مناظرات وردود
عدم انحصار رواية حديث الكساء بعائشة
- نشر في
فقد روت هذه السّيدة الجليلة الموالية لأهل البيت (عليهم السلام)حادثة تجليل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بكسائه لعلي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)بعد نزول آية التطهير ودعاءه لهم بقوله: (اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا)، وقد روى عنها هذه الحادثة جماعة من الصحابة والتابعين، فالرواية عنها مستفيضة إن لم نقل بأنها متواترة منهم:
تاريخ ظهور الصلاة البتراء
- نشر في
-
- مؤلف:
- محمد هاشم المدني
من أجل توثيق أي قضية وتحديد تاريخ بدايتها فأننا نحتاج الى نصوص تاريخية وإذا لم توجد تلك النصوص فيمكن الاعتماد على المعطيات التحليلية والقرائن الإثباتية التي يمكن انتزاعها من خصوصيات تلك القضية وظروفها. ونحن في إثباتنا لبداية ظهور الصلاة البتراء سنعتمد كلا الأمرين فأما المعطيات التحليلية والقرائن فتتمثل
زيارة القبور في الكتاب والسنّة
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ جعفر السبحاني
قد عرفت أنّ زيارة الانسان لمن له به صلة روحية أو مادية، ممّا تشتاق إليه النفوس السليمة، بل هي من وحي الفطرة، ولاجل ذلك نرى أنّ الكتابَ والسنّة يدعمان أصلَ الزيارة بوجه خاص. أمّا الكتاب فقوله سبحانه: ( ولا تُصَلِّ عَلى أحَد مِنْهُمْ ماتَ أبَداً وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ إنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ ورَسُولهِ وماتُوا وهَم فاسِقُونَ ) (التوبة/84)
رواة القرآن الكريم ثلاثتهم من الشيعة
- نشر في
-
- مؤلف:
- غسان نعمان ماهر
كتب هذا المصحف وضبط على ما يوافق رواية حَفْص بن سُليمان بن المُغيرة الأسدي الكوفي لقراءة عاصِم بن أبي النُّجود الكوفي التابعي عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السُّلمِي عن عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وزيد بن ثابت وأُبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم
التوحيد لدى الشيعة ؟؟
- نشر في
-
- المصدر:
- الجوار
إذا كفر المسلم اخاه المسلم فأحدهما كافر بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي قال "إذا كفر الرجل أخاه فقد باء بها أحدهما" والآن السلفيون والوهابية يصفوننا بالشرك ونحن نقول لهم تعالوا الى كلمة سواء نقول مقولتنا في التوحيد وتقولون كلمتكم فيها ونكتشف من هو الذي على الصواب ومن هو المشرك فأما مقولتنا في التوحيد
الصديق و الفاروق لقبان لعلي.. سرقوهما !!
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ علي الكوراني
هناك عدد كبير من الأحاديث الشريفة التي تثبت أن لقب الصديق ولقب الفاروق هما من ألقاب أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام.. وسنذكر فيما يلي عددا منها.. بإذن الله.. أولا: رواية سلمان الفارسي وأبي ذر: رويا عن رسول الله (ص) أنه أخذ بيد علي وقال
حقدت على الشيعة في البداية وكتب الشيخ المفيد سبب في استبصاري
- نشر في
-
- مؤلف:
- الدكتور عصام العماد
- المصدر:
- العتبة الحسينية
المستبصر الباحث الإسلامي الدكتور (عصام علي يحيى العماد) ولد عام (1968) في اليمن بمدينة (اب) من الأسر الزيدية، واصل دراسته الأكاديمية حتى حصل شهادة الدكتوراه في علوم القران والحديث واهتم الدكتور في الدراسة الدينية التي من خلالها درس المذهب الوهابي في جامعة الإمام محمد بن سعود وهي جامعة سلفية في رياض السعودية، ثم قام بتدريس الفقه السلفي لمجموعة من الطلبة.. مراسل الموقع الرسمي أجرى هذا الحوار حول الاستبصار والتشيع وما مدى معرفيته لمذهب اهل البيت وماذا يعني له التشيع.
