم 174 )
• خالِطُوا الناسَ مُخالَطةً جميلةً، إن مِتُّم بَكَوا عليكم، وإن غِبْتُم حَنُّوا إليكم. ( عيون الحكم 179:6. وفي نهج البلاغة: الحكمة 10 ـ: خالِطُو الناسَ مُخالطةً إن مِتُّم معها بَكَوا عليكم، وإن عِشْتُم حَنُّوا إليكم )
• خالِفْ نفسَك تَستَقِمْ. ( شرح غرر الحكم 462:3 )
• الخَديعةُ مِن أخلاقِ اللِّئام. ( عيون الحكم 260:5 )
• خَرَج العِزُّ والغنى يَجولان، فَلَقِيا القناعةَ فاستَقَرّا. ( شرح نهج البلاغة 300:20 / الحكمة 32 )
• الخَرَسُ خيرٌ مِن الكِذْب. ( غرر الحكم 15 )
• الخُرْق شَرُّ خُلْق. ( شرح غرر الحكم 200:1. الخُرق: الحُمْق )
• خَسِرَ مُروءتَه مَن ضَعُفَت نفسُه. ( قانون دستور معالم الحكم 27 )
• خشيةُ الله جِماعُ الإيمان. ( عيون الحكم 180:6 )
• خَصلَتانِ فيهما جِماعُ المُروءة: اجتِنابُ الرجل ما يَشينُه، واكتِسابُه ما يَزينُه. ( شرح غرر الحكم 458:3 )
• الخُصومةُ تَمحَقُ الدِّين. ( شرح نهج البلاغة 260:20 / الحكمة 8 )
• الخُضوع دَناوة. ( غرر الحكم 13 )
• خَطَرُ الدنيا يسير، وحاصلُها حقير، وبهجتُها زُور، ومَواهبُها غُرور. ( عيون الحكم 180:6 ـ وفيه: وعاجِلُها حقير. والزُّور: الباطل. ولعلّ خَطَر الدنيا هنا هو أهميّتها )
• خَفْضُ الصوت، وغَضُّ البَصَر، ومَشْيُ القَصْد، مِن أماراتِ الإيمان وحُسْنِ التَّدَيُّن. ( غرر الحكم 175. والأمارة: العلامة )
• الخِلافُ يَهدِم الآراء. ( نهج البلاغة: الحكمة 215 ـ وفيه: يَهدم الرأي )
• الخِلالُ المُنتِجةُ للشرّ: الكِذْبُ والبُخل والجَور والجهل. ( غرر الحكم 51 )
• خُلطةُ أبناءِ الدنيا تَشينُ الدِّين، وتُضعِف اليقين. ( عيون الحكم 180:6 )
• الخُلقُ المحمود مِن ثمار العقل. ( شرح غرر الحكم 339:1 )
• الخُلقُ المذموم مِن ثمار الجهل. ( عيون الحكم 299:5 )
• الخَلْقُ عيالُ الله، وأحَبُّ الناس إلى الله أشفَقُهم على عيالهِ. ( شرح نهج البلاغة 340:20 / الحكمة 54 )
• خُلُوُّ الصدر مِن الغِلّ والحسد مِن سعادة العبد. ( غرر الحكم 176 )
• خليلُ المرء دليلُ عقلِه، وكلامُه بُرهانُ فضلِه. ( عيون الحكم 181:6 )
• خَوافي الآراء تَكشِفُها المُشاوَرَة. خَوافي الأخلاق تكشفُها المعاشرة. ( شرح غرر الحكم 466:3 )
• الخيانةُ رأسُ النفاق. ( غرر الحكم 22 )
• الخيانةُ غَدْر. ( عيون الحكم 261:5 )
• الخيانةُ دليلٌ على قلّة الورع، وعدمِ الديانة. ( شرح غرر الحكم 375:1 )
• داءُ النَّفْس الحِرص. ( نثر اللآلي 7 )
• دارِ الناسَ تَأمَنْ غوائلَهم، وتَسْلَم مِن مكائدِهم. ( شرح غرر الحكم 15:4. الغائلة: الداهية )
• دارِ الناس تَستَمعْ بإخائِهم، والْقَهُم بالبِشْر تَمُتْ أضغانُهم. ( عيون الحكم 188:6. الأضغان: الأحقاد )
• الداعي بلا عمل كالرامي بلا وَتَر. ( تحف العقول 221 )
• دَرْكُ الخيرات بِلُزومِ الطاعات. ( غرر الحكم 178 )
• دَرْكُ السعادات بمبادرة الخيرات، والأعمالِ الزاكيات. ( غرر الحكم 178 )
• دِرهَمٌ يَنفَع، خيرٌ مِن دينارٍ يَصرَع. ( شرح غرر الحكم 12:4. أي: درهمُ حلالٍ خيرٌ مِن دينارِ حرامٍ وأنفع )
• الدعاءُ مفتاحُ الرحمة. ( قانون دستور معالم الحكم 24 )
• الدعاءُ يَرُدّ القضاءَ المُبرَم، فأَعِدُّوه واستعمِلُوه. ( تحف العقول 110 )
• دَعاكمُ اللهُ سبحانَه إلى: دارِ البقاء، وقَرارةِ الخلود والنَّعماء، ومُجاوَرَةِ الأنبياء والسعداء، فعَصَيتُم وأعرَضْتُم! ودَعَتكمُ الدنيا إلى: قَرارةِ الشَّقاء، ومَحَلِّ الفَناء، وأنواعِ البلاء والعَناء، فأطعتُم، وبادرتُم وأسرعتُم! ( عيون الحكم 187:6 )
• دليلُ أصلِ المرء فِعلُه. ( غرر الحكم 177 )
• دليلُ دِينِ العبد وَرَعُه. ( شرح غرر الحكم 8:4 )
• دليلُ غَيرَةِ الرجل عِفّتُه. ( عيون الحكم 186:6 )
• ذَرِ السَّرَف؛ فإنّ السَّرَف لا يُحمَد جُودُه، ولا يُرحَم فَقرُه. ( غرر الحكم 179 )
• ذَرِ العَجَل؛ فإنّ العَجِل في الأمور لا يُدرِك مَطلبَه، ولا يُحمَد أمرُه. ( شرح غرر الحكم 34:4 )
• ذَرْ ما قَلّ لِما كَثُر، وما ضاق لما اتَّسَع. ( عيون الحكم 191:6 )
• ذَمُّ الرجلِ نفسَه في العلانية مَدحٌ لها في السرّ. ( شرح نهج البلاغة 336:20 / الحكمة 51 )
• ذَمُّ الشيء مِن الاشتغال به. ( نثر اللآلي 8 )
• ذَنْبٌ واحدٌ كثير، وألْفُ طاعةٍ قليل. ( نثر اللآلي 8 )