شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية

الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام

في ذكر دلالات الإمام الرضا (ع) ومعجزاته

في ذكر دلالات الإمام الرضا (ع) ومعجزاته

قد نقلت الرواة من العامة والخاصة كثيرا من دلالاته وآياته في حياته وبعد وفاته ، ونحن نذكر منها ما يليق بكتابنا هذا ، فمما روته العامة : ما أخبرني به الحاكم الموفق بن عبد الله العارف النوقاني قال : أخبرنا الحسن بن أحمد بن محمد السمرقندي المحدث ، قال : أخبرنا محمد بن أبي علي الصفار ، قال : أخبرنا أبو سعد الزاهد ، قال : أخبرنا عبد العزيز بن محمد بن عبد ربه الشيرازي بمصر ، قال : حدثنا عمر بن محمد بن عراك ، قال : حدثنا علي بن محمد الشيرواني ، قال : حدثنا علي بن أحمد الوشاء الكوفي قال : خرجت من الكوفة إلى خراسان فقالت لي ابنتي : يا أبه ، خذ هذه الحلة فبعها واشتر لي بثمنها فيروزجا .

التفاصيل

في ذكر نبذ من أخبار الإمام الرضا (ع) مع المأمون

في ذكر نبذ من أخبار الإمام الرضا (ع) مع المأمون كان المأمون قد أنفذ إلى جماعة من الطالبية فحملهم من المدينة وفيهم الرضا عليه السلام ، فأخذ بهم على طريق البصرة حتى جاؤوه بهم ، وكان المتولي لأشخاصهم المعروف بالجلودي ، فقدم بهم على المأمون فأنزلهم دارا وأنزل الرضا عليه السلام دارا وأكرمه وعظم أمره ، ثم أنفذ إليه أني أريد ان أخلع نفسي من الخلافة وأقلدك إياها ، فأنكر الرضا عليه السلام هذا الامر وقال له : ( أعيذك بالله يا أمير المؤمنين من هذا الكلام وأن يسمع به أحد ) فرد عليه رسالة : فإذا أبيت ما عرضته عليك فلا بد من ولاية العهد من بعدي ، فأبى عليه الرضا عليه السلام إباء شديدا .

التفاصيل

في ذكر طرف من خصائص الإمام الرضا (ع) ومناقبه وأخلاقه الكريمة

في ذكر طرف من خصائص الإمام الرضا (ع) ومناقبه وأخلاقه الكريمة محمد بن يحيى الصولي ، عن ابن ذكوان قال : سمعت إبراهيم بن العباس يقول : ما رأيت الرضا عليه السلام سئل عن شئ قط إلا علمه ، ولا رأيت أعلم منه بما كان في الزمان إلى وقته وعصره ، وكان المأمون يمتحنه بالسؤال عن كل شئ فيجيب عنه ، وكان كلامه كله وجوابه وتمثله انتزاعات من القرآن ، وكان يختمه في كل ثلاث ويقول : ” لو أني أردت أن أختمه في أقرب من ثلاث لختمت ، ولكني ما مررت بآية قط إلا فكرت فيها وفي أي شئ أنزلت وفي أي وقت ، فلذلك صرت أختمه في كل ثلاث ” ( 1 ) .

التفاصيل

في ذكر النصوص الدالة على إمامة الإمام الرضا (ع)

في ذكر النصوص الدالة على إمامة الإمام الرضا (ع) أجمع أصحاب أبيه أبي الحسن موسى عليه السلام على أنه نص عليه وأشار بالإمامة إليه ، إلا من شذ عنهم من الواقفة المسمين ( الممطورة ) والسبب الظاهر في ذلك طمعهم فيما كان في أيديهم من الأموال المجباة إليهم في مدة حبس أبي الحسن موسى عليه السلام وما كان عندهم من ودائعه ، فحملهم ذلك على إنكار وفاته وادعاء حياته ، ودفع خليفته بعده عن الإمامة ، وإنكار النص عليه ليذهبوا بما في أيديهم مما وجب عليهم أن يسلموه إليه ، ومن كان هذا سبيله بطل الاعتراض بمقاله هذا ، وقد ثبت أن الانكار لا يقابل الاقرار ، فثبت النص المنقول وفسد قولهم المخالف للمعقول ، على أنهم قد انقرضوا ولله الحمد فلا يوجد منهم ديار .

