شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية

حكمٌ ووصايا (ص)

0 المشاركات 00.0 / 5

• كاتمُ السرِّ وفيٌّ أمين. ( غرر الحكم 250 )
• الكاذبُ مُهانٌ ذليل. ( عيون الحكم 288:5 )
• كافلُ اليتيم والمسكين عند الله مِن المُكرَّمين. ( شرح غرر الحكم 633:4 )
• كافِئْ مَن أحسَنَ إليك. ( قانون دستور معالم الحكم 92 )
• الكِبْرُ خليقةٌ مُرْديةٌ لئيمة، مَن تَكثَّر بها قَلّ. ( عيون الحكم 321:5 )
• الكِبْرُ مَصِيدةُ إبليسَ العظمى. ( غرر الحكم 25 )
• الكِبْر يُساوِرُ القلوبَ مُساوَرَةَ السُّمومِ القاتلة. ( عيون الحكم 264:5 )
• كأنّ ما هو كائنٌ من الدنيا عن قليلٍ لم يكن، وكأنّ ما هو كائنٌ من الآخرة عمّا قليلٍ لم يَزَل. ( نهج البلاغة: الخطبة 103 )
• ( تَبِع عليه السلام يوماً جَنازةً فسمع رجلاً يضحك، فقال: ) كأنّ الموتَ فيها على غيرنا كُتِب، وكأنّ الحقَّ فيها على غيرنا وَجَب، وكأنّ الذي نرى مِن الأموات سَفْرٌ عمّا قليلٍ إلينا راجعون، نُبَوِّئُهم أجداثَهم، ونأكُلُ تُراثَهم، كأنّا مُخَلَّدون بعدهم، ثمّ قد نَسِينا كلَّ واعظٍ وواعظة، ورُمِينا بكلِّ فادحٍ وجائحة. ( نهج البلاغة: الحكمة 122. السَّفْر: المسافرون. الجَدَث: القبر. الفادح: الثقيل )
• كان في الأرض أمانانِ من عذاب الله، وقد رُفع أحدُهما، فدونَكمُ الآخَرَ فتمسّكوا به: أمّا الأمانُ الذي رُفع فهو رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، وأمّا الأمانُ الباقي فالاستغفار. ( نهج البلاغة: الحكمة 88 )
• كتابُ الرجل عُنوانُ عقلهِ، وبرهانُ فضلهِ. ( غرر الحكم 250 )
• الكتابُ تَرجُمانُ النيّة. ( شرح غرر الحكم 80:1 )
• الكتبُ بساتينُ العلماء. ( عيون الحكم 262:5 )
• الكَظْمُ ثمرةُ الحِلم. ( غرر الحكم 20 )
• كُفرُ النِّعَم مَجْلَبةٌ لِحُلولِ النِّقَم. ( شرح غرر الحكم 634:4 )
• كفرُ النعمة مُزيلُها، وشُكرُها مُستديمُها. ( عيون الحكم 318:6 )
• الكفرُ على أربعِ دعائم: على الفِسق والغُلوّ والشكّ والشبهة. ( تحف العقول 166 )
• كُفرانُ الإحسان يُوجِب الحرمان. ( غرر الحكم 250 )
• كَفِّروا ذُنوبَكم، وتَحبَّبوا إلى ربّكم بالصدقة وصلة الرَّحِم. ( عيون الحكم 318:6 )
• كلامُ الرجل ميزانُ عقله. ( شرح غرر الحكم 629:4 )
• كلامُ اللهِ دَواءُ القلوب. ( نثر اللآلئ 15 )
• الكلامُ كالدواء، قليلُه ينفع وكثيرُه قاتل. ( غرر الحكم 58 )
• الكلام بين خَلّتَي سَوء، هما الإكثارُ والإقلال، فالإكثارُ هَذَر، والإقلالُ عَيٌّ وحَصْر. ( شرح غرر الحكم 65:2. العَيّ: العَجْز )
• كلامُك محفوظٌ عليك مُخلَّدٌ في صحيفتك، فاجعَلْه فيما يُزلِفُك، وإيّاك أن تُطْلِقَه فيما يوبِقُك. ( عيون الحكم 319:6 )