من هو اول من ارتكب جريمة حرق الانسان في الاسلام
- نشر في
قال رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم : لَا يُعَذِّبُ بِالنَّارِ، إِلَّا رَبُّ النَّارِ مسند الإمام أحمد بن حنبل ج25 ص421 المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ)، المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون، إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي،
لماذا السجود على التربة ؟
- نشر في
-
- مؤلف:
- سماحة العلامة المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي
- المصدر:
- مركز الاشعاع الاسلامي
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . . إن المسلمين الشيعة يلتزمون بالسجود على الأرض وما أنبتت ، بشرط أن لا يكون مأكولاً ولا ملبوساً . ولا يجيزون السجود على الثياب ، ولا على ما لا يسمى أرضاً ، كالمعادن من الحديد والذهب والفضة ، ولا على الرماد ، والفحم .
علماء السنة يجيزون لعن يزيد بن معاوية
- نشر في
فهذه مجموعة كلمات لعلماء سنة كبار تجيز لعن يزيد بن معاوية لعنه الله ، لأني قبل مدة قد شاهدت أحد شيوخ الوهابية وهو يترحم عليه ، ولا أعلم هل مرت عليه هذه النصوص أو لا ؟ وإليكم تلك النصوص : 1) الآلوسي في تفسيره العروف بروح المعاني - سورة محمد - تفسير الآية رقم ( 23 )
بعض اقوال علماء اهل السنة والجماعة في يزيد ابن معاوية
- نشر في
جاء في كتاب تذكره الخواص لابن الجوزي ص 164 : ما رأيكم في رجل حكم ثلاث سنين : قتل في الأولى الحسين بن علي ، وفي الثانية أرعب المدينة وأباحها لجيشه ، وفي السنة الثالثة ضرب بيت الله بالمنجنيق. جاء في كتاب جواهر المطالب في مناقب الامام علي عليه السلام لابن الدمشقي ج 2 ص 301 : وكان قد سئل عن يزيد بن معاوية ؟ فقدح فيه وشطح ، وقال : لو مددت ببياض لمددت العنان في مخازي هذا الرجل
في قول النبي لأهل بيته: (أنا حرب لمن حاربكم) وتكذيب ابن تيمية والردّ عليه برواية أحمد والترمذي وابن ماجة والطبراني والحاكم وغيرهم
- نشر في
-
- مؤلف:
- آية الله السيد علي الحسيني الميلاني (دام ظله)
- المصدر:
- شرح منهاج الكرامة في معرفة الإمامة (2)
قال قدس سرّه: فسمّوا مانع الزكاة مرتدّاً ولم يسمّوا من استحلّ دماء المسلمين ومحاربة أمير المؤمنين عليه السلام مرتدّاً. مع أنهم سمعوا قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله: يا علي حربك حربي وسلمك سلمي. ومحارب رسول اللّه كافر بالإجماع. الشرح: قال ابن تيمية: «هذا الحديث ليس في شيء من كتب علماء الحديث المعروفة
زواج عمر من ام كلثوم (سلام الله عليها)
- نشر في
يسأل احدنا ويقول هل عمر ابن الخطاب تزوج من بنت علي ابن ابي طالب عليه السلام ( ام كلثوم ) وكيف فعل هذا وان فاطمه الزهراء عليها السلام كانت مبغضه له وهل كان علي عليه السلام ينكر بغض فاطمه عليها السلام لعمر ام ان علي عليه السلام كان لايحب فاطمه عليه السلام
حذف عمر(حي على خير العمل) و اثبتها الشيعة
- نشر في
كانت فقرة (حَيَّ على خير العمل) فصلاً من الأذان في عهد النبي صلى الله عليه وآله ، وعهد أبي بكر ، وقسمٍ من عهد عمر ، ثم حذفها عمر بحجة أن الناس قد يتصورون أن الصلاة خيرٌ من الجهاد ويتركون فتح البلاد ! واعترض عليه أهل البيت عليهم السلام وبعض الصحابة والتابعين
من هم الشيعة و من هم السنة ؟
- نشر في
-
- المصدر:
- مرکز الإشعاع الإسلامي
إن التسمية التي أطلقت على الفريقين ، ليست وفية للحقيقة . و هي أسماء سموها من عند أنفسهم ، نزاعة للتشويه و التضليل ، أكثر من حرصها على الموضوعية . و استخدام الاسمين في الأبعاد التضليلية ، كان من دأب التيار الأموي . فالنقطة الحساسة التي توحي بها المفارقة بن الاسمين ، هو أن ( سنة ) الرسول صلى الله عليه و آله
تساؤلات في مسألة الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله
- نشر في
-
- المصدر:
- مرکز الإشعاع الإسلامي
غالبية المسلمين يظنون – بل يعتقدون – أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يعين أحدا ليكون خليفةً من بعده، وترك مسألة اختيار الخليفة الى الناس فلم ينص على أحد بتوليه الخلافة وليس في ذلك نصاً صريحاً، ولقد توفي النبي و ترك امته بلا خليفة! و أن الصحابة – و بالأحرى أن نقول بعض الصحابة - هم الذين تشاوروا و اتفقوا
لو غاب خوفاً من القتل ، فلماذا لم يقتل الأئمة قبله ؟!