التفاصيل

في ذكر وفاة الإمام الرضا (ع) وسببها وبعض ما جاء من الأخبار في ذلك

في ذكر وفاة الإمام الرضا (ع) وسببها وبعض ما جاء من الأخبار في ذلك وكان سبب قتل المأمون إياه أنه عليه السلام كان لا يحابي المأمون في حق ، ويجبهه في أكثر أحواله بما يغيظه ويحقده عليه ، ولا يظهر ذلك له ، وكان عليه السلام يكثر وعظه إذا خلا به ، ويخوفه بالله تعالى ، وكان المأمون يظهر قبول ذلك ويبطن خلافه . ودخل عليه السلام يوما عليه فرآه يتوضأ للصلاة والغلام يصب على يده الماء فقال : ( لا تشرك – يا أمير المؤمنين – بعبادة ربك أحدا ) فصرف المأمون الغلام وتولى إتمام وضوئه .

التفاصيل

الإمام الرضا (ع) حليف القرآن الكريم ـ القسم الثالث

الإمام الرضا (ع) حليف القرآن الكريم ـ القسم الثالث لقد نقل رواة الحديث ومفسرو القرآن الكريم مجموعة من المحاضرات والبحوث والروايات التي ألقاها الإمام الرضا (عليه السلام) على الفقهاء والعلماء وسائر الطلاب في تفسير القرآن ، وهنا نذكر نماذج من تفسيره (عليه السلام) .  

التفاصيل

الإمام الرضا (ع) حليف القرآن الكريم ـ القسم الثاني

الإمام الرضا (ع) حليف القرآن الكريم ـ القسم الثاني لقد نقل رواة الحديث ومفسرو القرآن الكريم مجموعة من المحاضرات والبحوث والروايات التي ألقاها الإمام الرضا (عليه السلام) على الفقهاء والعلماء وسائر الطلاب في تفسير القرآن ، وهنا نذكر نماذج من تفسيره (عليه السلام) .

التفاصيل

الإمام الرضا (ع) حليف القرآن الكريم ـ القسم الأول

الإمام الرضا (ع) حليف القرآن الكريم ـ القسم الأول لقد نقل رواة الحديث ومفسرو القرآن الكريم مجموعة من المحاضرات والبحوث والروايات التي ألقاها الإمام الرضا (عليه السلام) على الفقهاء والعلماء وسائر الطلاب في تفسير القرآن ، وهنا نذكر نماذج من تفسيره (عليه السلام) .

التفاصيل

معرض الآراء عن شخصية الإمام الرضا (ع) ـ القسم الثاني

معرض الآراء عن شخصية الإمام الرضا (ع) ـ القسم الثاني أما شخصية الامام الرضا ( عليه السلام ) فهي ملء فم الدنيا في فضائلها ، ومواهبها ، وقد احتلت عواطف العلماء والمؤلفين في كل جيل وعصر ، فأدلوا بجمل من الثناء والتعظيم على شخصيته ، ومن بينهم ما يلي : 22 – عبد القادر أحمد : قال عبد القادر أحمد اليوسف : ” تأريخ الامام حافل بجلائل الأعمال ، فمن علم لا يدرك مداه ، وعصمة متوارثة ، وقدسية لا تضارعها قدسية في عصره ومن بعده ، إلا من انحدر من صلبه من الأئمة المعصومين ، فهو علم هدى زمانه ، ومثل أعلى في التقوى ، والورع والحلم ، والأخلاق ،

التفاصيل

معرض الآراء عن شخصية الإمام الرضا (ع) ـ القسم الأول

معرض الآراء عن شخصية الإمام الرضا (ع) ـ القسم الأول وأشاد الإمام الكاظم ( عليه السلام ) بولده الإمام الرضا ، وقدمه على السادة الاجلاء من أبنائه ، وأوصاهم بخدمته ، والرجوع إليه في أمور دينهم ، فقال لهم : ” هذا أخوكم علي بن موسى عالم آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) ، سلوه عن أديانكم ، واحفظوا ما يقول لكم ، فاني سمعت أبي جعفر بن محمد ( عليه السلام ) يقول لي : إن عالم آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) لفي صلبك ، وليتني أدركته فإنه سمي أمير المؤمنين . . ” ( 1 )

التفاصيل

بحث الإمام الرضا (ع) أصحابه على الدعاء

بحث الإمام الرضا (ع) أصحابه على الدعاء قد حَثَّ الإمام الرضا ( عليه السلام ) أصحابَه على الدعاء إلى الله فقال لهم : ( عليكم بسلاح الأنبياء ) . فقيل له : وما سلاح الأنبياء ؟‍‍ فقال ( عليه السلام ) : ( الدعاء ) . وأوصى الإمام ( عليه السلام ) أصحابه أيضاً بإخفاء الدعاء ، وأن يدعو الإنسان ربَّه سراً لا يعلم به أحد . فقال الإمام ( عليه السلام ) : ( دَعوةُ العبد سراً دعوة واحدة تَعدلُ سبعين دعوة علانيةً ) . وتحدّث الإمام ( عليه السلام ) عن الأسباب التي توجب إبطاء الإجابة في الدعاء ، فقد روى أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : ( قلت لأبي الحسن – يعني الإمام الرضا ( عليه السلام ) – : جُعِلت فداك ، إني قد سألت الله حاجة منذ كذا وكذا سنة ، وقد دخل قلبي من إبطائها شيء ؟

التفاصيل

نبذة مختصرة عن حياة الإمام علي الرضا (ع)

نبذة مختصرة عن حياة الإمام علي الرضا (ع) روي عن البزنطي قال: «قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى(ع): إِنَّ قَوْماً مِنْ مُخَالِفِيكُمْ يَزْعُمُونَ أَبَاكَ إِنَّمَا سَمَّاهُ الْمَأْمُونُ الرِّضَا لِمَا رَضِيَهُ لِوِلَايَةِ عَهْدِهِ. فَقَالَ: كَذَبُوا وَاللهِ وَفَجَرُوا، بَلِ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى سَمَّاهُ الرِّضَا؛ لِأَنَّهُ كَانَ رِضىً لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي سَمَائِهِ، وَرِضىً لِرَسُولِهِ وَالْأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ فِي أَرْضِهِ. قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: أَلَمْ يَكُنْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ آبَائِكَ المَاضِينَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ رِضىً لِلهِ تَعَالَى وَلِرَسُولِهِ وَالْأَئِمَّةِ(عليهم السلام)؟ فَقَالَ: بَلَى. فَقُلْتُ: فَلِمَ سُمِّيَ أَبُوكَ مِنْ بَيْنِهِمْ الرِّضَا؟ قَالَ: لِأَنَّهُ رَضِيَ بِهِ المُخَالِفُونَ مِنْ أَعْدَائِهِ، كَمَا رَضِيَ بِهِ المُوَافِقُونَ مِنْ أَوْلِيَائِهِ، وَلَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لِأَحَدٍ مِنْ آبَائِهِ(ع)، فَلِذَلِكَ سُمِّيَ مِنْ بَيْنِهِمْ الرِّضَا(ع)»(2).

التفاصيل

في ذكر طرف من خصائص الإمام الرضا (ع) ومناقبه وأخلاقه الكريمة

في ذكر طرف من خصائص الإمام الرضا (ع) ومناقبه وأخلاقه الكريمة محمد بن يحيى الصولي ، عن ابن ذكوان قال : سمعت إبراهيم بن العباس يقول : ما رأيت الرضا عليه السلام سئل عن شئ قط إلا علمه ، ولا رأيت أعلم منه بما كان في الزمان إلى وقته وعصره ، وكان المأمون يمتحنه بالسؤال عن كل شئ فيجيب عنه ، وكان كلامه كله وجوابه وتمثله انتزاعات من القرآن ، وكان يختمه في كل ثلاث ويقول : ” لو أني أردت أن أختمه في أقرب من ثلاث لختمت ، ولكني ما مررت بآية قط إلا فكرت فيها وفي أي شئ أنزلت وفي أي وقت ، فلذلك صرت أختمه في كل ثلاث ” ( 1 ) .

التفاصيل

حكيت مع الإمام علي الرضا (ع)

حكيت مع الإمام علي الرضا (ع) أحسن ذكرى لي في مشهد المقدسة: أني لمّا ذهبت إلى مشهد لأول مرّة ودخلت حرم الإمام الرضا عليه السّلام.. تعجّبت عندما رأيت أبوابه الكبيرة، والحرم نفسه كبير جداً. سألتُ أبي: ـ بابا.. هل هذا قصر ؟ ضحك أبي وقال: ـ لا يا بابا.. هذا حرم الإمام الرضا عليه السّلام إمامنا الثامن. ثمّ دخلنا في داخل الحرم.. وأخذ أبي يوضّح لي لماذا جئنا إلى هنا، وحكى لي عن قدسيّة هذا المكان، وعن عظَمة الإمام الرضا عليه السلام.

التفاصيل

کلام الامام علي الرضا (ع) في ضرورة الإمامة

کلام الامام علي الرضا (ع) في ضرورة الإمامة قال  الرضا (عليه السلام): فان قال قائل: لهم جعل أولي الامر وأمر بطاعتهم؟ قيل: لعلل كثيرة منها ان الخلق لما وقفوا على حد محدود وأمروا أن لا يتعدوا ذلك الحد لما فيه من فسادهم لم يكن يثبت ذلك ولا يقوم إلا بأن يجعل فيه أمينا يمنعهم من التعدي والدخول فيما حظر عليهم لأنه لو لم يكن ذلك لكان أحد لا يترك لذته ومنفعته لفساد غيره فجعل عليهم فيما يمنعهم من الفساد ويقيم فيهم الحدود والاحكام. ومنها إنا لا نجد فرقة من الفرق ولا ملة من الملل بقوا وعاشوا إلا بقيم ورئيس ولما لا بد لهم منه في أمر الدين والدنيا فلم يجز في حكمة الحكيم أن يترك الخلق مما يعلم أنه لا بد له منه ولا قوام إلا به فيقاتلون به عدوهم ويقسمون فيئهم ويقيم لهم جمعهم وجماعتهم ويمنع ظالمهم من مظلومهم.

التفاصيل

کلام الإمام علي الرضا (ع) في الصلاة

کلام الإمام علي الرضا (ع) في الصلاة قال الرضا (عليه السلام): فان قال قائل: فلم أمروا بالصلاة؟ قيل: لان في الصلاة الاقرار بالربوبية وهو صلاح عام لان فيه خلع الأنداد والقيام بين يدي الجبار بالذل والاستكانة والخضوع والخشوع والاعتراف وطلب الإقالة من سالف الذنوب ووضع الجبهة على الأرض كل يوم وليلة ليكون العبد ذاكرا لله غير ناس له ويكون خاشعا وجلا متذللا طالبا راغبا في الزيادة للدين والدنيا مع ما فيه من الانزجار عن الفساد وصار ذلك عليه في كل يوم وليلة لئلا ينسى العبد مدبره وخالقه والقيام بين يدي ربه زاجرا له عن المعاصي وحاجزا ومانعا له عن أنواع الفساد (1).

