• الجَزَعُ أتعَبُ مِن الصبر. ( غرر الحكم 26 )
• الجَزعُ عند البلاء تَمامُ المِحنة. ( عيون الحكم 333:5 )
• الجَزعُ عند المصيبةِ أشدُّ مِن المصيبة. ( شرح غرر الحكم 3:2 )
• الجَزعُ عند المصيبةِ يَزيدُها، والصبرُ عليها يُبيدُها. ( غرر الحكم 53 )
• الجَزعُ لا يَدفَعُ القَدَر، ولكن يُحبِطُ الأَجْر. ( عيون الحكم 265:5 )
• الجَزعُ مَنقَصَة. ( عيون الحكم 286:5 )
• رَحِمَ اللهُ عبداً... جعَلَ الصبرَ مَطيّةَ نَجاتِه، والتقوى عُدّةَ وفاتِه. ( تحف العقول 213 )
• جَعَلَ اللهُ حقوقَ عبادِه مُقدِّمةً لحقوقه، فَمَن قام بحقوق عبادِ الله كان ذلك مؤديّاً إلى القيام بحقوق الله. ( غرر الحكم 165 )
• الجَفاء يُفسِد الإخاء. ( عيون الحكم 304:5 )
• جِماعُ الخير في المشاوَرَة، والأخذِ بقول النَّصيح. ( شرح غرر الحكم 368:3 )
• جِماعُ الخير في المُوالاةِ في الله، والمُعاداةِ في الله، والبُغْضِ في الله والمحبّةِ في الله. ( غرر الحكم 165 )
• جِماعُ المروءة أن لا تَعملَ في السرّ ما تَستَحْيي منه في العلانية. ( غرر الحكم 165 )
• الجَنّةُ خيرُ مَآل. ( عيون الحكم 311:5 )
• الجَنّةُ جزاءُ كلِّ مؤمنٍ محسن. ( شرح غرر الحكم 373:1 )
• الجنودُ ـ بإذن الله ـ حُصونُ الرعيّة، وزَينُ الوُلاة، وعِزُّ الدِّين، وسُبُلُ الأمن، وليس تقوم الرعيّةُ إلاّ بِهِم. ( نهج البلاغة: الكتاب 53 )
• الجَوادُ في الدنيا محمود، وفي الآخرة مسعود. ( غرر الحكم 58 )
• الجُودُ الذي يُستطاعُ أن يتناولَ به كلُّ أحد، هو أن يَنويَ الخيرَ لكلِّ أحد. ( شرح نهج البلاغة 329:20 / الحكمة 48 )
• جُودُ الرجل يُحَبّبُه إلى أضدادِه، وبُخلُه يُبغِّضُه إلى أولادِه. ( شرح غرر الحكم 358:3 )
• جُودُ الفقير أفضلُ جُود. ( عيون الحكم 159:6 )
• الجُودُ رِئاسة. ( غرر الحكم 12 )
• الجُود عِزٌّ موجود. ( شرح غرر الحكم 90:1 )
• الجُودُ حارسُ الأعراض. ( نهج البلاغة: الحكمة 112 )
• جُودُ الفقيرِ يُجِلّه، وبُخلُ الغنيّ يُذِلُّه. ( غرر الحكم 163 )
• الجُودُ في الله عبادةُ المقرَّبين. ( عيون الحكم 311:5 )
• الجُودُ مِن غيرِ خوف ولا رجاءِ مُكافأةٍ حقيقةُ الجُود. ( غرر الحكم 54 )
• جُودُوا بما يَفنى تَعْتاضُوا عنه بما يَبقى. ( شرح غرر الحكم 359:3 )
• جَودةُ الكلامِ في الاختصار. ( نثر اللآلي 5 )
• جَولةُ الباطلِ ساعة، وجَولةُ الحقِّ إلى القيامة. ( نثر اللآلي 5 )
• حاسِبْ نفسَك لنفسِك؛ فإنّ غيرها مِن الأنفُس لها حسيبٌ غيرُك. ( نهج البلاغة: الخطبة 222 )
• حاسِبُوا أنفسَكم بأعمالها، وطالِبُوها بأداء المفروض عليها، والأخذِ مِن فَنائها لبقائها، وتَزَوَّدا وتأهَّبُوا قبلَ أن تُبَعثُوا. ( غرر الحكم 170 )