- نشر في
نص الشبهة: تدعي الشيعة أن سبب اختفاء إمامهم الثاني عشر هو خوف القتل . فيقال : ولماذا لم يُقتل من قبله من الأئمة ؟! وهم يعيشون في دولة الخلافة ، وهم كبار ، فكيف يُقتل وهو طفل صغير ؟!
جاء في مصادر اهل السنة : ان النبي (صلى الله عليه وآله) كان يحب اللات والعزى!
- نشر في
من افتراءات مصادرهم على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه كان قبل بعثته يحب أصنام قريش اللات والعزى ومناة وهبل، وكان يأكل من لحم القرابين التي تذبح لها وأن زيداً بن عمرو بن نفيل الذي هو ابن عم عمر، كان ينهاه عن ذلك! ففي مجمع الزوائد:9/417: (باب ماجاء في زيد بن عمرو بن نفيل... قال فمر زيد بن عمرو بالنبي (ص)
البخاري نموذجاً للطعن في عصمة نبينا صلى الله عليه وآله والإنتقاص من مقامه
- نشر في
نأخذ البخاري نموذجاً في أحاديثه التي تطعن في عصمة النبي صلى الله عليه وآله، علماً بأنه يوجد أضعافها في مصادرهم الأخرى ! لقد عرفنا طرفاً من تهوك البخاري وطعنه بعصمة الأنبياء عليهم السلام ! أما عندما يصل الى نبينا صلى الله عليه وآله تنضم القرشيات الى الإسرائيليات وتتعاونان في طعن خبيث مبطن في عصمته وشخصيته صلى الله عليه وآله !! فقد بدأ البخاري كتابه عن بدء الوحي بالفرية القرشية التي تقول إن النبي صلى الله عليه وآله من الأساس لم يكن على يقين من بعثته، بل كان في شك وحيرة ! وأنه اطمأن بنبوته بتطمين قسيس نصراني، ثم تأخر عليه الوحي فعاد اليه الشك وقرر أن ينتحر !!
لعن من تخلف عن جيش أسامة
- نشر في
ان مسألة جيش أسامة من المسلّمات عند جميع المسلمين، وقد تناقلوه في أكثر كتبهم. وأما ورود الحديث في لعن المتخلّف عن جيش أسامة، فهو في المصادر الشيعية كثير، وأما المصادر السنية :فماورد في كتاب (الملل والنحل) وكتاب (السقيفة) فيهما الكفاية في إثبات الحديث في لعن المتخلف عن جيش أسامة، وذلك : لأن الشهرستاني في (الملل والنحل) أرسل الحديث إرسال المسلّمات، والشهرستاني مع نصبه وعداوته المعروفة لأهل البيت وشيعتهم، لمّا يرسل مثل هذا الحديث إرسال المسلّمات، يكون حجة وأيّ حجة. ولأن الجوهري في كتابه (السقيفة) ـ كما نقله عنه ابن أبي الحديد في الشرح ( 6 / 52، الطبعة الثانية دار احياء التراث العربي) ـ أورده بسند متصل معتبر : عن احمد بن اسحاق بن صالح، عن أحمد بن سيّار، عن سعيد بن كثير الانصاري، عن رجاله، عن عبد الله بن عبد الرحمن.