التفاصيل

أقوال الإمام الرضا (ع) في رحاب النبوة والأنبياء

أقوال الإمام الرضا (ع) في رحاب النبوة والأنبياء قال ابن السكيت لأبي الحسن الرضا (عليه السلام) لماذا بعث الله عزّ وجلّ موسى بن عمران بالعصا ويده البيضاء وآلة السحر وبعث عيسى (عليه السلام) بالطب وبعث محمداً(صلى الله عليه وآله) بالكلام والخطب ؟ فقال له أبو الحسن (عليه السلام) : «إنّ الله تبارك وتعالى لما بعث موسى (عليه السلام) كان الأغلب على أهل عصره السحر فأتاهم من عند الله عزوجلّ بما لم يكن في وسع القوم مثله، وبما أبطل به سحرهم وأثبت به الحجة عليهم وإنّ الله تبارك وتعالى بعث عيسى (عليه السلام) في وقت ظهرت فيه الزمانات واحتاج الناس إلى الطب فأتاهم من عند الله عزّوجل بما لم يكن عندهم مثله وبما أحيا لهم الموتى وأبرأ لهم الأكمه والأبرص بإذن الله وأثبت به الحجة عليهم.

التفاصيل

منزلة الإمام الرضا(ع) عند علماء أهل السنة

منزلة الإمام الرضا(ع) عند علماء أهل السنة لقد أثنى علماء أهل السنة بمختلف الأقوال على الشخصية الرفيعة للإمام الرضا(عليه السلام)، ونشير هنا إلى بعض كلماتهم:   1 ـ ابن حجر الهیتمي )وکان اولاد موسى بن جعفر حین وفاته سبعة وثلاثین ذکراً وانثى، منهم عليّ الرضا وهو أنبههم ذکراً واجلّهم قدراً)(1).   2 ـ السمهودي (علي الرضا بن موسى الکاظم، کان اوحد زمانه، جلیل القدر، اسلم على یده ابو محفوظ معروف الکرخي)(2).   3 ـ ابن حجر العسقلاني (کان الرضا من اهل العلم والفضل مع شرف النسب)(3).   4 ـ الذهبي (الامام السید ابو الحسن الرضا… وکان من اهل العلم والدین والسؤدد بمکان) (4). وقال كذلك «وقد کان علي الرضا کبیر الشأن، اهلا للخلافة»(5).

التفاصيل

الخطبة التي كتبها الامام الرضا(ع) للمأمون

الخطبة التي كتبها الامام الرضا(ع) للمأمون طلب المأمون من الامام الرضا (عليه السّلام) أن يكتب له خطبة ليقرأها على الناس حينما يصلي بهم، فكتب (عليه السّلام) له هذه الخطبة الجليلة وقد جاء فيها بعد البسملة: الحمد للّه الذي لا من شي‏ء كان و لا على صنع شي‏ء استعان و لا من شي‏ء خلق كما كون منه الاشياء بل قال له: كن فيكون. و أشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له الجليل عن منابذة الانداد و مكابدة الأضداد و اتخاذ الصواحب و الأولاد و أشهد أن محمدا عبده المصطفى و أمينه المجتبى أرسله بالقرآن المفصل

التفاصيل

في فضل زيارة علي بن موسى(عليهما السلام)

في فضل زيارة علي بن موسى(عليهما السلام) حدثنا بإسناد ، عن الشيخ الفقيه أبي جعفر ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا محمد بن علي ماجيلويه قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه قال : حدثنا عبد الرحمن بن حماد ، عن عبد الله بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسين بن زيد قال : سمعت أبا عبد الله الصادق جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) يقول : يخرج رجل من ولد ابني موسى اسمه اسم أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فيدفن في أرض طوس ، وهي بخراسان ، يقتل فيها بالسم ، فيدفن غريبا ، من زاره عارفا بحقه أعطاه الله عز وجل أجر من أنفق من قبل الفتح وقاتل .

التفاصيل

أضف تعليقك

تعليقات القراء

ليس هناك تعليقات
*
*

شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام الثقافية