• حاسِبُوا أنفسَكم تَأمَنُوا مِن الله الرَّهَب، وتُدرِكوا عندَه الرَّغَب. ( غرر الحكم 169 )
• حاسِبُوا أنفسَكم قبل أن تحاسَبُوا. ( عيون الحكم 167:6 )
• حاصِلُ التواضعِ الشَّرَف. ( شرح غرر الحكم 407:3 )
• حاصِلُ المعاصي التَّلَف. ( عيون الحكم 169:6 )
• حُبَّ الإطراءِ والمدح مِن أوثقِ فُرَصِ الشيطان. ( غرر الحكم 168 )
• حُبّ المال يُوهِن الدِّين، ويُفسِد اليقين. ( شرح غرر الحكم 396:3 )
• حبُّ الرئاسة شاغلٌ عن حبّ الله سبحانه. ( شرح نهج البلاغة 307:20 / الحكمة 36 )
• حُبُّ الدنيا يُوجِبُ الطمع. ( عيون الحكم 168:6 )
• حبُّ الدنيا يُفسِدُ العقل، ويُصِمُّ القلبَ عن سَماعِ الحكمة، ويُوجِب أليمَ العقاب. ( غرر الحكم 168 )
• الحِجامةُ تُصِحُّ البدن، وتَشُدّ العقل. ( تحف العقول 100 )
• حَدُّ العقلِ الانفصالُ عن الفاني، والاتّصالُ بالباقي. ( عيون الحكم 171:6 )
• حَدُّ العقل النظرُ في العواقب، والرضى بما يجري به القضاء.( غرر الحكم 169 )
• حَدُّ اللسانِ يَقطَعُ الآجال. ( شرح غرر الحكم 403:3 )
• الحِدّة ضربٌ من الجُنون؛ صاحبَها يَندَم، فإن لم يَندَمْ فجنونُه مُستحكِ. ( نهج البلاغة: الحكمة 255 )
• الحُرُّ عبدٌ ما طِمِع، والعبدُحُرٌّ ما قَنَع ( شرح نهج البلاغة 293:20 / الحكمة 28 )
• الحُرُّ حُرّ، وإن مَسَّهُ الضُّرّ. ( عيون الحكم 300:5 )
• حَصِّلُوا الآخرةَ بترك الدنيا، ولا تُحصِّلوا بترك الدِّين الدنيا. ( غرر الحكم 169 )
• حَصِّنوا الأعراضَ بالأموال. ( شرح غرر الحكم 406:3 )
• حَصِّنُوا الدِّينَ بالدنيا، ولا تُحصِّنُوا الدنيا بالدِّين. ( عيون الحكم 170:6 )
• حَصِّنُوا أنفسَكم بالصدقة. ( عيون الحكم 171:6 )
• حَصِّنْ عِلمَك من العُجْب، ووَقارَك مِن الكِبْر، وعطاءَك مِن السَّرَف، وصَرامتَك مِن العَجَلة، وعُقوبتَك مِن الإفراط، وعَفوَك مِن تعطيل الحدود، وصَمتَك مِن العَيّ، واستماعَك مِن سُوءِ الفَهم، واستئناسَك مِن البَذاء،وخَلَواتِك مِن الإضاعة، وغَراماتِك من اللَّجاجَة، ورَوَغانَك مِن الاستسلام، وحَذَراتِك مِن الجُبن. ( شرح نهج البلاغة 318:20 / الحكمة 41. الغَرامة: ما يَلزَم أداؤُه، الجمع: غَرامات. راغ الرجلُ رَوَغاناً عن الطريق: حادَ عنه وذهب )
• حُطْ عهدَك بالوفاء، يَحسُنْ لك الجزاء. ( غرر الحكم 168 )
• حِفْظُ التجارِبِ رأسُ العقل. ( شرح غرر الحكم 407:3 )
• حِفْظُ الدِّين ثمرةُ المعرفةُ ورأسُ الحكمة. ( عيون الحكم 167:6 )
• حِفظُ العقلِ بمخالفة الهوى، والعُزوفِ عن الدنيا. ( غرر الحكم 169 )
• حِفظُ اللسان، وبَذْلُ الإحسان، مِن أفضلِ فضائل الإنسان. ( عيون الحكم 170:6 )