• كلَّما أخلَصتَ عملاً بلَغتَ مِن الآخرة أملاً. ( غرر الحكم 248 )
• كلّما ازداد المرءُ بالدنيا شُغْلاً وزاد بها وَلَهاً، أورَدَته المَسالك، وأوقَعَته في المَهالك. ( شرح غرر الحكم 619:4 )
• كلَّما ازداد عِلمُ الرجل زادت عنايتُه بنفسه، وبَذَل في رياضتها وصلاحها. ( غرر الحكم 248 )
• كلَّما فاتَكَ مِن الدنيا شيءٌ فهو غنيمة. ( عيون الحكم 316:6 )
• كلَّما طالتِ الصُّحبة تأكّدَتِ الحُرمة. ( غرر الحكم 248 )
• كلَّما قاربتَ أجَلاً فأحسِنْ عملاً. ( شرح غرر الحكم 618:4 )
• كلَّما كانت البلوى والاختبارُ أعظم، كانت المَثُوبةُ والجزاء أجزل. ( نهج البلاغة: الخطبة 192 )
• الكَيْسُ تقوى اللهِ سبحانه، وتَجنُّب المحارم، وإصلاحُ المَعاد. ( شرح غرر الحكم 80:2. الكَيْس: العقل )
• الكَيِّس، صديقُه الحقّ، وعَدُوُّه الباطل. ( غرر الحكم 36 )
• الكَيِّس، أصلُه عقلُه، ومُروءتُه خُلقه، ودِينُه حَسَبُه. ( غرر الحكم 40 )
• الكيِّسُ مَن تَجَلْبَب الحياءَ وآدَّرَع الحِلم. ( شرح غرر الحكم 162:2 )
• الكيِّسُ مَن عَرَف نفسَه وأخلَصَ أعمالَه. ( عيون الحكم 296:5 )
• الكيِّسُ مَن كان غافلاً عن غيره، ولنفسِه كثيرَ التقاضي. ( غرر الحكم 51 )
• الكيِّسُ مَن كان يومُه خيراً مِن أمسِه. ( عيون الحكم 313:5 )
• الكيِّسُ من مَلَك عِنانَ شهوتِه. ( شرح غرر الحكم 158:2 )
• لَئن أمهَلَ اللهُ سبحانه الظالمَ فلن يَفوتَه أخْذُه، وهو له بالمرصاد على مَجاز طريقهِ، وموضعِ الشَّجا مِن مَجازِ رِيقِه. ( شرح غرر الحكم 242:6. الشَّجا: ما اعترض في الحلق مِن عظمٍ ونحوه. وفي نهج البلاغة: الخطبة 97 ورد النصّ الشريف هكذا: « ولَئِن أمهَلَ الظالمَ فلن يَفوتَ أخْذُه، وهو له بالمِرصاد على مَجاز طريقهِ، وبموضعِ الشَّجا مِن مَساغِ رِيقهِ ». ومَساغ الرِّيق: مَمرُّه مِن الحَلْق )
• لأَن تكونَ تابِعاً في الخير خيرٌ مِن أن تكون مَتْبوعاً في الشرّ. ( غرر الحكم 253 )
• لأن يكونَ الحرُّ عبداً لعبيدهِ خيرٌ مِن أن يكون عبداً لشهواتِه. ( شرح نهج البلاغة 334:20 / الحكمة 50 )
• لأهل الاعتبار تُضرَب الأمثال. لأهل الفَهْم تُصرَّف الأقوال. ( غرر الحكم 263. شرح غرر الحكم 130:5 )
• لأنسِبنّ الإسلامَ نسبةً لم يَنسِبْها أحدٌ قَبْلي: الإسلامُ هو التسليم، والتسليمُ هو اليقين، واليقينُ هو التصديق، والتصديقُ هو الإقرار، والإقرارُ هو الأداء، والأداءُ هو العمل. ( نهج البلاغة: الحكمة 125 )

أضف تعليقك

تعليقات القراء

ليس هناك تعليقات
*
*

شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية