الإمام الحسين عليه السلام
شعائر الحسينية
- نشر في
في البداية لدي سوال و احاول انني القاء الاجابه عليه الا و هو لقد شاع عند كثير من الشيعه يوم عاشورا و من ما سمعنا عن هذا اليوم انه يوم فضيل و لكن السوال هل صحيح ان في هذا اليوم يتم جمع الرجال بالنساء في مكان مضلم و تتم الممارسات الجنسية؟
الخطاب الحسين تامّلات في
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ محمد مهدي الصفي
اولاً ـ تأمّلات في الخطاب الحسيني بمكّة عشيّة مغادرته اءلي العراق: خطب الحسين(ع) بمكة عشية خروجه منها الي العراق في ملا منالمسلمين، ونعي نفسه اءليهم واستنصرهم ودعاهم الي الخروج معه عليحكومة بني أمية. وقد نقلنا الخطبة
فاجعة الطفّ
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ كمال معاش
قال الشيخ كمال الدين بن طلحة: مصرع الحسين (عليه السلام) يسكب المدامع من الأجفان، ويجلب الفجائع، ويثير الأحزان، ويلهب النيران الموجودة في أكباد ذوي الإيمان، بما أجرته الأقدار للفجرة من الإجتراء، وفتكها واعتدائها على الذريّة النبويّة بسفح دمائها وسفكها، واستبائها مصونات نسائها وهتكها. كيف لا وهم رجال الذرّيّة النبويّة بنجيعها مـخضوبة، وأبدانها
رأس الـحسين (عليه السلام)
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ كمال معاش
واقعة الطفّ كان لها صدى عالمياً ولشناعتها فقد استنكرها الجميع من مسلمين وغيرهم، ولم يرتضها العقل البشري، لأنها لم تنسجم مع قوانين الكون ومبادئه الإنسانية، وقد أحدثت هذه الجريمة زلزالاً في عالم الكون، وقد نقل لنا التاريخ شواهد كثيرة منها:
كلمات الحسين (عليه السلام)
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ كمال معاش
ومن كلماته (عليه السلام) التي دوَّت في تاريخ البشرية وكانت مدرسة للأجيال ولكل الأحرار والمفكرين والعظماء، بل مدرسة لا يمكن التخلي عنها هي: قوله (عليه السلام) (عليه السلام)الناس عبيد الدنيا، والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درَّتْ معائشهم، فإذا مـحّصوا بالبلاء قلَّ الديانون. ثم قال لهم: (عليه السلام)أهذه كربلاء؟(عليه السلام)
الإمام الحسين بن علي الشهيد (عليه السلام)
- نشر في
هذه مجموعة من الشعر القيم، والنظم الرائع له (عليه السلام)، وجلها في المواعظ والأخلاق والمكارم والفخر، ومن بينها ما أنشده (عليه السلام) في يوم عاشوراء، في ذلك الموقف الرهيب، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على تمكنه (عليه السلام) من هذه الصناعة، وتضلعه في هذا الفن.
حقوق الإنسان بين الإعلان العالمي والإمام الحسين عليه السلام
- نشر في
-
- مؤلف:
- حيدر البصري
من الموضوعات التي أثارت، ولا زالت تثير جدلا عريضا في العالم موضوع حقوق الإنسان في الإسلام، حيث التهم المختلفة التي تكال بمناسبة وبدونها للدين الإسلامي ـ من هنا وهناك ـ سواء من قبل المناوئين له، أو أولئك الذين يسيرون في ركبهم، قصدا أو انخداعا بما يشيعون من تهم تتمثل في أن الدين الإسلامي يفتقر إلى المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان، ويصادر حقوق الإنسان وينتهكها.
النبي (ص) وأصحابه أول من بكوا الحسين (ع)
- نشر في
-
- مؤلف:
- السيد صالح الشهرستاني
- المصدر:
- كتاب تاريخ النياحة على الإمام الحسين(عليه السلام)
لقد اتفقت كتب الحديث والرواية سواء كانت من مؤلفات الشيعة أو من مصنفات إخواننا السنة على أن جبرائيل قد أوحى للنبي (صلى الله عليه وآله) بنبأ مقتل الإمام الشهيد الحسين (عليه السلام) ومكان استشهاده. و فيما يلي بعضَ هذه الروايات في ذلك. 1ـ قال العلامة السيد محسن الأمين العاملي في الصفحة (30) من مصنفه:
الشام ومناحتها على الحسين (عليه السلام) وأهله
- نشر في
-
- مؤلف:
- السيد صالح الشهرستاني
وقد سارع عبيد الله بن زياد بالكتابة إلى يزيد بن معاوية في الشام يعلمه بمصرع الإمام الشهيد (عليه السلام) ووصول سباياه ورؤوس القتلى إلى الكوفة، فأجابه يزيد بالإسراع في إيفاد الأسرى من السبايا مع الرؤوس إليه، فبادر ابن زياد حالاً بإرسال ركب الأسرى والسبايا، والرؤوس إلى الشام. فبعث الرؤوس مع زحر بن قيس،
بكاء الأئمة على الحسين (عليه السلام)
- نشر في
-
- مؤلف:
- السيد صالح الشهرستاني
أما حزن الأئمة (عليهم السلام) من أولاد الحسين (عليه السلام) وذريته وسائر العلويين، ونياحتهم عليه في سرهم وعلنهم، وفي محافلهم الرسمية ومجالسهم الخاصة، وفي دورهم وأنديتهم ودواوينهم. فحدث عنها ولا حرج، حيث أنها لم تنقطع، بل استمرت استمرار حياتهم. ولقد تحدثت الروايات وتناقلت الأسفار والكتب عن ذلك بوفرة
طبيعة المجتمع الكوفي في عصر عليّ والحسـنين عليهم السلام
- نشر في
الذي يظهر من كلمات المؤرّخين، والنظر في أخبار الرواة، والتأمّل في مجريات الأُمور والحوادث الواقعة: أنّ أهل الكوفة في زمن أمير المؤمنين عليه السلام والحسـنين عليهما السلام لم يكونوا شيعةً لأهل البيت، بل كان الطابع العامّ عليهم حبّ الشيخين واحترامهما والمتابعـة لهما... بل حتّى في القرن الثالث،
في أنّ يزيد أمر بحمل رأس الإمام ورؤوس الشهداء وسبي العيال إلى الشام
- نشر في
«قالوا، ونصب ابن زياد رأس الحسـين بالكوفة، وجعل يُدارُ به فيها; ثمّ دعا زحر بن قيس الجعفي فسرّح معه برأس الحسـين ورؤوس أصحابه وأهل بيته إلى يزيد بن معاوية; وكان مع زحر: أبو بردة...» (4) . وروى ابن سعد، بإسـناده عن الشعبي:
علماء أهل السنة يعترفون بأن يزيد هو من قتل الحسين (ع)
- نشر في
وقد ذكرت ذلك وجوابه فيما تقدم في ترجمة عثمان، رض ، ومن الفتن التي وقعت في زمن يزيد قتل الحسين، ووقعة الحرة، وخراب المدينة بعد الحرة، ورمي الكعبة بالمنجنيق. كثير من النواصب ينفي أن يكون يزيد قد قتل الامام الحسين (ع) ولكنهم وكالعادة يتجاهلون قول اكابر علماء أهل السنة وأعترافاتهم بإن يزيد ابن معاوية هو من قتل الحسين (ع) .
هل صحيح أن يزيدا أمر بقتل الحسين عليه السلام
- نشر في
-
- مؤلف:
- الشيخ علي الكوراني
هل صحيح أن يزيد بن معاوية هو الذي قتل الحسين ؟ فقد قالوا إن يزيدا لم يأمر بقتله ، والذين قتلوه أشخاص موظفون عند يزيد ، فما رأيكم ؟ * * الجواب : أولا : اتفق المحدثون والمؤرخون على أن يزيد بن معاوية أرسل
حارث العذاري
- نشر في
بَعْد أَيَّام ذِكْرَى زِيَارَة الْإمَام الْحُسَيْن فِي الْعِشْرِيْن مِن صَفَر وَهِي زِيَارَة الْأَرْبَعِيْن ، وَهُو الْيَوْم الَّذِي وَرَد فِيْه جَابِر بْن عَبْد الْلَّه الْأَنْصَارِي إِلَى كَرْبَلَاء لِزِيَارَة قَبْر الْحُسَيْن (عَلَيْه الْسَّلَام) ، فَكَان أَوَّل مَن زَارَه مِن الْنَّاس ، وَحِيْنَهَا كَان رُجُوْع حَرَم الْحُسَيْن (عَلَيْه الْسَّلَام) مَن الْشَّام إِلَى كَرْبَلَاء بِقِيَادَة الْإمَام زُيِّن الْعَابِدِيْن (عَلَيْه الْسَّلَام) .
من هو الحسين عليه السلام
- نشر في
-
- المصدر:
- موقع العتبة الحسينية
طالما أن هنالك ظالمين يتحكمون بمصائر الشعوب بالقهر والظلم والتعسف، وطالما ثمة نفوس تواقة إلى إحقاق الحق وإبطال الباطل، فأن هناك بصيص أمل يكاد نوره يبهر الألباب لمن أراد أن يتعرف عليه ويتعاطى معه إزاء معالجة المشاكل التي تحيق به من كل حدب وصوب.
عاشوراء يدفع الأمة الى الولاية
- نشر في
-
- المصدر:
- براثا
شهر محرم الحرام من الأشهر الحرم التي حرم الله فيها القتال ومن الأشهر التي أتفقت عليها القبائل العربية قبل الإسلام أن تضع فيها السلاح وتعيش السلام ، لكي يتم التنقل وقضاء حوائج المجتمع العربي من الناحية الإقتصادية والإجتماعية ، فكانت هذه الأشهر (محرم ورجب وذي القعدة وذي الحجة ) محط إحترام جميع القبائل والذي ينتهك حرمتها يصبح من الموبقين
أربعينيات... الحواريون والرهبان وأنصار الحسين
- نشر في
-
- مؤلف:
- ولاء الصفار
لو استرجعنا التاريخ، واستعرضنا تاريخ عدد من الانبياء صلوات الله عليهم اجمعين سنجد ان لكل نبي انصار او حواريون يؤمنون به ويدافعون عن رسالته ويدعون الناس لنصرته فمنهم من يتمسك بما امن به ومنهم من ينقلب، ولعلنا لو استوقفنا قليلا عند قصة نبي الله موسى عليه السلام مع اصحابه سنجده سلام الله عليه ذهب الى ميقات
أربعون منزلاً وحكاية السبايا قائمة حتى يومنا هذا
- نشر في
-
- مؤلف:
- جميل ظاهري
أربعون يوماً وأربعون منزلاً عانى ما عانى ما تبقى من أهل بيت الوحي والنبوة والامامة عليهم السلام ومن معهم، من الويلات والمصائب الشداد وإذلال من الارهاب التكفيري الأموي القائم على الأمة حتى يومنا هذا، ذلك الارهاب الذي لا يطيق وبكل ما للكلمة من معنى سماع قول أشهد أن محمداً رسول الله وهو يعلو المآذن خمس مرات في اليوم .
الأحداث الإعجازية بعد مقتل الإمام الحسين عليه السلام من المصادر السنية
- نشر في
إن من يقرأ في الأحداث الإعجازية بعد مقتل الإمام الحسين عليه السلام سيدرك الغاية التي من أجلها يحارب أتباع يزيد بن معاوية على مر العصور وإلى يومنا هذا الشعائر الحسينية أيام عاشوراء بشتى الطرق ، وذلك من أجل إخفاء الجريمة البشعة التي ارتكبها أميرهم يزيد بن معاوية في حق سبط رسول الله وسيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين ع ، وفي حق الإسلام والمسلمين ، وهيهات لهم ذلك .